أسواق الأوراق المالية الناجحة في مصر والمغرب: عوائد جذابة للمستثمرين الأوروبيين

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفي الأرباع الثلاثة الأولى من العام الحالي، كانت أسواق الأسهم في مصر والمغرب جديرة بالاهتمام بشكل خاص بالنسبة للمستثمرين الأوروبيين. وفي بورصة الدار البيضاء، ارتفع مؤشر أسهم ماسي على مستوى السوق بنسبة 14,9 في المائة، محسوبة باليورو، مع نهاية سبتمبر. وفي بورصتي القاهرة والإسكندرية، ارتفع مؤشر الأسهم القياسية إيجي إكس 30 بنسبة 12.4 في المائة، محسوبة باليورو أيضا. وكانت الزيادة بالنسبة للمستثمرين، المحسوبة بالجنيه المصري، أعلى من ذلك حيث بلغت نحو 38 بالمئة. كما أفاد موقع table.media، سجلت أسواق الأسهم في مصر والمغرب مكاسب كبيرة في الأرباع الثلاثة الأولى من العام. مؤشر أسهم ماسي على مستوى السوق في...

In den ersten drei Quartalen des laufenden Jahres haben sich die Aktienmärkte in Ägypten und Marokko für europäische Anleger besonders gelohnt. An der Börse Casablanca stieg der marktbreite Aktienindex Masi bis Ende September um 14,9 Prozent, in Euro gerechnet. An den Börsen Kairo und Alexandria stieg der Index der Standardwerte EGX 30 um 12,4 Prozent, ebenfalls in Euro gerechnet. In ägyptischen Pfund gerechnet fiel der Zuwachs für Anleger mit rund 38 Prozent noch höher aus. Wie table.media berichtet, verzeichneten die Aktienmärkte in Ägypten und Marokko in den ersten drei Quartalen des Jahres erhebliche Gewinne. Der marktbreite Aktienindex Masi an der …
وفي الأرباع الثلاثة الأولى من العام الحالي، كانت أسواق الأسهم في مصر والمغرب جديرة بالاهتمام بشكل خاص بالنسبة للمستثمرين الأوروبيين. وفي بورصة الدار البيضاء، ارتفع مؤشر أسهم ماسي على مستوى السوق بنسبة 14,9 في المائة، محسوبة باليورو، مع نهاية سبتمبر. وفي بورصتي القاهرة والإسكندرية، ارتفع مؤشر الأسهم القياسية إيجي إكس 30 بنسبة 12.4 في المائة، محسوبة باليورو أيضا. وكانت الزيادة بالنسبة للمستثمرين، المحسوبة بالجنيه المصري، أعلى من ذلك حيث بلغت نحو 38 بالمئة. كما أفاد موقع table.media، سجلت أسواق الأسهم في مصر والمغرب مكاسب كبيرة في الأرباع الثلاثة الأولى من العام. مؤشر أسهم ماسي على مستوى السوق في...

أسواق الأوراق المالية الناجحة في مصر والمغرب: عوائد جذابة للمستثمرين الأوروبيين

In den ersten drei Quartalen des laufenden Jahres haben sich die Aktienmärkte in Ägypten und Marokko für europäische Anleger besonders gelohnt. An der Börse Casablanca stieg der marktbreite Aktienindex Masi bis Ende September um 14,9 Prozent, in Euro gerechnet. An den Börsen Kairo und Alexandria stieg der Index der Standardwerte EGX 30 um 12,4 Prozent, ebenfalls in Euro gerechnet. In ägyptischen Pfund gerechnet fiel der Zuwachs für Anleger mit rund 38 Prozent noch höher aus.

كيف table.media سجلت أسواق الأسهم في مصر والمغرب مكاسب كبيرة في الأرباع الثلاثة الأولى من العام. وارتفع مؤشر ماسي على مستوى السوق ببورصة الدار البيضاء بنسبة 14,9 بالمئة باليورو مع نهاية سبتمبر. وسجلت بورصتا القاهرة والإسكندرية، المحسوبة باليورو، ارتفاعا بنسبة 12.4 بالمئة في مؤشر إيجي إكس 30. ومع ذلك، عند أخذ الجنيه المصري في الاعتبار، كانت الزيادة بالنسبة للمستثمرين أعلى بكثير بنسبة 38%.

التأثير على السوق والصناعة المالية

قد يكون لهذه التطورات الإيجابية في أسواق الأوراق المالية المصرية والمغربية تأثيرات مختلفة على السوق ككل والصناعة المالية. فيما يلي بعض العواقب المحتملة:

1. الاهتمام من المستثمرين الأجانب آخذ في الازدياد

إن الارتفاع الحاد في أسعار الأسهم في مصر والمغرب يجعل هذه الدول أكثر جاذبية للمستثمرين الأجانب. يجذب العائد المرتفع المستثمرين المحتملين ويزيد الاهتمام بهذه الأسواق. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تدفق رأس المال الأجنبي، والذي بدوره يمكن أن يحفز النمو الاقتصادي في كلا البلدين.

2. زيادة ثقة المستثمرين

ومن الممكن أن تؤدي التطورات الإيجابية في أسواق الأسهم في مصر والمغرب إلى تعزيز ثقة المستثمرين. وقد يتم الآن تشجيع المستثمرين الذين كانوا مترددين في السابق في الاستثمار في هذه الأسواق على استثمار أموالهم. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة النشاط والسيولة في البورصات.

3. دوافع للقطاع المالي

كما يمكن أن يوفر ارتفاع أسعار الأسهم في مصر والمغرب زخما إيجابيا للقطاع المالي في كلا البلدين. زيادة النشاط في أسواق الأوراق المالية يمكن أن يؤدي إلى زيادة الطلب على الخدمات المالية. يمكن للبنوك والوسطاء والمؤسسات المالية الأخرى الاستفادة من هذا الطلب المتزايد وتوسيع أعمالهم.

4. التأثير على سوق الصرف الأجنبي

وقد يكون للأداء القوي للجنيه المصري مقابل اليورو تأثير على سوق الصرف الأجنبي. قد يؤدي ارتفاع سعر صرف الجنيه المصري إلى حصول المستثمرين الأوروبيين على المزيد من الجنيهات المصرية مقابل اليورو. وهذا يمكن أن يؤثر على التجارة والمعاملات بين العملتين.

ويبقى أن نرى كيف سيكون أداء أسواق الأسهم المصرية والمغربية في الأرباع المقبلة. ومن الممكن أن يستمر الزخم الإيجابي للأرباع الثلاثة الأولى أو يستقر. ومع ذلك، فإن هذه الأسواق توفر حاليًا فرصًا جذابة للمستثمرين الذين يرغبون في الاستفادة من التطورات الإيجابية.

اقرأ المقال المصدر على table.media

الى المقال