سوق الإيجار في أزمة: نقص المعروض وارتفاع التكاليف وغياب الحلول. خبير مالي يحذر من الشكوك.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من www.welt.de، فإن الوضع في سوق الإيجار مأساوي بقدر ما هو نادر - قلة العرض، والتكاليف الرهيبة، وبطء وتيرة البناء الجديد. مشاكل العثور على السكن المناسب معقدة. وفوق كل ذلك، هناك نقص في الحلول. حتى أولئك الذين لديهم مكان للإقامة ليسوا بالضرورة آمنين. لأن بعض أصحاب العقارات يستغلون حالة الطوارئ. كخبير في سوق العقارات، أرى أن التطورات الحالية في سوق الإيجارات مثيرة للقلق بالفعل. ويؤدي نقص العرض وارتفاع تكاليف الإيجار إلى نقص المساكن، مما يشكل تحديات كبيرة لكل من المستأجرين والمشترين المحتملين. المشكلة تتفاقم..

Gemäß einem Bericht von www.welt.de, Die Lage auf dem Mietmarkt ist so dramatisch wie selten – knappes Angebot, horrende Kosten, schleppender Neubau. Die Probleme, eine geeignete Wohnung zu finden, sind vielschichtig. Und vor allem fehlt es an Lösungen. Selbst wer eine Bleibe hat, ist nicht unbedingt sicher. Denn manche Vermieter machen sich die Not zunutze. Als Experte auf dem Immobilien-Markt sehe ich, dass die aktuellen Entwicklungen auf dem Mietmarkt in der Tat besorgniserregend sind. Die knappe Angebotssituation und die steigenden Mietkosten führen zu einer Wohnungsnot, die sowohl Mieter als auch potenzielle Käufer vor große Herausforderungen stellt. Die Problematik verschärft sich, …
وفقا لتقرير من www.welt.de، فإن الوضع في سوق الإيجار مأساوي بقدر ما هو نادر - قلة العرض، والتكاليف الرهيبة، وبطء وتيرة البناء الجديد. مشاكل العثور على السكن المناسب معقدة. وفوق كل ذلك، هناك نقص في الحلول. حتى أولئك الذين لديهم مكان للإقامة ليسوا بالضرورة آمنين. لأن بعض أصحاب العقارات يستغلون حالة الطوارئ. كخبير في سوق العقارات، أرى أن التطورات الحالية في سوق الإيجارات مثيرة للقلق بالفعل. ويؤدي نقص العرض وارتفاع تكاليف الإيجار إلى نقص المساكن، مما يشكل تحديات كبيرة لكل من المستأجرين والمشترين المحتملين. المشكلة تتفاقم..

سوق الإيجار في أزمة: نقص المعروض وارتفاع التكاليف وغياب الحلول. خبير مالي يحذر من الشكوك.

بحسب تقرير ل www.welt.de,

الوضع في سوق الإيجار مأساوي بقدر ما هو نادر - قلة العرض، وتكاليف مروعة، وبطء وتيرة البناء الجديد. مشاكل العثور على السكن المناسب معقدة. وفوق كل ذلك، هناك نقص في الحلول. حتى أولئك الذين لديهم مكان للإقامة ليسوا بالضرورة آمنين. لأن بعض أصحاب العقارات يستغلون حالة الطوارئ.

كخبير في سوق العقارات، أرى أن التطورات الحالية في سوق الإيجارات مثيرة للقلق بالفعل. ويؤدي نقص العرض وارتفاع تكاليف الإيجار إلى نقص المساكن، مما يشكل تحديات كبيرة لكل من المستأجرين والمشترين المحتملين. وتتفاقم المشكلة لأن بناء الشقق الجديدة لا يستطيع مواكبة الطلب المتزايد.

تأثير هذه التطورات على سوق العقارات خطير. سيظل سوق الإيجار تحت الضغط بسبب نقص العرض وارتفاع التكاليف. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة التحسين في بعض الأحياء حيث يتم طرد المجموعات السكانية ذات الدخل المنخفض بشكل متزايد من المراكز الحضرية. وعلى المدى الطويل، قد تؤدي هذه التطورات إلى زعزعة استقرار سوق العقارات ككل.

ومن الملح أن يتم اتخاذ تدابير سياسية للتخفيف من النقص في المساكن والسيطرة على اتجاهات أسعار الإيجارات. ومن الضروري زيادة بناء المساكن بأسعار معقولة وإدخال تدابير مراقبة الإيجارات لمواجهة بيئة السوق الصعبة هذه. وبدون هذه التدخلات، يمكن أن يؤدي نقص المساكن إلى تفاقم وتفاقم عدم المساواة الاجتماعية في المدن.

اقرأ المقال المصدر على www.welt.de

الى المقال