أسعار الفائدة عند مستويات قياسية والخوف من أزمة ديون جديدة: الخبير الاقتصادي تورستن بوليت في مقابلة
كما أن أسعار الفائدة عند مستويات قياسية تتسبب في اشتعال المخاوف من أزمة ديون جديدة من جديد. يتحدث الخبير الاقتصادي تورستن بوليت على قناة wO-TV عن أسباب المعضلة وعواقبها. وسرعان ما تثير أسعار الفائدة عند مستويات قياسية المخاوف من حدوث أزمة ديون جديدة. ينسحب كبار المشترين مثل الصين واليابان كمشترين لديون الحكومة الأمريكية. ويؤدي ارتفاع العائدات على السندات إلى إعاقة الاستثمار الخاص. إن تأثير أسعار الفائدة القياسية الحالية على السوق أمر مثير للقلق. وعلى وجه الخصوص، ينسحب كبار المشترين لديون الحكومة الأمريكية، مثل الصين واليابان وروسيا والبرازيل، كمشترين للسندات الجديدة. وهذا يخلق وضعا صعبا حيث تكافح وزارة الخزانة الأمريكية لتزويد المشترين...

أسعار الفائدة عند مستويات قياسية والخوف من أزمة ديون جديدة: الخبير الاقتصادي تورستن بوليت في مقابلة
كما أن أسعار الفائدة عند مستويات قياسية تتسبب في اشتعال المخاوف من أزمة ديون جديدة من جديد. يتحدث الخبير الاقتصادي تورستن بوليت على قناة wO-TV عن أسباب المعضلة وعواقبها.
قريبا
أسعار الفائدة عند مستويات قياسية تثير المخاوف من أزمة ديون جديدة. ينسحب كبار المشترين مثل الصين واليابان كمشترين لديون الحكومة الأمريكية. ويؤدي ارتفاع العائدات على السندات إلى إعاقة الاستثمار الخاص.
إن تأثير أسعار الفائدة القياسية الحالية على السوق أمر مثير للقلق. وعلى وجه الخصوص، ينسحب كبار المشترين لديون الحكومة الأمريكية، مثل الصين واليابان وروسيا والبرازيل، كمشترين للسندات الجديدة. وهذا من شأنه أن يخلق موقفاً صعباً حيث تكافح وزارة الخزانة الأميركية للعثور على مشترين للسندات الحكومية الطويلة الأجل. ونتيجة لذلك، اضطرت البنوك المصدرة إلى تحمل جزء كبير من السندات المستحقة بنفسها. وهذا يدل على أن ارتفاع أسعار الفائدة والعوائد على السندات يؤثر على الإقراض والاستثمار الخاص حيث تبحث الشركات والأفراد عن خيارات تمويل رخيصة.
ولذلك فمن المحتمل جدًا أن يتم خفض أسعار الفائدة الرئيسية في وقت أقرب مما يتوقعه الكثيرون. تتزايد الضغوط على البنوك المركزية لخفض أسعار الفائدة حيث أصبحت أسعار الفائدة المرتفعة مشكلة بالنسبة للاقتصادات وتؤدي إلى تباطؤ حاد في الإقراض المصرفي. ولهذا التطور آثار سلبية على النمو والتوظيف.
بحسب تقرير ل www.wallstreet-online.de
اقرأ المقال المصدر على www.wallstreet-online.de