أكثر من ثلث الشركات تخطط لخفض الوظائف في عام 2025 – الأزمة تنتشر!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تخطط أكثر من ثلث الشركات في ألمانيا لخفض الوظائف في عام 2025. ويظهر المسح الاقتصادي مناخ الأعمال المتشائم.

Mehr als ein Drittel der Unternehmen in Deutschland plant 2025 Stellenabbau. Konjunkturumfrage zeigt pessimistisches Geschäftsklima.
تخطط أكثر من ثلث الشركات في ألمانيا لخفض الوظائف في عام 2025. ويظهر المسح الاقتصادي مناخ الأعمال المتشائم.

أكثر من ثلث الشركات تخطط لخفض الوظائف في عام 2025 – الأزمة تنتشر!

تظهر دراسة حديثة أجراها المعهد الاقتصادي الألماني (IW) صورة مثيرة للقلق للاقتصاد الألماني. عالي القانون والسياسة وتخطط أكثر من شركة واحدة من كل ثلاث شركات لخفض الوظائف في عام 2025. ويشير الاستطلاع، الذي أجري في مارس وأبريل 2025 بين أكثر من 2000 شركة، إلى توقعات أعمال متشائمة.

وذكر حوالي 35% من الشركات التي شملها الاستطلاع أنها تريد القيام باستثمارات أقل مما كانت عليه في عام 2024. والمزاج السلبي ملحوظ بشكل خاص في الصناعة والبناء، في حين أن هناك أمل ضئيل في قطاع الخدمات. وفي ربيع عام 2025، تحسن التوازن بين المتفائلين والمتشائمين قليلا، لكنه يظل سلبيا. يوضح مايكل جروملينج، رئيس قسم الاقتصاد في IW، أن السياسة الجمركية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب تضع عبئًا كبيرًا على الصناعة الألمانية، على الرغم من أن اللوائح الجمركية غير الواضحة لم تكن نشطة بعد وقت إجراء الاستطلاع.

تخفيضات الوظائف وخطط التوظيف

ZDF berichtete, zeigen die Ergebnisse, dass 42 Prozent der Industrieunternehmen mit einem Stellenabbau rechnen, während 20 Prozent planen, Mitarbeiter einzustellen. Im Dienstleistungssektor hingegen erwarten nur 21 Prozent einen Abbau, während 36 Prozent mehr Mitarbeiter einstellen wollen. Im Vergleich zur Umfrage im Herbst 2024, wo 38 Prozent der Unternehmen einen Beschäftigungsabbau ankündigten und nur 17 Prozent von einem Aufbau ausgingen, ist der Pessimismus leicht gesunken.

وتواجه الشركات الألمانية أيضًا صراعات جيوسياسية واقتصاد عالمي أضعف، مما يؤثر سلبًا على القدرة التنافسية والأعمال التجارية الأجنبية. كما تساهم تكاليف الطاقة والتكاليف التنظيمية والعمالة المرتفعة في زيادة العبء.