ثلاثة أسهم تساعد مؤشر ناسداك على الارتفاع - مساعدة قصيرة المدى لأسواق الأسهم - خبير مالي يحلل تأثير أمازون وإنتل وميتا على بورصة ناسداك.
ووفقا لتقرير صادر عن finanzmarktwelt.de، تستمر أسواق الأسهم في الانخفاض على الرغم من عدم وجود هجوم بري إسرائيلي في غزة. ومع ذلك، تمكن مؤشر ناسداك من الارتفاع مرة أخرى اليوم بفضل الأرقام الفصلية الإيجابية من شركات مثل أمازون وإنتل وميتا. وشهدت أمازون زيادة بنسبة 8% وإنتل 10% وميتا 3%. ارتفع مؤشر ناسداك حاليًا بنسبة 0.85%، بينما ارتفع مؤشر داو جونز عند -0.35%، ومؤشر S&P 500 عند +0.08%، ومؤشر داكس عند +0.13%. إن العائد على سندات الحكومة الأمريكية لعشر سنوات، والذي كان لا يزال مرتفعاً للغاية يوم أمس، يوفر الآن بعض الراحة لأسواق الأسهم عند 4.85%. ومع ذلك، لا يزال الوضع غير مستقر بشكل عام بسبب...

ثلاثة أسهم تساعد مؤشر ناسداك على الارتفاع - مساعدة قصيرة المدى لأسواق الأسهم - خبير مالي يحلل تأثير أمازون وإنتل وميتا على بورصة ناسداك.
ووفقا لتقرير صادر عن finanzmarktwelt.de، تستمر أسواق الأسهم في الانخفاض على الرغم من عدم وجود هجوم بري إسرائيلي في غزة. ومع ذلك، تمكن مؤشر ناسداك من الارتفاع مرة أخرى اليوم بفضل الأرقام الفصلية الإيجابية من شركات مثل أمازون وإنتل وميتا. وشهدت أمازون زيادة بنسبة 8% وإنتل 10% وميتا 3%. ارتفع مؤشر ناسداك حاليًا بنسبة 0.85%، بينما ارتفع مؤشر داو جونز عند -0.35%، ومؤشر S&P 500 عند +0.08%، ومؤشر داكس عند +0.13%. إن العائد على سندات الحكومة الأمريكية لعشر سنوات، والذي كان لا يزال مرتفعاً للغاية يوم أمس، يوفر الآن بعض الراحة لأسواق الأسهم عند 4.85%. ومع ذلك، لا يزال الوضع غير مستقر بشكل عام، حيث لا يزال الخطر في الشرق الأوسط قائمًا وهجوم بري محتمل في غزة، وقد يكون للتصعيد مع إيران وشركائها تأثير على الأسهم والنفط والذهب في أي وقت.
من تحليل المقال يمكن استنتاج أن الأرقام الفصلية الإيجابية من أمازون وإنتل وميتا تسببت في زيادة قصيرة المدى في أسواق الأسهم. وقد تجاوزت هذه الشركات توقعاتها وبالتالي عززت ثقة المستثمرين في سوق الأوراق المالية. ويمكن أن يكون لهذا تأثير إيجابي على السوق والصناعة حيث أن ارتفاع أسعار الأسهم يمكن أن يؤدي أيضًا إلى المزيد من الاستثمار والنمو الاقتصادي.
كما يوفر ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بعض التعويض لسوق الأسهم، حيث يمكن للمستثمرين الاستثمار في السندات وتقليل مخاطر الأسهم بسبب ارتفاع العائد. يمكن أن يساعد هذا في تخفيف تقلبات السوق وتوفير بعض الراحة لأسواق الأسهم.
ومع ذلك، يظل الوضع العام غير مستقر مع استمرار المخاطر السياسية في الشرق الأوسط. ومن الممكن أن يؤدي الهجوم البري المحتمل في غزة أو التصعيد مع إيران إلى تجدد حالة عدم اليقين في أي وقت ويكون له تأثير على السوق. ولذلك من المهم أن يظل المستثمرون والمستهلكون يقظين وأن يراقبوا عن كثب التطورات في الشرق الأوسط.
مصدر:
وفقا لتقرير من finanzmarktwelt.de.
اقرأ المقال المصدر على finanzmarktwelt.de