في انتظار النبضات: الوضع الحالي في أسواق الأسهم واستراتيجيات النجاح على المدى الطويل

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من www.wallstreet-online.de، هناك حاليا نقص في الزخم في سوق الأسهم حيث هدأت الأسواق بعد الصعود والهبوط الأولي. نحن ننتظر نبضات جديدة من البنوك المركزية أو الاقتصاد أو الأرقام الفصلية. يبدو الاقتصاد سيئًا بشكل خاص في ألمانيا، مع استمرار مؤشر إيفو في الانخفاض واحتمال توقف النمو تمامًا هذا العام. ولم يتم هزيمة التضخم حتى الآن، ولهذا السبب يلتزم البنك المركزي الأوروبي بسياسة أسعار الفائدة المرتفعة. ومع ذلك، في الولايات المتحدة الأمريكية، كانت الأرقام الفصلية إيجابية حتى الآن، مع تسجيل مستويات قياسية جديدة لمؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز...

Gemäß einem Bericht von www.wallstreet-online.de, Derzeit fehlen Impulse an der Börse, da die Märkte sich nach dem anfänglichen Auf und Ab beruhigt haben. Es wird auf neue Impulse von Seiten der Notenbanken, der Konjunktur oder den Quartalszahlen gewartet. Besonders in Deutschland sieht es konjunkturell schlecht aus, mit einem weiter sinkenden ifo-Index und der Möglichkeit, dass das Wachstum in diesem Jahr komplett ausfallen könnte. Auch die Inflation ist noch nicht besiegt, weshalb die Europäische Zentralbank an ihrer Politik der hohen Zinsen festhält. In den USA hingegen fallen die Quartalszahlen bisher positiv aus, mit neuen Rekordständen für den Dow Jones, den S&P …
وفقا لتقرير من www.wallstreet-online.de، هناك حاليا نقص في الزخم في سوق الأسهم حيث هدأت الأسواق بعد الصعود والهبوط الأولي. نحن ننتظر نبضات جديدة من البنوك المركزية أو الاقتصاد أو الأرقام الفصلية. يبدو الاقتصاد سيئًا بشكل خاص في ألمانيا، مع استمرار مؤشر إيفو في الانخفاض واحتمال توقف النمو تمامًا هذا العام. ولم يتم هزيمة التضخم حتى الآن، ولهذا السبب يلتزم البنك المركزي الأوروبي بسياسة أسعار الفائدة المرتفعة. ومع ذلك، في الولايات المتحدة الأمريكية، كانت الأرقام الفصلية إيجابية حتى الآن، مع تسجيل مستويات قياسية جديدة لمؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز...

في انتظار النبضات: الوضع الحالي في أسواق الأسهم واستراتيجيات النجاح على المدى الطويل

بحسب تقرير ل www.wallstreet-online.de,

يوجد حاليًا نقص في الزخم في سوق الأسهم حيث هدأت الأسواق بعد الصعود والهبوط الأولي. نحن ننتظر نبضات جديدة من البنوك المركزية أو الاقتصاد أو الأرقام الفصلية. يبدو الاقتصاد سيئًا بشكل خاص في ألمانيا، مع استمرار مؤشر إيفو في الانخفاض واحتمال توقف النمو تمامًا هذا العام. ولم يتم هزيمة التضخم حتى الآن، ولهذا السبب يلتزم البنك المركزي الأوروبي بسياسة أسعار الفائدة المرتفعة. من ناحية أخرى، كانت الأرقام الفصلية في الولايات المتحدة إيجابية حتى الآن، حيث سجلت مؤشرات داو جونز وستاندرد آند بورز 500 وناسداك 100 مستويات قياسية جديدة. ومع ذلك، يحذر المراقبون من أن الوضع قد ينفد بسرعة إذا لم يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بالسرعة التي تأملها الأسواق.

كمحترف مالي، من المهم تحليل التأثير المحتمل لهذه التطورات. يمكن أن يؤدي الاقتصاد الفاشل في ألمانيا إلى انخفاض النمو الاقتصادي العالمي ويكون له تأثيرات محتملة على العلاقات التجارية الدولية. يمكن للأرقام الفصلية الإيجابية في الولايات المتحدة أن تحفز نشاط سوق الأسهم مؤقتًا، ولكن هناك خطر ألا يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة إلى الحد الذي تتوقعه الأسواق، مما قد يؤدي إلى التصحيح.

ونظراً لهذه التطورات، قد يكون من المستحسن التركيز على الأسهم عالية الجودة التي تعد بعوائد مستقرة على المدى الطويل. يمكن للشركات التي تتمتع بمركز قوي في السوق، وديون منخفضة، وتدفق نقدي مرتفع، وهوامش إجمالية جيدة، أن تكون ذات قيمة في أوقات الأزمات. تظهر أمثلة مثل Microsoft وApple وAlphabet بهوامشها الإجمالية المرتفعة أن هذه الشركات تستوفي معايير الجودة هذه. كخبير مالي، من المهم أن ننصح المستثمرين بالتحلي بالصبر والاعتماد على الأسهم القوية ذات الجودة العالية، لأنها يمكن أن توفر "وجبة غداء مجانية" على المدى الطويل، كما يؤكد وارن بافيت أيضًا: "الوقت صديق الشركات الجيدة".

اقرأ المقال المصدر على www.wallstreet-online.de

الى المقال