تستمر أسواق الأسهم الأمريكية في الاحتفال بحفل المعتدل: إلى متى سيستمر التفاؤل؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

بعد انخفاض طفيف في بيانات التضخم الأمريكية يوم أمس، تواصل أسواق الأسهم الأمريكية الاحتفال بحفلة المعتدل: فكرة أن أسعار الفائدة لم تعد ترتفع، ولكن الاقتصاد لا يزال قويا. وهذا أمر متفائل للغاية إذا نظرت إلى التاريخ المالي: كانت هناك 14 مرحلة من زيادات أسعار الفائدة - ثم حدث الركود 11 مرة. بل إن هذا الأمر أكثر ترجيحاً هذه المرة لأن الفترة الطويلة التي ظلت فيها أسعار الفائدة صِفراً أدت إلى سوء تخصيص رأس المال. والآن ترتفع الأجور بسرعة أكبر من معدل التضخم ـ وهو ما من شأنه أن يشجع الشركات على خفض الوظائف ـ وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والركود. إلى متى سيستمر التفاؤل في أسواق الأسهم الأمريكية؟

Nach den gestern leicht niedrigeren US-Inflationsdaten feiern die US-Aktienmärkte weiter die Goldilocks-Party: also die Vorstellung, dass die Zinsen nicht mehr steigen, die Wirtschaft aber dennoch stark bleibt. Das ist sehr optimistisch, wenn man in die Finanzgeschichte zurück schaut: es gab 14 Zinsanhebungsphasen – elfmal kam es dann zu einer Rezession. Das ist nun diesmal umso wahrscheinlicher, weil die lange Nullzins-Phase zur Fehlallokationen von Kapital geführt hat. Nun steigen die Löhne schneller als die Inflation – was die Unternehmen zum Abbau von Jobs animieren wird – mit der Folge steigender Arbeitslosigkeit und einer Rezession. Wie lange ist der Optimismus der US-Aktienmärkte …
بعد انخفاض طفيف في بيانات التضخم الأمريكية يوم أمس، تواصل أسواق الأسهم الأمريكية الاحتفال بحفلة المعتدل: فكرة أن أسعار الفائدة لم تعد ترتفع، ولكن الاقتصاد لا يزال قويا. وهذا أمر متفائل للغاية إذا نظرت إلى التاريخ المالي: كانت هناك 14 مرحلة من زيادات أسعار الفائدة - ثم حدث الركود 11 مرة. بل إن هذا الأمر أكثر ترجيحاً هذه المرة لأن الفترة الطويلة التي ظلت فيها أسعار الفائدة صِفراً أدت إلى سوء تخصيص رأس المال. والآن ترتفع الأجور بسرعة أكبر من معدل التضخم ـ وهو ما من شأنه أن يشجع الشركات على خفض الوظائف ـ وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والركود. إلى متى سيستمر التفاؤل في أسواق الأسهم الأمريكية؟

تستمر أسواق الأسهم الأمريكية في الاحتفال بحفل المعتدل: إلى متى سيستمر التفاؤل؟

Nach den gestern leicht niedrigeren US-Inflationsdaten feiern die US-Aktienmärkte weiter die Goldilocks-Party: also die Vorstellung, dass die Zinsen nicht mehr steigen, die Wirtschaft aber dennoch stark bleibt. Das ist sehr optimistisch, wenn man in die Finanzgeschichte zurück schaut: es gab 14 Zinsanhebungsphasen – elfmal kam es dann zu einer Rezession. Das ist nun diesmal umso wahrscheinlicher, weil die lange Nullzins-Phase zur Fehlallokationen von Kapital geführt hat. Nun steigen die Löhne schneller als die Inflation – was die Unternehmen zum Abbau von Jobs animieren wird – mit der Folge steigender Arbeitslosigkeit und einer Rezession. Wie lange ist der Optimismus der US-Aktienmärkte zu halten? Kurzfristig werden schon wegen des Verfalls am Freitag Rücksetzer wahrscheinlich, weil die Options-Market Maker ihre als Hedge eingegangenen Long-Positionen auflösen werden.

الخلفية والمؤثرات

بحسب تقرير ل finanzmarktwelt.de تظهر أحدث بيانات التضخم المنخفضة في الولايات المتحدة أن أسواق الأسهم الأمريكية لا تزال متفائلة. ومع ذلك، يحذر المقال من ركود محتمل بسبب الزيادات السابقة في أسعار الفائدة وعدم التوافق بين زيادات الأجور والتضخم. وهذا يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة، وفي نهاية المطاف إلى الركود.

التأثير المحتمل على السوق

وقد تؤدي هذه التحذيرات إلى تطورات غير مؤكدة في أسواق الأسهم الأمريكية. على المدى القصير، يمكن أن تحدث التراجعات بسبب انتهاء الصلاحية القادم يوم الجمعة حيث سيقوم صانعو سوق الخيارات بتفكيك مراكز التحوط الخاصة بهم. إذا فشلت أسواق الأسهم الأمريكية في الحفاظ على التفاؤل، فقد يفقد المستثمرون الثقة، مما يؤدي إلى التقلبات.

اقرأ المقال المصدر على finanzmarktwelt.de

الى المقال