S&P 500: وول ستريت تخفض توقعات الأرباح - يُظهر تحليل الخبراء الماليين مراجعات متفائلة لعام 2024.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير من finanzmarktwelt.de، يشير المقال إلى أن المحللين في وول ستريت يخفضون بشكل كبير توقعاتهم للشركات الأمريكية، على الرغم من ارتفاع المؤشر الرئيسي الأمريكي S&P 500 بشكل ملحوظ مؤخرًا. إن الانخفاض في توقعات الأرباح المستقبلية حاد بشكل خاص، مع توقع أكبر انخفاض سنوي منذ الركود الكبير. ويتجلى هذا الانخفاض أيضًا بشكل خاص مقارنة بعصر الوباء. وفقًا للمقال، فإن المحللين متشككون في الوقت الذي تواجه فيه الشركات ارتفاع تكاليف العمالة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وارتفاع معدلات الاقتراض، وتزايد التوترات الجيوسياسية التي لا تظهر أي علامات على التراجع. وقد يكون لذلك تأثير سلبي على الاقتصاد..

Gemäß einem Bericht von finanzmarktwelt.de, Der Artikel berichtet darüber, dass die Analysten an der Wall Street ihre Ausblicke für amerikanische Unternehmen deutlich senken, obwohl der US-Leitindex S&P 500 zuletzt deutlich angestiegen ist. Die senkenden Gewinnprognosen für die Zukunftserwartungen sind besonders stark und es wird der stärkste jährliche Rückgang seit der Großen Rezession erwartet. Dieser Rückgang ist auch im Vergleich zur Pandemie-Ära besonders ausgeprägt. Laut dem Artikel sind die Analysten skeptisch, da Unternehmen mit steigenden Arbeitskosten, steigenden Rohstoffpreisen, steigenden Kreditzinsen und zunehmenden geopolitischen Spannungen zu kämpfen haben, die keine Anzeichen für ein Abklingen zeigen. Dies könnte sich negativ auf die Wirtschaft …
وفقًا لتقرير من finanzmarktwelt.de، يشير المقال إلى أن المحللين في وول ستريت يخفضون بشكل كبير توقعاتهم للشركات الأمريكية، على الرغم من ارتفاع المؤشر الرئيسي الأمريكي S&P 500 بشكل ملحوظ مؤخرًا. إن الانخفاض في توقعات الأرباح المستقبلية حاد بشكل خاص، مع توقع أكبر انخفاض سنوي منذ الركود الكبير. ويتجلى هذا الانخفاض أيضًا بشكل خاص مقارنة بعصر الوباء. وفقًا للمقال، فإن المحللين متشككون في الوقت الذي تواجه فيه الشركات ارتفاع تكاليف العمالة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وارتفاع معدلات الاقتراض، وتزايد التوترات الجيوسياسية التي لا تظهر أي علامات على التراجع. وقد يكون لذلك تأثير سلبي على الاقتصاد..

S&P 500: وول ستريت تخفض توقعات الأرباح - يُظهر تحليل الخبراء الماليين مراجعات متفائلة لعام 2024.

بحسب تقرير ل finanzmarktwelt.de,

يشير المقال إلى أن المحللين في وول ستريت يخفضون بشكل كبير توقعاتهم للشركات الأمريكية، على الرغم من ارتفاع المؤشر الرئيسي الأمريكي S&P 500 بشكل ملحوظ مؤخرًا. إن الانخفاض في توقعات الأرباح المستقبلية حاد بشكل خاص، مع توقع أكبر انخفاض سنوي منذ الركود الكبير. ويتجلى هذا الانخفاض أيضًا بشكل خاص مقارنة بعصر الوباء.

وفقًا للمقال، فإن المحللين متشككون في الوقت الذي تواجه فيه الشركات ارتفاع تكاليف العمالة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وارتفاع معدلات الاقتراض، وتزايد التوترات الجيوسياسية التي لا تظهر أي علامات على التراجع. وقد يكون لذلك تأثير سلبي على الاقتصاد والقطاع المالي.

وعلى الرغم من ذلك، تجاوزت أرباح 82% من أعضاء مؤشر S&P 500 توقعات المحللين حتى الآن. ويشير هذا إلى عدم التطابق بين النتائج والتوقعات، مما دفع المحللين إلى توخي الحذر بشأن توصيات الشراء. إن عدم اليقين بشأن البيئة الاقتصادية ومخاطر التضخم والانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة والتوترات الجيوسياسية يمكن أن يزيد الضغط على البنوك المركزية.

وعلى الرغم من ارتفاع توقعات الأرباح لعام 2024 بنسبة 1.4% منذ بداية موسم التقارير، إلا أن الشكوك العامة لا تزال قائمة. إن انخفاض ثناء المحللين والموقف الحذر في وول ستريت يمكن أن يؤدي إلى زيادة القلق وزيادة التقلبات بين المستثمرين.

يأخذ المسؤولون التنفيذيون في الشركة آراء شركات الأبحاث في وول ستريت على محمل الجد، وقد يؤدي ذلك إلى تغيير في عمليات صنع القرار لديهم. ولكن على عكس التوقعات، يلعب المحللون وشركات الأبحاث دورًا حذرًا ويصنفون 5.3% فقط من أسهم مؤشر S&P 500 على أنها "بيع"، في حين أن 55% منها توصية بالشراء و39% توصية "احتفاظ".

وبشكل عام، تشير توقعات المحللين إلى أن الوضع الاقتصادي والصناعة المالية يواجهان تحديات كبيرة قد تؤثر على قرارات السوق والاستثمار في المستقبل القريب. وقد يؤدي ذلك إلى معنويات حذرة بين المستثمرين وزيادة التقلبات في الأسواق المالية.

اقرأ المقال المصدر على finanzmarktwelt.de

الى المقال