كانت أسهم الذراع ضعيفة في البداية بعد الاكتتاب العام - ولكن الآن في اتجاه صعودي، فإن التوقعات واعدة. المحللون متفائلون.
وفقًا لتقرير من موقع www.finanzen.net، تسبب الاكتتاب العام الأولي لشركة الرقائق Arm Holdings في بورصة الأوراق المالية الأمريكية NASDAQ في البداية في إثارة النشوة، لكن هذا سرعان ما تلاشى. تعافت أسهم الذراع منذ ذلك الحين وأصبحت التوقعات لعام 2024 واعدة. ويتوقع المحللون تطورات إيجابية للشركة. تشير تطورات السوق إلى أن أعمال Arm ستستعيد زخمها في عام 2024. ويدعم هذا بشكل أساسي الزيادات المتوقعة في مبيعات أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية بالإضافة إلى مبيعات أشباه الموصلات العالمية. يمكن أن تؤثر هذه التوقعات الإيجابية أيضًا على انتعاش أسهم Arm. على الرغم من أن…

كانت أسهم الذراع ضعيفة في البداية بعد الاكتتاب العام - ولكن الآن في اتجاه صعودي، فإن التوقعات واعدة. المحللون متفائلون.
وفقا لتقرير من www.finanzen.net،
أثار الاكتتاب العام الأولي لشركة الرقائق Arm Holdings في بورصة ناسداك الأمريكية في البداية حالة من النشوة، لكن هذا سرعان ما تلاشى. تعافت أسهم الذراع منذ ذلك الحين وأصبحت التوقعات لعام 2024 واعدة. ويتوقع المحللون تطورات إيجابية للشركة.
تشير تطورات السوق إلى أن أعمال Arm ستستعيد زخمها في عام 2024. ويدعم هذا بشكل أساسي الزيادات المتوقعة في مبيعات أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية بالإضافة إلى مبيعات أشباه الموصلات العالمية. يمكن أن تؤثر هذه التوقعات الإيجابية أيضًا على انتعاش أسهم Arm.
وعلى الرغم من أن تقديم الميزانية العمومية للربع الثاني من العام المالي 2024 سجل خسارة ربع سنوية، إلا أن مبيعات الشركة ارتفعت إلى مستوى قياسي جديد في الفترة المشمولة بالتقرير. يشير هذا إلى أن أعمال Arm يمكن أن تصبح إيجابية مرة أخرى في عام 2024.
يوصي غالبية المحللين بشراء أسهم Arm ويتوقعون المزيد من الزيادات في الأسعار. وبالتالي فإن التوقعات الإيجابية للشركة وكذلك الانتعاش المتوقع لصناعة أشباه الموصلات يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على السوق والمستهلك والصناعة.
بشكل عام، تشير الحقائق إلى أن أسهم Arm Holdings تظهر تطورًا واعدًا وأن الشركة يمكن أن تتوقع زيادة في المبيعات وتطورًا إيجابيًا لعائد السهم في عام 2024. كما أن التوقعات بالنسبة لصناعة أشباه الموصلات ككل إيجابية أيضًا، مما قد يؤثر على نمو القطاع وأرباح شركة Arm.
اقرأ المقال المصدر على www.finanzen.net