رسائل نصية مشكوك فيها على الهاتف الخليوي تحتوي على اتهامات كاذبة: كيف يجب أن يكون رد فعل المستهلكين

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من موقع www.mdr.de، يحذر مركز أورباخ لاستشارات المستهلكين من الرسائل القصيرة الاحتيالية عبر الهاتف الخليوي والتي يُزعم أنها تأتي من اليوروبول. وتتهم هذه الرسائل متلقيها بالاستخدام غير المبرر لصور ذات محتوى غير أخلاقي وتهددهم بالاستدعاء إلى المحكمة، فضلا عن عقوبات بالسجن لمدة خمس سنوات وغرامة قدرها 75 ألف يورو. ويوصي مركز استشارات المستهلك بتجاهل مثل هذه الرسائل وتقديم شكوى جنائية إلى الشرطة، حيث لا تتواصل السلطات عمومًا مع المواطنين عبر الرسائل النصية القصيرة. من الواضح أن هذه محاولات للحصول على بيانات شخصية، وبالتالي فإن أي روابط واردة فيها يجب ألا تكون تحت أي ظرف من الظروف...

Gemäß einem Bericht von www.mdr.de, warnt die Verbraucherzentrale Auerbach vor betrügerischen Handy-Kurznachrichten, die angeblich von Europol stammen. In diesen Nachrichten wird den Empfängern vorgeworfen, Bilder mit unmoralischem Inhalt ungerechtfertigt benutzt zu haben, und es wird mit einer gerichtlichen Vorladung gedroht, sowie Strafen von fünf Jahren Gefängnis und einer Geldbuße in Höhe von 75.000 Euro. Die Verbraucherzentrale rät dazu, solche Nachrichten zu ignorieren und Strafanzeige bei der Polizei zu stellen, da Behörden generell nicht per SMS mit Bürgern in Kontakt treten. Es handelt sich dabei offenbar um Versuche, an persönliche Daten zu gelangen, und daher sollten auch darin enthaltene Links keinesfalls …
وفقا لتقرير من موقع www.mdr.de، يحذر مركز أورباخ لاستشارات المستهلكين من الرسائل القصيرة الاحتيالية عبر الهاتف الخليوي والتي يُزعم أنها تأتي من اليوروبول. وتتهم هذه الرسائل متلقيها بالاستخدام غير المبرر لصور ذات محتوى غير أخلاقي وتهددهم بالاستدعاء إلى المحكمة، فضلا عن عقوبات بالسجن لمدة خمس سنوات وغرامة قدرها 75 ألف يورو. ويوصي مركز استشارات المستهلك بتجاهل مثل هذه الرسائل وتقديم شكوى جنائية إلى الشرطة، حيث لا تتواصل السلطات عمومًا مع المواطنين عبر الرسائل النصية القصيرة. من الواضح أن هذه محاولات للحصول على بيانات شخصية، وبالتالي فإن أي روابط واردة فيها يجب ألا تكون تحت أي ظرف من الظروف...

رسائل نصية مشكوك فيها على الهاتف الخليوي تحتوي على اتهامات كاذبة: كيف يجب أن يكون رد فعل المستهلكين

بحسب تقرير ل www.mdr.de يحذر مركز استشارات المستهلك أورباخ من الرسائل القصيرة الاحتيالية عبر الهواتف المحمولة والتي يُزعم أنها تأتي من اليوروبول. وتتهم هذه الرسائل متلقيها بالاستخدام غير المبرر لصور ذات محتوى غير أخلاقي وتهددهم بالاستدعاء إلى المحكمة، فضلا عن عقوبات بالسجن لمدة خمس سنوات وغرامة قدرها 75 ألف يورو. ويوصي مركز استشارات المستهلك بتجاهل مثل هذه الرسائل وتقديم شكوى جنائية إلى الشرطة، حيث لا تتواصل السلطات عمومًا مع المواطنين عبر الرسائل النصية القصيرة. ومن الواضح أن هذه محاولات للحصول على بيانات شخصية، وبالتالي لا ينبغي النقر فوق الروابط الموجودة فيها تحت أي ظرف من الظروف.

يمكن أن يكون لهذه الرسائل النصية القصيرة الاحتيالية تأثيرات بعيدة المدى على السوق والمستهلكين. أولاً، قد يقع المستهلكون المتأثرون ضحية لسرقة الهوية أو غيرها من أشكال الاحتيال إذا استجابوا للطلبات الواردة في الرسائل وقدموا معلومات شخصية. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر هذا على ثقة المستهلكين في أمان وسلامة الرسائل النصية القصيرة وقنوات الاتصال الأخرى. قد يتردد المستهلكون في الثقة في الرسائل المشروعة الواردة من السلطات أو المؤسسات الأخرى، مما قد يؤدي إلى عدم اليقين وزيادة الحذر عند استخدام الاتصالات الرقمية.

ولذلك فمن الأهمية بمكان أن يتم إبلاغ المستهلكين بهذه الممارسات الاحتيالية وينصح بتجاهل مثل هذه الرسائل وتوجيه اتهامات جنائية إذا لزم الأمر. هذه هي الطريقة الوحيدة للحفاظ على الثقة في قنوات الاتصال الرقمية والتصدي لمحاولات الاحتيال بشكل فعال.

اقرأ المقال المصدر على www.mdr.de

الى المقال