مخاطر ونصائح للبيع من الباب إلى الباب - كيف تحمي نفسك من المحتالين
وفقًا لتقرير من موقع www.noz.de، يحذر مركز استشارات المستهلك من عمليات البيع غير المرغوب فيها من الباب إلى الباب، والتي غالبًا ما يتم من خلالها إقناع الأشخاص بإبرام عقود احتيالية على عتبة بابهم. يستغل المحتالون الفرصة للظهور كممثلين لشركات مختلفة، خاصة مع إلغاء امتياز التكلفة الإضافية. المبيعات عند عتبة الباب هي عقود يتم إبرامها خارج مقر عمل الشركة، على سبيل المثال عند الباب الأمامي أو في محطة القطار أو في منطقة المشاة. ويحذر مركز استشارات المستهلك بشكل خاص من أن العملاء يستغلون النقص اللغوي عمدًا، خاصة في أماكن إقامة اللاجئين. ولحماية نفسك من العروض المشبوهة، تنصح الشرطة باتخاذ الإجراءات الاحترازية. خاصة فيما يتعلق باللوائح الجديدة الخاصة بتلفزيون الكابل،...

مخاطر ونصائح للبيع من الباب إلى الباب - كيف تحمي نفسك من المحتالين
بحسب تقرير ل www.noz.de ، يحذر مركز استشارات المستهلك من عمليات البيع غير المرغوب فيها من الباب إلى الباب، والتي يتم من خلالها إقناع الأشخاص بإبرام عقود احتيالية في كثير من الأحيان على عتبة بابهم. يستغل المحتالون الفرصة للظهور كممثلين لشركات مختلفة، خاصة مع إلغاء امتياز التكلفة الإضافية.
المبيعات عند عتبة الباب هي عقود يتم إبرامها خارج مقر عمل الشركة، على سبيل المثال عند الباب الأمامي أو في محطة القطار أو في منطقة المشاة. ويحذر مركز استشارات المستهلك بشكل خاص من أن العملاء يستغلون النقص اللغوي عمدًا، خاصة في أماكن إقامة اللاجئين.
ولحماية نفسك من العروض المشبوهة، تنصح الشرطة باتخاذ الإجراءات الاحترازية. فيما يتعلق باللوائح الجديدة الخاصة بتلفزيون الكابل، يحذر مركز استشارات المستهلك من مجموعات من الأشخاص الذين يضغطون على أزرارهم عند الباب الأمامي.
إذا كان العقد لا يزال موقعًا عند الباب، فمن الممكن الإلغاء خلال 14 يومًا دون الحاجة إلى تقديم أسباب أخرى. هناك أيضًا حق سحب البضائع المشتراة، والذي ينطبق خلال 14 يومًا من التسليم. بالإضافة إلى ذلك، يشير مركز استشارات المستهلك إلى أنه يمكن الطعن في العقد حتى بعد فترة الإلغاء إذا كان هناك خداع أو خطأ.
يمكن أن يكون للمبيعات غير المرغوب فيها من الباب إلى الباب عواقب مالية وقانونية كبيرة على المستهلكين. ولذلك فمن المهم إجراء فحص نقدي للعقود والخدمات المقدمة، وإذا كان هناك شك، الامتناع عن إبرامها.
اقرأ المقال المصدر على www.noz.de