لماذا أصبحت اليابان جذابة بشكل متزايد كوجهة سفر وفرصة استثمارية؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير صادر عن موقع www.zeit.de، أصبحت اليابان وجهة سفر جذابة للأوروبيين بسبب ثلاثة عقود من الانكماش والانخفاض الحاد في قيمة الين. أصبحت الحياة في اليابان رخيصة جدًا لدرجة أنها يمكن مقارنتها بتايلاند. وقد أدى هذا الوضع إلى سفر العديد من المصطافين الغربيين، وخاصة من فرنسا وإيطاليا، إلى اليابان. ولكن ليس السياحة فقط هي التي تزدهر، بل إن الأسهم اليابانية رخيصة أيضًا. وارتفع مؤشر نيكاي 225 بأكثر من 25 بالمئة منذ بداية العام ومن المتوقع أن يصبح سوق الأسهم الأكثر نجاحا في العالم. ويوضح المقال أن التغير في ثقافة الشركات في اليابان هو أحد الأسباب الرئيسية...

Gemäß einem Bericht von www.zeit.de ist Japan aufgrund von drei Jahrzehnten Deflation und einer kräftigen Yen-Abwertung ein attraktives Reiseziel für Europäer geworden. Das Leben in Japan ist so günstig geworden, dass es mit Thailand vergleichbar ist. Diese Situation hat dazu geführt, dass viele westliche Urlauber, insbesondere aus Frankreich und Italien, nach Japan gereist sind. Doch nicht nur der Tourismus boomt, auch japanische Aktien sind günstig. Der Nikkei 225-Index hat seit Jahresbeginn mehr als 25 Prozent zugelegt und wird voraussichtlich der erfolgreichste Aktienmarkt weltweit werden. Der Artikel erklärt, dass sich der Wandel in der Unternehmenskultur in Japan als einer der Hauptgründe …
وفقا لتقرير صادر عن موقع www.zeit.de، أصبحت اليابان وجهة سفر جذابة للأوروبيين بسبب ثلاثة عقود من الانكماش والانخفاض الحاد في قيمة الين. أصبحت الحياة في اليابان رخيصة جدًا لدرجة أنها يمكن مقارنتها بتايلاند. وقد أدى هذا الوضع إلى سفر العديد من المصطافين الغربيين، وخاصة من فرنسا وإيطاليا، إلى اليابان. ولكن ليس السياحة فقط هي التي تزدهر، بل إن الأسهم اليابانية رخيصة أيضًا. وارتفع مؤشر نيكاي 225 بأكثر من 25 بالمئة منذ بداية العام ومن المتوقع أن يصبح سوق الأسهم الأكثر نجاحا في العالم. ويوضح المقال أن التغير في ثقافة الشركات في اليابان هو أحد الأسباب الرئيسية...

لماذا أصبحت اليابان جذابة بشكل متزايد كوجهة سفر وفرصة استثمارية؟

وفقا لتقرير صادر عن موقع www.zeit.de، أصبحت اليابان وجهة سفر جذابة للأوروبيين بسبب ثلاثة عقود من الانكماش والانخفاض الحاد في قيمة الين. أصبحت الحياة في اليابان رخيصة جدًا لدرجة أنها يمكن مقارنتها بتايلاند. وقد أدى هذا الوضع إلى سفر العديد من المصطافين الغربيين، وخاصة من فرنسا وإيطاليا، إلى اليابان. ولكن ليس السياحة فقط هي التي تزدهر، بل إن الأسهم اليابانية رخيصة أيضًا. وارتفع مؤشر نيكاي 225 بأكثر من 25 بالمئة منذ بداية العام ومن المتوقع أن يصبح سوق الأسهم الأكثر نجاحا في العالم. ويوضح المقال أن التغيير في ثقافة الشركات في اليابان أثبت أنه أحد الأسباب الرئيسية لجذب المستثمرين. وقد أعلنت العديد من الشركات اليابانية عن خطط لإعادة شراء الأسهم، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار، كما يقوم الآن عدد متزايد من الشركات بدفع أرباح الأسهم. بالإضافة إلى ذلك، يستفيد الاقتصاد الياباني من التضخم المعتدل والسياسة النقدية المتساهلة التي ينتهجها بنك اليابان. وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى إضعاف الين وجعل الصادرات اليابانية مطلوبة في جميع أنحاء العالم. ومن الممكن أن ينمو الاقتصاد الياباني بنسبة ستة بالمئة هذا العام. وقد اكتسبت اليابان مكانة بارزة باعتبارها دولة "قابلة للاستثمار" نسبة إلى الصين في الأعوام الأخيرة، وخاصة بعد قيام المستثمر الأميركي النجم وارن بافيت بالاستثمار في بعض الشركات التجارية اليابانية. لقد حذا العديد من المستثمرين حذوه وقاموا بزيادة مراكزهم في الأسهم اليابانية. ومع ذلك، هناك مخاوف من أن أسعار الأسهم ارتفعت بسرعة كبيرة جدًا وبشكل كبير جدًا، مما قد يؤدي إلى انخفاض محتمل. ومع ذلك، لا ينبغي أن يرتدع المستثمرون على المدى الطويل عن الأسهم اليابانية، وفقًا للمقال، حيث من المتوقع أن تستمر أرباح الشركات في الارتفاع. يوصى ببناء مركز في اليابان تدريجيًا واستخدام صناديق الاستثمار المتداولة أو الصناديق اليابانية المُدارة بشكل نشط. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه يجب على المستثمرين توخي الحذر لأن انخفاض قيمة الين، على الرغم من أنه مفيد للسياح، إلا أنه يمكن أن يكون مصدر إزعاج للمستثمرين الدوليين.

اقرأ المقال المصدر على www.zeit.de

الى المقال