بيع العقارات في منطقة كليف: ارتفاع تكاليف الطاقة والمشاكل مع الحرفيين تجعل من الصعب على المالكين البيع
يخطط أكثر من واحد من كل أربعة من أصحاب العقارات في إمريش لبيع ممتلكاتهم خلال السنوات الخمس المقبلة، وفقًا لدراسة استقصائية أجريت في منطقة كليف. وبالمقارنة، تبلغ القيمة في منطقة فيزل المجاورة 9 بالمائة. ويمكن ملاحظة الاختلافات أيضًا داخل منطقة كليف: في حين أن حوالي 4 بالمائة فقط من المالكين في كليف يريدون بيع منازلهم، فإن الرقم في إميريش يصل إلى 28 بالمائة. وفي كالكار، يخطط 22 في المائة وفي جوتش 17 في المائة للبيع. والأمر اللافت للنظر بشكل خاص هو أن حوالي 46 بالمائة ممن شملهم الاستطلاع والذين لديهم منزل في حاجة ماسة إلى التجديد يفكرون في بيعه. هذه المعلومات تعطي…

بيع العقارات في منطقة كليف: ارتفاع تكاليف الطاقة والمشاكل مع الحرفيين تجعل من الصعب على المالكين البيع
يخطط أكثر من واحد من كل أربعة من أصحاب العقارات في إمريش لبيع ممتلكاتهم خلال السنوات الخمس المقبلة، وفقًا لدراسة استقصائية أجريت في منطقة كليف. وبالمقارنة، تبلغ القيمة في منطقة فيزل المجاورة 9 بالمائة. ويمكن ملاحظة الاختلافات أيضًا داخل منطقة كليف: في حين أن حوالي 4 بالمائة فقط من المالكين في كليف يريدون بيع منازلهم، فإن الرقم في إميريش يصل إلى 28 بالمائة. وفي كالكار، يخطط 22 في المائة وفي جوتش 17 في المائة للبيع. والأمر اللافت للنظر بشكل خاص هو أن حوالي 46 بالمائة ممن شملهم الاستطلاع والذين لديهم منزل في حاجة ماسة إلى التجديد يفكرون في بيعه.
توفر هذه المعلومات لمحة عامة عن اتجاهات المبيعات الحالية في سوق العقارات في منطقة كليف. يمكن أن يكون للرغبة العالية في البيع في Emmerich تأثيرات مختلفة على السوق. يمكن أن يؤدي زيادة عدد العقارات المتاحة إلى زيادة المنافسة بين البائعين، مما قد يؤدي إلى انخفاض أسعار البيع. وفي الوقت نفسه، قد يمثل هذا فرصة جيدة للمشترين المحتملين لشراء عقار في إمريش.
ومن المثير للاهتمام أيضًا أن نرى أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عامًا هم الأكثر احتمالاً للتخطيط لبيع ممتلكاتهم. وقد يشير هذا إلى أن هذه الفئة العمرية من المرجح أن تبحث عن فرص وأماكن جديدة للعيش فيها، بينما يميل كبار السن إلى الالتزام بممتلكاتهم لفترة أطول.
وتلعب الأسباب المالية دوراً كبيراً في اتخاذ قرار البيع، تليها العوامل المرتبطة بالعمر والتغيرات الأسرية. وهذا يدل على أن الظروف الاقتصادية وظروف المعيشة الفردية تلعب دورا هاما في قرار بيع العقار.
بحسب تقرير ل www.nrz.de
اقرأ المقال المصدر على www.nrz.de