وتأمل أسواق الأسهم في خفض أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الجديدة

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير صادر عن finanzmarktwelt.de، ربما يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الجديدة. تم تخفيض تصنيف بنك نيويورك كوميونيتي بانكورب (NYCB) إلى غير المرغوب فيه من قبل وكالة موديز، مما أدى إلى ارتفاع العقود الآجلة الأمريكية. ويظهر هذا التطور مدى أهمية قضية أسعار الفائدة بالنسبة لأسواق الأسهم، خاصة بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في مارس والزيادة المحتملة في العوامل التضخمية مثل الأجور. إن تأثير خفض أسعار الفائدة يمكن أن يفيد سوق الأوراق المالية، على الرغم من أن السبب هو في الواقع مشكلة حقيقية (أزمة العقارات التجارية في الولايات المتحدة). نتيجة لخفض محتمل لسعر الفائدة، يمكن أن يتغير مناخ الاستثمار، حيث أن انخفاض أسعار الفائدة يشجع على الاقتراض...

Gemäß einem Bericht von finanzmarktwelt.de hat die US-Notenbank Fed möglicherweise vor, die Zinsen aufgrund einer neuen Bankenkrise zu senken. Die New York Community Bancorp (NYCB) wurde von Moody’s auf Junk abgestuft, was zu einem Anstieg der US-Futures führte. Diese Entwicklung zeigt, wie wichtig die Zinsfrage für die Aktienmärkte ist, insbesondere nach den starken US-Konjunkturdaten im März und dem möglichen Anstieg inflationärer Treiber wie Löhne. Die Auswirkungen einer Zinssenkung könnten den Aktienmärkten zugutekommen, obwohl die Ursache dafür tatsächlich ein echtes Problem (Krise bei US-Gewerbeimmobilien) ist. Infolge einer möglichen Zinssenkung könnte sich das Investitionsklima ändern, da niedrigere Zinsen die Kreditaufnahme begünstigen und …
وفقًا لتقرير صادر عن finanzmarktwelt.de، ربما يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الجديدة. تم تخفيض تصنيف بنك نيويورك كوميونيتي بانكورب (NYCB) إلى غير المرغوب فيه من قبل وكالة موديز، مما أدى إلى ارتفاع العقود الآجلة الأمريكية. ويظهر هذا التطور مدى أهمية قضية أسعار الفائدة بالنسبة لأسواق الأسهم، خاصة بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في مارس والزيادة المحتملة في العوامل التضخمية مثل الأجور. إن تأثير خفض أسعار الفائدة يمكن أن يفيد سوق الأوراق المالية، على الرغم من أن السبب هو في الواقع مشكلة حقيقية (أزمة العقارات التجارية في الولايات المتحدة). نتيجة لخفض محتمل لسعر الفائدة، يمكن أن يتغير مناخ الاستثمار، حيث أن انخفاض أسعار الفائدة يشجع على الاقتراض...

وتأمل أسواق الأسهم في خفض أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الجديدة

بحسب تقرير ل finanzmarktwelt.de ربما يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة بسبب الأزمة المصرفية الجديدة. تم تخفيض تصنيف بنك نيويورك كوميونيتي بانكورب (NYCB) إلى غير المرغوب فيه من قبل وكالة موديز، مما أدى إلى ارتفاع العقود الآجلة الأمريكية. ويظهر هذا التطور مدى أهمية قضية أسعار الفائدة بالنسبة لأسواق الأسهم، خاصة بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في مارس والزيادة المحتملة في العوامل التضخمية مثل الأجور. إن تأثير خفض أسعار الفائدة يمكن أن يفيد سوق الأوراق المالية، على الرغم من أن السبب هو في الواقع مشكلة حقيقية (أزمة العقارات التجارية في الولايات المتحدة).

ومن الممكن أن يؤدي التخفيض المحتمل لأسعار الفائدة إلى تغيير مناخ الاستثمار، حيث يمكن أن يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تشجيع الاقتراض وتحفيز أسواق الأسهم. ومن ناحية أخرى، يمكن أن يكون لانخفاض أسعار الفائدة أيضًا تأثير سلبي على ربحية البنوك من خلال تقليل هوامش الإقراض الخاصة بها. علاوة على ذلك، يمكن أن تؤثر الأزمة المصرفية على ثقة المستثمرين وتؤدي إلى زيادة التقلبات. ويشير الإنتاج الصناعي الذي يستخدم الطاقة بكثافة، والذي يشهد تراجعا أيضا، إلى تباطؤ محتمل في النمو الاقتصادي، وهو ما قد يؤثر أيضا على الأسواق المالية.

وبالتالي فإن قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن سياسة سعر الفائدة سيكون مهمًا للغاية وقد يكون له تأثير كبير على الأسهم والأسواق المالية. ويبقى أن نرى كيف سيتطور الوضع وكيف سيكون رد فعل الأسواق على التخفيضات المحتملة في أسعار الفائدة.

اقرأ المقال المصدر على finanzmarktwelt.de

الى المقال