تجمع أم خطر؟ خبير مالي يحذر من المخاطر في أسواق الأسهم وغياب التحوط.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير من finanzmarktwelt.de، تشهد أسواق الأسهم حاليًا ارتفاعًا رائعًا تقوده وول ستريت. يتخلى المستثمرون عن استراتيجياتهم الدفاعية السابقة ويحولون استثماراتهم إلى أسهم التكنولوجيا والسندات غير المرغوب فيها والأسهم الصغيرة. عادت النشوة والجشع إلى سوق الأسهم حيث من المتوقع أن يوقف بنك الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة وربما يبدأ في خفض أسعار الفائدة في عام 2024. وقد أدت هذه التكهنات إلى تقسيم المحافظ بنسبة 60/40 بين الأسهم والسندات التي تستعد لأفضل شهر لها منذ عام 2020. ارتفعت التدفقات الداخلة إلى مؤشري S&P 500 وRussell 2000 بشكل حاد في حين...

Gemäß einem Bericht von finanzmarktwelt.de, erleben die Aktienmärkte derzeit eine fulminante Rallye, die von der Wall Street vorangetrieben wird. Investoren werfen ihre früheren defensiven Strategien über Bord und verlagern ihre Investments auf Technologieaktien, Junk Bonds und Small-Cap-Aktien. Die Euphorie und Gier sind zurück an den Aktienmärkten, da die Federal Reserve erwartet wird, die Zinssenkungen einzustellen und 2024 möglicherweise mit Zinssenkungen zu beginnen. Diese Spekulation führt dazu, dass Portfolios, die im Verhältnis 60/40 zwischen Aktien und Anleihen aufgeteilt sind, vor dem besten Monat seit 2020 stehen. Die Zuflüsse in den S&P 500 und den Russell 2000 sind stark gestiegen, während die …
وفقًا لتقرير من finanzmarktwelt.de، تشهد أسواق الأسهم حاليًا ارتفاعًا رائعًا تقوده وول ستريت. يتخلى المستثمرون عن استراتيجياتهم الدفاعية السابقة ويحولون استثماراتهم إلى أسهم التكنولوجيا والسندات غير المرغوب فيها والأسهم الصغيرة. عادت النشوة والجشع إلى سوق الأسهم حيث من المتوقع أن يوقف بنك الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة وربما يبدأ في خفض أسعار الفائدة في عام 2024. وقد أدت هذه التكهنات إلى تقسيم المحافظ بنسبة 60/40 بين الأسهم والسندات التي تستعد لأفضل شهر لها منذ عام 2020. ارتفعت التدفقات الداخلة إلى مؤشري S&P 500 وRussell 2000 بشكل حاد في حين...

تجمع أم خطر؟ خبير مالي يحذر من المخاطر في أسواق الأسهم وغياب التحوط.

وفقًا لتقرير من finanzmarktwelt.de، تشهد أسواق الأسهم حاليًا ارتفاعًا رائعًا تقوده وول ستريت. يتخلى المستثمرون عن استراتيجياتهم الدفاعية السابقة ويحولون استثماراتهم إلى أسهم التكنولوجيا والسندات غير المرغوب فيها والأسهم الصغيرة. عادت النشوة والجشع إلى سوق الأسهم حيث من المتوقع أن يوقف بنك الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات أسعار الفائدة وربما يبدأ في خفض أسعار الفائدة في عام 2024. وقد أدت هذه التكهنات إلى تقسيم المحافظ بنسبة 60/40 بين الأسهم والسندات التي تستعد لأفضل شهر لها منذ عام 2020.

فقد ارتفعت التدفقات الداخلة إلى مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وراسل 2000، في حين انخفض الطلب على التحوط أيضاً. وقد انخفضت تكلفة التحوط ضد تصحيح سوق الأوراق المالية إلى أدنى مستوى لها منذ بدء جمع البيانات في عام 2013. وبالإضافة إلى ذلك، يتوقع الاستراتيجيون في وول ستريت المزيد من المكاسب لسوق الأوراق المالية، كما زادت صناديق التحوط من تعرضها للأسهم الأمريكية في غضون 22 عاما.

يظهر التحليل أن الارتفاع الجامح في أسواق الأسهم يرجع إلى توقع تعديل وشيك لسعر الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. ومع ذلك، فإن انخفاض الطلب على التحوط والمكاسب القوية في مؤشرات الأسهم يمكن أن يخلق فقاعة في الأسواق المالية، مما قد يؤدي إلى تراجع كبير إذا كانت معنويات السوق الحالية غير مستدامة.

ويبقى أن نرى ما إذا كانت توقعات المحللين المتفائلة ستتحقق أو ما إذا كانت مخاوف الخبراء الماليين مثل ماريا فيتمان وبيتر شاتويل ستتحقق. تعد البيانات الاقتصادية الحالية والتأثير المحتمل لسياسة أسعار الفائدة العدوانية على أسواق الأسهم من العوامل التي يمكن أن تؤثر على التطورات المستقبلية.

اقرأ المقال المصدر على finanzmarktwelt.de

الى المقال