تتعافى أسواق الأسهم الأمريكية بشكل طفيف، حيث تشير التقارير الفصلية والبيانات الاقتصادية إلى تحسن طفيف

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير صادر عن www.boersen-zeitung.de، تمكنت أسواق الأسهم الأمريكية من تنفس الصعداء مرة أخرى يوم الثلاثاء، وذلك بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في الغالب من الشركات الأمريكية الكبيرة والبيانات الاقتصادية الأفضل من المتوقع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.6% إلى 33141 نقطة، وارتفع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.9% إلى 14746 نقطة. وقد انخفضت إلى حد ما المخاوف بشأن عائد السندات الحكومية الأمريكية لعشر سنوات، والتي ارتفعت مؤقتاً إلى أعلى مستوى لها منذ 16 عاماً، ولكنها ظلت لا تزال في بؤرة اهتمام المتداولين في سوق الأسهم. في المقابل، بقي مؤشر داكس دون 15000 نقطة عند 14855، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 0.2%. ارتفعت أسهم دويتشه بنك بعد صدور أرقام الربع الثالث، في حين...

Gemäß einem Bericht von www.boersen-zeitung.de, konnten die US-Börsen am Dienstag wieder etwas aufatmen, dank überwiegend erfreulichen Quartalsberichten großer US-Konzerne und besser als erwartet ausgefallenen Konjunkturdaten. Der Dow Jones Industrial stieg um 0,6% auf 33.141 Punkte und der Nasdaq 100 um 0,9% auf 14.746 Punkte. Die Sorgen bezüglich der zehnjährigen US-Staatsanleihen-Rendite, die zeitweise auf ein 16-Jahres-Hoch gestiegen waren, wurden etwas gemindert, blieben aber dennoch im Fokus der Börsianer. Der Dax hingegen verharrte unter 15.000 Punkten bei 14.855, was einem Rückgang um 0,2% entspricht. Die Aktien der Deutschen Bank zeigten sich positiv nach der Veröffentlichung von Zahlen für das dritte Quartal, während …
وفقًا لتقرير صادر عن www.boersen-zeitung.de، تمكنت أسواق الأسهم الأمريكية من تنفس الصعداء مرة أخرى يوم الثلاثاء، وذلك بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في الغالب من الشركات الأمريكية الكبيرة والبيانات الاقتصادية الأفضل من المتوقع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.6% إلى 33141 نقطة، وارتفع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.9% إلى 14746 نقطة. وقد انخفضت إلى حد ما المخاوف بشأن عائد السندات الحكومية الأمريكية لعشر سنوات، والتي ارتفعت مؤقتاً إلى أعلى مستوى لها منذ 16 عاماً، ولكنها ظلت لا تزال في بؤرة اهتمام المتداولين في سوق الأسهم. في المقابل، بقي مؤشر داكس دون 15000 نقطة عند 14855، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 0.2%. ارتفعت أسهم دويتشه بنك بعد صدور أرقام الربع الثالث، في حين...

تتعافى أسواق الأسهم الأمريكية بشكل طفيف، حيث تشير التقارير الفصلية والبيانات الاقتصادية إلى تحسن طفيف

بحسب تقرير ل www.boersen-zeitung.de تمكنت أسواق الأسهم الأمريكية من تنفس الصعداء مرة أخرى يوم الثلاثاء، وذلك بفضل التقارير الفصلية الإيجابية في الغالب من الشركات الأمريكية الكبيرة والبيانات الاقتصادية الأفضل من المتوقع. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.6% إلى 33141 نقطة، وارتفع مؤشر ناسداك 100 بنسبة 0.9% إلى 14746 نقطة. وقد انخفضت إلى حد ما المخاوف بشأن عائد السندات الحكومية الأمريكية لعشر سنوات، والتي ارتفعت مؤقتاً إلى أعلى مستوى لها منذ 16 عاماً، ولكنها ظلت لا تزال في بؤرة اهتمام المتداولين في سوق الأسهم. في المقابل، بقي مؤشر داكس دون 15000 نقطة عند 14855، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 0.2%. وكانت الأسهم في دويتشه بنك إيجابية بعد صدور أرقام الربع الثالث، في حين انخفضت الأسهم في شركة DWS التابعة للصندوق. لقد استقر مناخ الأعمال في معهد إيفو في ألمانيا، لكنه لا يزال عند مستوى منخفض.

كخبير مالي، أقوم بتحليل تأثير هذه الأحداث على السوق والصناعة المالية. ومن الممكن أن تؤدي التقارير الفصلية الإيجابية والبيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة إلى زيادة ثقة المستثمرين، وهو ما قد ينعكس في زيادة إجمالية في مؤشرات سوق الأسهم. ومع ذلك، يظل عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات أحد الاعتبارات المهمة لأنه يؤثر على تقييم الأدوات المالية في جميع أنحاء العالم. نظرًا لعوامل مختلفة، يظل مؤشر DAX أقل من 15000، مما قد يشير إلى عدم اليقين في السوق. يمكن أن يكون للنتائج الإيجابية لدويتشه بنك تأثير إيجابي على القطاع المالي، في حين تشير انخفاضات DWS إلى أن المستثمرين أصبحوا أكثر انتقائية في استثماراتهم. ويعد استقرار مناخ الأعمال في معهد إيفو مؤشرا على انتعاش محتمل للاقتصاد الألماني، على الرغم من المزاج العام الذي لا يزال ضعيفا في الشركات.

وفي الولايات المتحدة الأمريكية، يمكن للتقارير الفصلية الصادرة عن شركة T-Mobile وBoeing وشركة Meta الأم لفيسبوك أن توفر المزيد من الزخم للسوق. في سوق السندات، يُنظر إلى مستقبل البوند على أنه يشير إلى الطريق ويمكن أن يقدم إشارات على الاتجاه الإضافي لأسواق السندات.

بشكل عام، تظهر الأحداث الحالية أن السوق يواجه العديد من الدوافع والشكوك التي قد تخلق ظروف تداول أكثر تقلبًا. كخبير مالي، من المهم مراقبة التطورات الحالية عن كثب والنظر في التأثيرات المحتملة على قرارات الاستثمار.

اقرأ المقال المصدر على www.boersen-zeitung.de

الى المقال