ارتفاع سوق الأسهم: هل النهاية قريبة؟ ويحذر المحللون من عمليات بيع وشيكة.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في العام الماضي كان هناك ارتفاع مفاجئ في سوق الأسهم أذهل العديد من المراقبين. وعلى الرغم من ارتفاع معدلات التضخم والتوترات الاقتصادية وارتفاع أسعار الفائدة، إلا أن معظم الخبراء توقعوا انهيار أسعار الأسهم. ولكن أسواق الأوراق المالية بدت راسخة وغير قابلة للزعزعة؛ وحتى إفلاس بنك وادي السليكون والمشاكل التي واجهها بنك كريدي سويس لم تؤدي إلا إلى تقويض الثقة في السوق لفترة وجيزة. وارتفعت بورصة ناسداك للتكنولوجيا بنسبة 16 بالمئة في يناير ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة ثمانية بالمئة على الأقل. ومع ذلك، فإن هذا الاتجاه الصعودي الحاد قد ينتهي قريبًا إذا صدقنا توقعات كبار المحللين. وخاصة مايك...

Im vergangenen Jahr gab es eine überraschende Aktienmarkt-Rallye, die viele Beobachter:innen verblüfft hat. Obwohl es hohe Inflation, wirtschaftliche Spannungen und steigende Zinsen gab, hatten die meisten Experten einen Einbruch der Aktienkurse erwartet. Doch die Aktienmärkte zeigten sich unerschütterlich, sogar die Pleite der Silicon Valley Bank und die Probleme bei der Credit Suisse konnten das Vertrauen in den Markt nur kurzzeitig ins Wanken bringen. Die Technologiebörse Nasdaq stieg im Januar um 16 Prozent und der Index S&P 500 immerhin um acht Prozent. Allerdings könnte diese steile Aufwärtsbewegung bald zu Ende sein, wenn man den Prognosen führender Analyst:innen Glauben schenkt. Insbesondere Mike …
في العام الماضي كان هناك ارتفاع مفاجئ في سوق الأسهم أذهل العديد من المراقبين. وعلى الرغم من ارتفاع معدلات التضخم والتوترات الاقتصادية وارتفاع أسعار الفائدة، إلا أن معظم الخبراء توقعوا انهيار أسعار الأسهم. ولكن أسواق الأوراق المالية بدت راسخة وغير قابلة للزعزعة؛ وحتى إفلاس بنك وادي السليكون والمشاكل التي واجهها بنك كريدي سويس لم تؤدي إلا إلى تقويض الثقة في السوق لفترة وجيزة. وارتفعت بورصة ناسداك للتكنولوجيا بنسبة 16 بالمئة في يناير ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة ثمانية بالمئة على الأقل. ومع ذلك، فإن هذا الاتجاه الصعودي الحاد قد ينتهي قريبًا إذا صدقنا توقعات كبار المحللين. وخاصة مايك...

ارتفاع سوق الأسهم: هل النهاية قريبة؟ ويحذر المحللون من عمليات بيع وشيكة.

في العام الماضي كان هناك ارتفاع مفاجئ في سوق الأسهم أذهل العديد من المراقبين. وعلى الرغم من ارتفاع معدلات التضخم والتوترات الاقتصادية وارتفاع أسعار الفائدة، إلا أن معظم الخبراء توقعوا انهيار أسعار الأسهم. ولكن أسواق الأوراق المالية بدت راسخة وغير قابلة للزعزعة؛ وحتى إفلاس بنك وادي السليكون والمشاكل التي واجهها بنك كريدي سويس لم تؤدي إلا إلى تقويض الثقة في السوق لفترة وجيزة. وارتفعت بورصة ناسداك للتكنولوجيا بنسبة 16 بالمئة في يناير ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة ثمانية بالمئة على الأقل.

ومع ذلك، فإن هذا الاتجاه الصعودي الحاد قد ينتهي قريبًا إذا صدقنا توقعات كبار المحللين. وعلى وجه الخصوص، يتوقع مايك ويلسون، كبير الاستراتيجيين في بنك الاستثمار الأمريكي مورجان ستانلي، عمليات بيع وشيكة مع احتمال انخفاض الأسعار بنسبة تصل إلى 20 في المائة. ويتوقع خبراء آخرون مثل جان بويفين ووي لي من شركة إدارة الأصول بلاك روك حدوث انخفاضات هائلة في الأرباح خلال الربع الأول ويحذرون من مشاكل أكبر.

بالنسبة لويلسون، يعد انخفاض التضخم علامة حمراء لأنه يشير إلى ضعف الطلب. يعد التضخم حاليًا هو الدعم الوحيد لتطورات المبيعات الإيجابية للعديد من الشركات. وإذا استمر التضخم في الانخفاض بشكل حاد، فقد تنخفض أرباح الشركات لعدة أشهر.

يبدو أن المزاج العام في دوائر المستثمرين المحترفين قد تغير بالفعل، كما يظهر التحليل الذي أجراه S3 Partners. وفي مارس 2023، تم إنشاء مراكز بيع جديدة بقيمة 44.4 مليار دولار، ليصل إجمالي حجم الرهانات على انخفاض الأسعار إلى 1 تريليون دولار. يبدو أن وول ستريت بأكملها تستعد لانهيار محتمل في الأسعار.

ومع ذلك، ليس من المؤكد ما إذا كان سيكون هناك بالفعل انهيار في الأسعار. وضع البائعون على المكشوف أنفسهم بقوة، لكنهم اضطروا إلى قبول خسائر فادحة في يناير 2023 وتصفية مراكزهم المكشوفة. ومن خلال إعادة شراء الأسهم، فقد عززوا الاتجاه التصاعدي في أسواق الأسهم، وخاصة في أسهم التكنولوجيا.

وبالتالي فإن المخاطر بالنسبة للبائعين على المكشوف لا تزال مرتفعة. وفي حين تشير التقارير الحالية إلى أن الشركات لن تواجه انخفاضات أو خسائر مفرطة في الأرباح، يبقى أن نرى كيف يتطور الوضع. ويبقى من المثير أن نرى كيف سيتطور السوق والصناعة المالية في الأشهر المقبلة.

المصدر: https://t3n.de/news/kommen-kurs-aber-20-einbruch-1579119/

اقرأ المقال المصدر على t3n.de

الى المقال