أهم النصائح الضريبية للعاملين لحسابهم الخاص – كيفية تعظيم أرباحك!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ووفقا لتقرير صادر عن هاندلسبلات، فإن الوضع الحالي في سوق السندات يسبب حالة كبيرة من عدم اليقين في سوق العقارات. عوائد السندات المرتفعة هي الضربة التالية لهذا السوق. وقد أدى ارتفاع العائدات على السندات إلى قيام المستثمرين بوضع المزيد من الأموال في هذه الأداة الاستثمارية الآمنة. وهذا بدوره له تأثير على سوق العقارات حيث يتم الاستثمار بشكل أقل في العقارات. الطلب على العقارات آخذ في الانخفاض، وبالتالي يتم بيع عدد أقل من العقارات. وينعكس هذا التطور أيضًا في الأرقام الحالية: فقد انخفض عدد العقارات المباعة بنسبة 10 بالمائة مقارنة بالعام السابق. وهذه إشارة تحذيرية للصناعة..

Gemäß einem Bericht von Handelsblatt sorgt die aktuelle Situation auf dem Anleihenmarkt für große Verunsicherung im Immobilien-Markt. Hohe Renditen bei Anleihen setzen diesem Markt den nächsten Schlag. Die steigenden Renditen bei Anleihen haben dazu geführt, dass Investoren vermehrt ihr Geld in dieses sichere Anlageinstrument stecken. Dies hat wiederum Auswirkungen auf den Immobilienmarkt, da weniger Investitionen in Immobilien getätigt werden. Die Nachfrage nach Immobilien sinkt und somit werden weniger Objekte verkauft. Diese Entwicklung zeigt sich auch in den aktuellen Zahlen: Die Anzahl der verkauften Immobilien ist im Vergleich zum Vorjahr um 10 Prozent gesunken. Dies ist ein Warnsignal für die Branche, …
ووفقا لتقرير صادر عن هاندلسبلات، فإن الوضع الحالي في سوق السندات يسبب حالة كبيرة من عدم اليقين في سوق العقارات. عوائد السندات المرتفعة هي الضربة التالية لهذا السوق. وقد أدى ارتفاع العائدات على السندات إلى قيام المستثمرين بوضع المزيد من الأموال في هذه الأداة الاستثمارية الآمنة. وهذا بدوره له تأثير على سوق العقارات حيث يتم الاستثمار بشكل أقل في العقارات. الطلب على العقارات آخذ في الانخفاض، وبالتالي يتم بيع عدد أقل من العقارات. وينعكس هذا التطور أيضًا في الأرقام الحالية: فقد انخفض عدد العقارات المباعة بنسبة 10 بالمائة مقارنة بالعام السابق. وهذه إشارة تحذيرية للصناعة..

أهم النصائح الضريبية للعاملين لحسابهم الخاص – كيفية تعظيم أرباحك!

بحسب تقرير ل هاندلسبلات الوضع الحالي في سوق السندات يسبب حالة كبيرة من عدم اليقين في سوق العقارات. عوائد السندات المرتفعة هي الضربة التالية لهذا السوق.

وقد أدى ارتفاع العائدات على السندات إلى قيام المستثمرين بوضع المزيد من الأموال في هذه الأداة الاستثمارية الآمنة. وهذا بدوره له تأثير على سوق العقارات حيث يتم الاستثمار بشكل أقل في العقارات. الطلب على العقارات آخذ في الانخفاض، وبالتالي يتم بيع عدد أقل من العقارات.

وينعكس هذا التطور أيضًا في الأرقام الحالية: فقد انخفض عدد العقارات المباعة بنسبة 10 بالمائة مقارنة بالعام السابق. وهذه إشارة تحذيرية للصناعة حيث يُنظر عادةً إلى سوق العقارات على أنه مستقر وآمن.

وتتأثر أسعار العقارات أيضًا بهذا التطور. يؤدي انخفاض الطلب إلى انخفاض الأسعار وخلق فائض في المعروض من العقارات. وهذا يؤدي إلى فقدان القيمة في السوق ويخلق حالة من عدم اليقين لأصحاب العقارات.

ويمكن أيضًا أن تشعر الصناعة بأكملها بآثار هذا التطور. قد يعني ركود سوق العقارات أو حتى تراجعه أن شركات البناء تتلقى عددًا أقل من الطلبات وبالتالي تكون الوظائف معرضة للخطر. يمكن أن تتأثر البنوك أيضًا بهذا الوضع، حيث أنها تمنح قروضًا أقل للعقارات وبالتالي يتعين عليها التخلي عن الدخل المحتمل.

ويبقى أن نرى كيف سيتطور الوضع وما هي الإجراءات التي سيتم اتخاذها لتحفيز سوق العقارات مرة أخرى. لكن الأمر المؤكد هو أن الوضع الحالي في سوق السندات يفرض تحديات كبيرة على سوق العقارات ويخلق حالة من عدم اليقين.

مصدر: هاندلسبلات

اقرأ المقال المصدر على www.handelsblatt.com

الى المقال