أسواق الأسهم تغلق في منطقة الربح - مخاوف جديدة بشأن القطاع المصرفي، على الرغم من التقارير الفصلية الإيجابية. بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يدعو لإجراء تغييرات. يرتفع مؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز 500. خبير يحذر من ضبط النفس. مستقبل بنك First Republic غير مؤكد. إكسون موبيل وشيفرون تزيدان أرباحهما الفصلية. مؤشر داكس عند أعلى مستوى سنوي. لا يزال التضخم في ألمانيا عند مستوى مرتفع. اليورو يرتفع فوق 1.10 دولار

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من www.tagesschau.de، ارتفعت أسواق الأسهم الأمريكية في نهاية الأسبوع بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في معظمها من الشركات الأمريكية. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا بعض الاضطرابات في القطاع المصرفي، خاصة بعد انهيار بنك وادي السيليكون. وأدى ذلك إلى مخاوف وشكوك جديدة بين المستثمرين. وزادت المخاوف بشأن استقرار القطاع المالي الأمريكي من المخاوف المستمرة بشأن مستقبل بنك الأزمات الأمريكي First Republic. وتنعكس حالة عدم اليقين أيضًا في إحجام المستثمرين، حيث أن الخطوات المستقبلية للبنوك المركزية غير واضحة. وهذا يمكن أن يسبب المزيد من التقلبات في الأسواق. انهيار ثلاث...

Gemäß einem Bericht von www.tagesschau.de, haben die US-Aktienmärkte zum Wochenschluss dank mehrheitlich positiv aufgenommener Quartalsberichte von US-Unternehmen zugelegt. Allerdings gab es auch einige Unruhe im Bankensektor, insbesondere nach dem Zusammenbruch der Silicon Valley Bank. Dies führte zu neuen Sorgen und Unsicherheiten unter den Anlegerinnen und Anlegern. Die Sorgen um die Stabilität des US-Finanzsektors wurden weiter geschürt durch den fortlaufenden Bangen um die Zukunft der US-Krisenbank First Republic. Die Unsicherheit spiegelt sich auch in der Zurückhaltung der Anlegerinnen und Anleger wider, da die künftigen Schritte der Notenbanken unklar sind. Dies könnte weitere Volatilität an den Märkten verursachen. Der Zusammenbruch von drei …
وفقا لتقرير من www.tagesschau.de، ارتفعت أسواق الأسهم الأمريكية في نهاية الأسبوع بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في معظمها من الشركات الأمريكية. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا بعض الاضطرابات في القطاع المصرفي، خاصة بعد انهيار بنك وادي السيليكون. وأدى ذلك إلى مخاوف وشكوك جديدة بين المستثمرين. وزادت المخاوف بشأن استقرار القطاع المالي الأمريكي من المخاوف المستمرة بشأن مستقبل بنك الأزمات الأمريكي First Republic. وتنعكس حالة عدم اليقين أيضًا في إحجام المستثمرين، حيث أن الخطوات المستقبلية للبنوك المركزية غير واضحة. وهذا يمكن أن يسبب المزيد من التقلبات في الأسواق. انهيار ثلاث...

أسواق الأسهم تغلق في منطقة الربح - مخاوف جديدة بشأن القطاع المصرفي، على الرغم من التقارير الفصلية الإيجابية. بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يدعو لإجراء تغييرات. يرتفع مؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز 500. خبير يحذر من ضبط النفس. مستقبل بنك First Republic غير مؤكد. إكسون موبيل وشيفرون تزيدان أرباحهما الفصلية. مؤشر داكس عند أعلى مستوى سنوي. لا يزال التضخم في ألمانيا عند مستوى مرتفع. اليورو يرتفع فوق 1.10 دولار

وفقا لتقرير من www.tagesschau.de، ارتفعت أسواق الأسهم الأمريكية في نهاية الأسبوع بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في معظمها من الشركات الأمريكية. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا بعض الاضطرابات في القطاع المصرفي، خاصة بعد انهيار بنك وادي السيليكون. وأدى ذلك إلى مخاوف وشكوك جديدة بين المستثمرين.

وزادت المخاوف بشأن استقرار القطاع المالي الأمريكي من المخاوف المستمرة بشأن مستقبل بنك الأزمات الأمريكي First Republic. وتنعكس حالة عدم اليقين أيضًا في إحجام المستثمرين، حيث أن الخطوات المستقبلية للبنوك المركزية غير واضحة. وهذا يمكن أن يسبب المزيد من التقلبات في الأسواق. ويؤدي انهيار ثلاثة بنوك منذ مارس/آذار إلى تعزيز حالة عدم اليقين هذه.

كما أرسلت التقارير الفصلية لبعض الشركات، مثل أمازون وإنتل، إشارات متضاربة. وبينما سجلت أمازون خسائر على الرغم من الأرقام الفصلية التي جاءت أفضل من المتوقع، فاجأت إنتل بربع قوي على الرغم من أعلى خسارة لها على الإطلاق. يمكن أن تؤدي هذه الإشارات المتضاربة إلى مزيد من التقلبات في سوق التكنولوجيا، خاصة فيما يتعلق بالميول في قطاع التكنولوجيا.

بالإضافة إلى ذلك، أظهرت التقارير الفصلية الصادرة عن عملاقي النفط إكسون موبيل وشيفرون نتائج إيجابية، مما ساهم في تعزيز وول ستريت. وفي ألمانيا، يستمر تضخم الأسعار في الضعف عند مستوى مرتفع، ولكن أسعار الواردات تشير إلى انخفاض إيجابي.

وبالنظر إلى هذه البيانات، فمن المرجح أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي برفع أسعار الفائدة بشكل أكبر الأسبوع المقبل. ويمكن أن تؤثر هذه الزيادات في أسعار الفائدة، إلى جانب حالة عدم اليقين في القطاع المالي والتقارير الفصلية المتباينة، على الاستثمار والائتمان، مما قد يضر في النهاية بالنمو الاقتصادي.

وفي ألمانيا، ظل الناتج المحلي الإجمالي راكداً في الربع الأول مقارنة بالربع السابق، مما يدل على أن الاقتصاد ليس في الحضيض، ولكنه لا يظهر أي إشارات نمو قوية أيضاً.

وبشكل عام، قد تؤدي هذه العوامل إلى استمرار التقلبات في الأسواق، خاصة في ظل القرارات المرتقبة من البنوك المركزية بشأن المسار المستقبلي لأسعار الفائدة.

ويبقى أن نرى كيف سيكون أداء الأسواق في الأسابيع المقبلة، خاصة في ظل حالة عدم اليقين المستمرة والإشارات المختلطة عبر مختلف القطاعات.

اقرأ المقال المصدر على www.tagesschau.de

الى المقال