محلل باركليز كابيتال يزيد السعر المستهدف لشركة Deutsche Telekom - تحليل الأسهم والتوقعات لعام 2024
وفقًا لتقرير من موقع www.finanzen.net، أجرى المحلل ماتيو روبيليارد من شركة باركليز كابيتال تحليلاً شاملاً لأسهم شركة Deutsche Telekom. وتم رفع السعر المستهدف للسهم من 28 إلى 30 يورو وترك التصنيف عند "زيادة الوزن". ووفقا لروبيليارد، فإن البيئة التنافسية في قطاع خدمات الاتصالات في ألمانيا لا تزال "عقلانية مملة". تتوقع الشركات توقعات إيجابية لعام 2024 ويمكنها اتخاذ قرارات نهائية بشأن مزاد الطيف واستبدال هواوي المحتمل بعد الصيف. يتم تداول سهم Deutsche Telekom حاليًا مع احتمالية صعودية تبلغ 32.21 بالمائة مقارنة بالسعر المستهدف الجديد. تحليل وتقييم السهم: تراجع أسهم دويتشه تليكوم في...

محلل باركليز كابيتال يزيد السعر المستهدف لشركة Deutsche Telekom - تحليل الأسهم والتوقعات لعام 2024
بحسب تقرير ل www.finanzen.net أجرى المحلل ماتيو روبيليارد من باركليز كابيتال تحليلاً شاملاً لأسهم شركة Deutsche Telekom. وتم رفع السعر المستهدف للسهم من 28 إلى 30 يورو وترك التصنيف عند "زيادة الوزن".
ووفقا لروبيليارد، فإن البيئة التنافسية في قطاع خدمات الاتصالات في ألمانيا لا تزال "عقلانية مملة". تتوقع الشركات توقعات إيجابية لعام 2024 ويمكنها اتخاذ قرارات نهائية بشأن مزاد الطيف واستبدال هواوي المحتمل بعد الصيف. يتم تداول سهم Deutsche Telekom حاليًا مع احتمالية صعودية تبلغ 32.21 بالمائة مقارنة بالسعر المستهدف الجديد.
التحليل وتقييم المخزون:
وانخفض سهم Deutsche Telekom مؤقتًا بنسبة 0.42 بالمائة إلى 22.69 يورو في تداول XETRA. وهذا يدل على أن السوق قد تلقى بشكل إيجابي السعر المستهدف الجديد وتصنيف "الوزن الزائد". ومنذ بداية عام 2024، سجلت الحصة ارتفاعا بنسبة 3.9 بالمئة.
من المتوقع أن يكون للميزانية العمومية الفصلية القادمة للربع الرابع من عام 2023 في 23 فبراير 2024 تأثير على تطور أسعار سهم Deutsche Telekom.
يمكن أن يؤثر هذا التحليل الجديد وتقييم الأسهم على قرارات المستثمرين الاستثمارية لأنه يشير إلى تغيير السعر المستهدف وتقييم إيجابي مع احتمال ارتفاع الأسعار.
ومع ذلك، يجب على المستثمرين الاستمرار في مراقبة التطورات في سوق الاتصالات، لا سيما فيما يتعلق بمزاد الطيف واستبدال هواوي المحتمل، حيث قد يكون لذلك آثار طويلة المدى على شركة Deutsche Telekom والصناعة ككل.
اقرأ المقال المصدر على www.finanzen.net