خبير مالي يوضح: ما وراء الركود الهائل في صناعة البناء والتشييد عام 2024؟ تعرف على الأسباب الآن!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من موقع www.merkur.de، فإن صناعة البناء والتشييد في بافاريا تضعف بشكل كبير. وقد أدى ارتفاع التضخم، وتحول أسعار الفائدة مع الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة وارتفاع تكاليف البناء إلى تراجع طويل الأمد. وتقوم مجموعة Krämmel، وهي أكبر شركة إنشاءات في المنطقة، بتسجيل آثار هذه الأزمة. وقد أدى الهيجان التنظيمي للهيئة التشريعية، والمتطلبات والمعايير والقوانين الجديدة، بالإضافة إلى اختناقات التسليم والمواد، إلى مزيد من التأخير وزيادة التكاليف. لا تتوقع مجموعة Krämmel أي عمل لفترة قصيرة لأنها في وضع جيد بفضل محفظتها الواسعة ولديها المزيد من المشاريع قيد التنفيذ. ومع ذلك، يتم التركيز بشكل متزايد على العمليات والإجراءات الهزيلة. مشروع الإسكان "OPUS.G" في غيريتسريد...

Gemäß einem Bericht von www.merkur.de, schwächelt die Bauwirtschaft in Bayern massiv. Die hohe Inflation, die Zinswende mit deutlichen Zinserhöhungen und die steigenden Baukosten haben zu einer länger anhaltenden Abschwung geführt. Die Krämmel-Unternehmensgruppe, das größte Bauunternehmen in der Region, verzeichnet die Auswirkungen dieser Krise. Die Regulierungswut des Gesetzgebers, neue Auflagen, Normen und Gesetze sowie Liefer- und Materialengpässe haben zu weiteren Verzögerungen und Kostensteigerungen geführt. Die Krämmel-Unternehmensgruppe erwartet keine Kurzarbeit, da sie durch ihr breites Portfolio gut aufgestellt ist und weitere Projekte in der Pipeline hat. Trotzdem wird der Fokus verstärkt auf schlanke Prozesse und Abläufe gelegt. Das Wohnungsbauprojekt „OPUS.G“ in Geretsried …
وفقا لتقرير من موقع www.merkur.de، فإن صناعة البناء والتشييد في بافاريا تضعف بشكل كبير. وقد أدى ارتفاع التضخم، وتحول أسعار الفائدة مع الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة وارتفاع تكاليف البناء إلى تراجع طويل الأمد. وتقوم مجموعة Krämmel، وهي أكبر شركة إنشاءات في المنطقة، بتسجيل آثار هذه الأزمة. وقد أدى الهيجان التنظيمي للهيئة التشريعية، والمتطلبات والمعايير والقوانين الجديدة، بالإضافة إلى اختناقات التسليم والمواد، إلى مزيد من التأخير وزيادة التكاليف. لا تتوقع مجموعة Krämmel أي عمل لفترة قصيرة لأنها في وضع جيد بفضل محفظتها الواسعة ولديها المزيد من المشاريع قيد التنفيذ. ومع ذلك، يتم التركيز بشكل متزايد على العمليات والإجراءات الهزيلة. مشروع الإسكان "OPUS.G" في غيريتسريد...

خبير مالي يوضح: ما وراء الركود الهائل في صناعة البناء والتشييد عام 2024؟ تعرف على الأسباب الآن!

وفقا لتقرير من موقع www.merkur.de، فإن صناعة البناء والتشييد في بافاريا تضعف بشكل كبير. وقد أدى ارتفاع التضخم، وتحول أسعار الفائدة مع الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة وارتفاع تكاليف البناء إلى تراجع طويل الأمد. وتقوم مجموعة Krämmel، وهي أكبر شركة إنشاءات في المنطقة، بتسجيل آثار هذه الأزمة. وقد أدى الهيجان التنظيمي للهيئة التشريعية، والمتطلبات والمعايير والقوانين الجديدة، بالإضافة إلى اختناقات التسليم والمواد، إلى مزيد من التأخير وزيادة التكاليف.

لا تتوقع مجموعة Krämmel أي عمل لفترة قصيرة لأنها في وضع جيد بفضل محفظتها الواسعة ولديها المزيد من المشاريع قيد التنفيذ. ومع ذلك، يتم التركيز بشكل متزايد على العمليات والإجراءات الهزيلة. يتأثر مشروع الإسكان "OPUS.G" في غيريتسريد بارتفاع تكاليف البناء، لكن العمل في مرحلة بناء سيلفا جاري بالفعل ويجري الإعداد لمراحل البناء الأخرى أكوا وفيفا. هناك حاجة ماسة إلى مساحة المعيشة الناتجة حيث أن الضغط على سوق الإسكان كان مرتفعًا للغاية بالفعل ويزداد بسبب انهيار نشاط البناء.

تأثير الوضع الحالي على سوق العقارات وصناعة البناء والتشييد كبير. وتؤثر التأخيرات والزيادات في التكاليف على توفر السكن، مما يؤثر بدوره على نقص المهارات وفرص النمو للشركات في المنطقة. ترى مجموعة Krämmel أن الحل هو جعل عملية البناء أسهل مرة أخرى من خلال تقليل التنظيم بشكل كبير.

والحقيقة هي أن ارتفاع تكاليف البناء واختناقات التسليم وهوس الهيئة التشريعية بالتنظيم لها تأثير كبير على صناعة البناء والتشييد وسوق العقارات. لقد أصبح توفير السكن صعبا بشكل متزايد، الأمر الذي له بدوره تأثير اقتصادي على المنطقة. ويبقى أن نرى كيف ستستجيب الحكومة الفيدرالية لهذه المشاكل وما إذا كان سيتم اتخاذ التدابير لتحسين الوضع.

اقرأ المقال المصدر على www.merkur.de

الى المقال