لا يزال الوضع متوترًا: مؤشر داكس مستقر - أسواق الأسهم الآسيوية تتراجع - شركة فولكس فاجن تخفض هدف العائد - تؤكد بورشه SE توقعاتها السنوية - التركيز على SIGNA وAstraZeneca

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وتتمتع السوق الألمانية بالاستقرار، حيث ارتفع مؤشر داكس بنسبة 0.17 بالمئة عند 14923.03 نقطة. يعتبر TecDAX أكثر ثباتًا قليلاً. ومع ذلك، يظهر الاتجاه العام اتجاها هبوطيا واضحا حيث انخفض المؤشر بشكل مطرد خلال الأسابيع الخمسة الماضية. يُنظر إلى السندات بشكل متزايد على أنها بديل مثير للاهتمام للأسهم. سجلت أسواق الأسهم الأمريكية خسائر فادحة في يوم التداول الأخير من الأسبوع بسبب ارتفاع عوائد السندات والصراع في الشرق الأوسط. تظهر أسواق الأسهم الآسيوية ضعفًا متجددًا بسبب عوائد السندات المرتفعة والمخاوف بشأن تصعيد الصراع في الشرق الأوسط، على الرغم من عدم وجود أخبار سلبية جديدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. من وجهة نظر الخبراء الماليين، يمكن أن يكون لهذه المعلومات التأثيرات التالية...

Der deutsche Markt zeigt sich stabil, der DAX notiert 0,17 Prozent höher bei 14.923,03 Punkten. Der TecDAX ist etwas fester. Der allgemeine Trend zeigt jedoch einen klaren Abwärtstrend, da der Index in den letzten fünf Wochen kontinuierlich gesunken ist. Anleihen werden zunehmend als interessante Alternative zu Aktien betrachtet. Die US-Börsen verzeichneten am letzten Handelstag der Woche hohe Verluste aufgrund steigender Rentenrenditen und des Nahostkonflikts. Die asiatischen Börsen zeigen erneut Schwäche aufgrund der hohen Anleiherenditen und der Besorgnis über eine Eskalation des Nahost-Konflikts, obwohl es am Wochenende keine neuen negativen Nachrichten gab. Aus Sicht eines Finanzexperten könnten diese Informationen folgende Auswirkungen …
وتتمتع السوق الألمانية بالاستقرار، حيث ارتفع مؤشر داكس بنسبة 0.17 بالمئة عند 14923.03 نقطة. يعتبر TecDAX أكثر ثباتًا قليلاً. ومع ذلك، يظهر الاتجاه العام اتجاها هبوطيا واضحا حيث انخفض المؤشر بشكل مطرد خلال الأسابيع الخمسة الماضية. يُنظر إلى السندات بشكل متزايد على أنها بديل مثير للاهتمام للأسهم. سجلت أسواق الأسهم الأمريكية خسائر فادحة في يوم التداول الأخير من الأسبوع بسبب ارتفاع عوائد السندات والصراع في الشرق الأوسط. تظهر أسواق الأسهم الآسيوية ضعفًا متجددًا بسبب عوائد السندات المرتفعة والمخاوف بشأن تصعيد الصراع في الشرق الأوسط، على الرغم من عدم وجود أخبار سلبية جديدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. من وجهة نظر الخبراء الماليين، يمكن أن يكون لهذه المعلومات التأثيرات التالية...

لا يزال الوضع متوترًا: مؤشر داكس مستقر - أسواق الأسهم الآسيوية تتراجع - شركة فولكس فاجن تخفض هدف العائد - تؤكد بورشه SE توقعاتها السنوية - التركيز على SIGNA وAstraZeneca

وتتمتع السوق الألمانية بالاستقرار، حيث ارتفع مؤشر داكس بنسبة 0.17 بالمئة عند 14923.03 نقطة. يعتبر TecDAX أكثر ثباتًا قليلاً. ومع ذلك، يظهر الاتجاه العام اتجاها هبوطيا واضحا حيث انخفض المؤشر بشكل مطرد خلال الأسابيع الخمسة الماضية. يُنظر إلى السندات بشكل متزايد على أنها بديل مثير للاهتمام للأسهم. سجلت أسواق الأسهم الأمريكية خسائر فادحة في يوم التداول الأخير من الأسبوع بسبب ارتفاع عوائد السندات والصراع في الشرق الأوسط. تظهر أسواق الأسهم الآسيوية ضعفًا متجددًا بسبب عوائد السندات المرتفعة والمخاوف بشأن تصعيد الصراع في الشرق الأوسط، على الرغم من عدم وجود أخبار سلبية جديدة خلال عطلة نهاية الأسبوع.

من وجهة نظر الخبراء الماليين، يمكن أن يكون لهذه المعلومات التأثيرات التالية:
- الاتجاه الهبوطي المستمر لسوق الأسهم الألمانية وجاذبية السندات كبديل يمكن أن يشير إلى أن المستثمرين أصبحوا يتجنبون المخاطرة بشكل متزايد ويسحبون أموالهم من سوق الأسهم. وهذا يمكن أن يؤثر بشكل أكبر على سوق الأسهم ويؤدي إلى المزيد من الخسائر.
– قد يستمر ارتفاع عائدات السندات في الولايات المتحدة والصراع في الشرق الأوسط في التسبب في حالة من عدم اليقين والتقلبات في الأسواق المالية العالمية. ولذلك قد يميل المستثمرون إلى تفضيل فئات الأصول الأكثر أمانًا مثل السندات.
- قد يكون الضعف في أسواق الأسهم الآسيوية بسبب المخاوف المستمرة بشأن تأثير الصراع في الشرق الأوسط وارتفاع عوائد السندات. وقد يؤدي المزيد من تصعيد الصراع أو ارتفاع الغلة إلى خسائر أكبر في الأسعار.
– التطور السلس للصراع في الشرق الأوسط في نهاية هذا الأسبوع يمكن أن يوفر بعض الهدوء في الأسواق في الوقت الحالي. ومع ذلك، يبقى أن نرى ما إذا كان الصراع سيكون له تأثير إضافي على سوق النفط والأسواق المالية العالمية.

اقرأ المقال المصدر على www.finanzen.net

الى المقال