تحذير: خبراء ماليون يكشفون عن مكالمات هاتفية احتيالية. تجنب التمزق الآن!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير صادر عن Chip.de، قام المحتالون مؤخرًا بتطوير عملية احتيال جديدة للحصول على بيانات حساسة من ضحاياهم عبر المكالمات الهاتفية. يحذر مركز استشارات المستهلك من عملية الاحتيال هذه، حيث يتظاهر المحتالون بأنهم محامون ويقدمون أسبابًا مختلفة للحصول على بيانات المستخدم الحساسة. وتشمل هذه، على سبيل المثال، استرداد الرسوم المزعومة من البنوك أو بنوك الادخار، أو الدراسات الاستقصائية، أو المشورة بشأن خفض تكاليف الطاقة أو تغييرات في قانون التأمين على الحياة. هناك أيضًا المحتالون الذين يعرضون عمليات الحذف المزعومة من الشركات المنافسة ويتقاضون رسومًا قدرها 150 يورو مقابل ذلك. يعد استخدام انتحال معرف المكالمة أمرًا غادرًا بشكل خاص، حيث يتم إعطاء الرقم الحقيقي للشخص الذي يتم الاتصال به على الهاتف...

Gemäß einem Bericht von Chip.de haben Betrüger aktuell eine neue Masche entwickelt, um über Telefonanrufe an sensible Daten ihrer Opfer zu gelangen. Die Verbraucherzentrale warnt vor dieser Betrugsmasche, bei der sich die Betrüger als Anwälte ausgeben und verschiedene Gründe vorschieben, um an sensible Nutzerdaten zu gelangen. Dazu zählen beispielsweise angebliche Gebührenerstattungen von Banken oder Sparkassen, Umfragen, Beratungen zur Senkung der Energiekosten oder Gesetzesänderungen bei Lebensversicherungen. Es gibt auch Betrüger, die angebliche Löschungen aus Gewinnspielfirmen anbieten und dafür eine Gebühr von 150 Euro verlangen. Besonders perfide ist die Nutzung von Call-ID-Spoofing, bei dem dem Angerufenen auf dem Telefon die echte Nummer …
وفقًا لتقرير صادر عن Chip.de، قام المحتالون مؤخرًا بتطوير عملية احتيال جديدة للحصول على بيانات حساسة من ضحاياهم عبر المكالمات الهاتفية. يحذر مركز استشارات المستهلك من عملية الاحتيال هذه، حيث يتظاهر المحتالون بأنهم محامون ويقدمون أسبابًا مختلفة للحصول على بيانات المستخدم الحساسة. وتشمل هذه، على سبيل المثال، استرداد الرسوم المزعومة من البنوك أو بنوك الادخار، أو الدراسات الاستقصائية، أو المشورة بشأن خفض تكاليف الطاقة أو تغييرات في قانون التأمين على الحياة. هناك أيضًا المحتالون الذين يعرضون عمليات الحذف المزعومة من الشركات المنافسة ويتقاضون رسومًا قدرها 150 يورو مقابل ذلك. يعد استخدام انتحال معرف المكالمة أمرًا غادرًا بشكل خاص، حيث يتم إعطاء الرقم الحقيقي للشخص الذي يتم الاتصال به على الهاتف...

تحذير: خبراء ماليون يكشفون عن مكالمات هاتفية احتيالية. تجنب التمزق الآن!

وفقًا لتقرير صادر عن Chip.de، قام المحتالون مؤخرًا بتطوير عملية احتيال جديدة للحصول على بيانات حساسة من ضحاياهم عبر المكالمات الهاتفية. يحذر مركز استشارات المستهلك من عملية الاحتيال هذه، حيث يتظاهر المحتالون بأنهم محامون ويقدمون أسبابًا مختلفة للحصول على بيانات المستخدم الحساسة. وتشمل هذه، على سبيل المثال، استرداد الرسوم المزعومة من البنوك أو بنوك الادخار، أو الدراسات الاستقصائية، أو المشورة بشأن خفض تكاليف الطاقة أو تغييرات في قانون التأمين على الحياة. هناك أيضًا المحتالون الذين يعرضون عمليات الحذف المزعومة من الشركات المنافسة ويتقاضون رسومًا قدرها 150 يورو مقابل ذلك.

يعد استخدام انتحال معرف الاتصال أمرًا غادرًا بشكل خاص، حيث يتم عرض الرقم الحقيقي لمركز استشارات المستهلك على الشخص الذي يتم الاتصال به عبر الهاتف. وهذا يجعل المكالمات تبدو أكثر مصداقية. وفي بعض الحالات، هدد المحتالون بمصادرة الحسابات المصرفية أو الإجراءات القانونية لترهيب الضحايا ودفعهم.

يمكن أن يكون تأثير عملية الاحتيال هذه كبيرًا بالنسبة للسوق والمستهلكين. فمن ناحية، غالباً ما يخسر الضحايا مبالغ كبيرة من المال، كما يتضح من حالة أحد كبار السن الذي دفع حوالي 16 ألف يورو لرسول مزعوم من مركز استشارات المستهلك. ومن ناحية أخرى، يؤدي الانتشار المتزايد لمثل هذه الاحتيالات إلى حالة من عدم اليقين لدى المستهلك وفقدان الثقة في الاتصالات الهاتفية. يمكن أن يؤدي ذلك إلى أن يصبح الأشخاص أكثر تشككًا بشأن المكالمات الواردة من أرقام غير معروفة، وفي حالة الشك، عدم الرد على الإطلاق، مما يجعل المكالمات الجادة أكثر صعوبة.

من المهم أن يكون المستهلكون على علم بعملية الاحتيال هذه وأن يكونوا على دراية بكيفية عمل المحتالين. يجب ألا تقوم مطلقًا بإعطاء معلومات شخصية أو مصرفية عبر الهاتف، وإذا كنت في شك، قم بإنهاء المحادثة. في حالة وجود مكالمة مشبوهة من محامين مزعومين أو ادعاءات أخرى مشكوك فيها، يجب عليك الاتصال بمركز استشارات المستهلك أو الشرطة مباشرة.

المصدر: بحسب تقرير لـ www.chip.de

اقرأ المقال المصدر على www.chip.de

الى المقال