Skimpflation: يقوم مصنعو المواد الغذائية بتوفير المكونات

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

اكتشف أين حدث "البخل التضخمي" - تكشف القائمة عن المنتجات المتأثرة. يبخل مصنعو المواد الغذائية في المكونات ويتنازلون عن الجودة. 🍲🧁 #البخل #الغذاء #المستهلكون #قائمة #الجودة

Erfahren Sie, wo die "Skimpflation" zugeschlagen hat - Eine Liste enthüllt, welche Produkte betroffen sind. Lebensmittel-Hersteller sparen an Zutaten und beeinträchtigen die Qualität. 🍲🧁 #Skimpflation #Lebensmittel #Verbraucher #Qualität #Liste
اكتشف أين حدث "البخل التضخمي" - تكشف القائمة عن المنتجات المتأثرة. يبخل مصنعو المواد الغذائية في المكونات ويتنازلون عن الجودة. 🍲🧁 #البخل #الغذاء #المستهلكون #قائمة #الجودة

Skimpflation: يقوم مصنعو المواد الغذائية بتوفير المكونات

يلجأ مصنعو المواد الغذائية إلى إجراءات جذرية مثل تغيير المكونات لتوفير المال، مما يؤدي إلى تدهور جودة بعض المنتجات. وتسمى هذه الظاهرة "البخل التضخمي". يمكن للمستهلك أن يلاحظ بالفعل انخفاض جودة بعض المنتجات الموجودة على رفوف السوبر ماركت. ويشير مركز استشارات المستهلكين في هامبورغ إلى حالات "التضخم" الحالية التي تتأثر فيها منتجات مثل شرائح اللحم الكريمية من شركة Gut & Günstig (Edeka)، وحساء الفاصوليا الصربية من شركة Erasco، ومرق الدجاج بالمعكرونة من شركة Sonnen Bassermann.

"Skimpflation" هو تكتيك يستخدمه مصنعو المواد الغذائية حيث يقومون بحفظ المكونات القيمة وتقديم المنتج بنفس السعر. ونتيجة لذلك، تتدهور جودة المنتجات، على سبيل المثال، انخفاض نسبة اللحوم في بعض المنتجات واستبدالها بمكونات أرخص مثل الفطر والقشدة. وقد لاحظت شركات مصنعة أخرى معروفة مثل Granini وRügenwalder Mühle وIglo بالفعل تغيرات في المكونات، مما يشير إلى احتمال "البخل".

بصرف النظر عن "الانكماش التضخمي"، يستخدم المصنعون أيضًا "التضخم الانكماشي" لمحاولة تحقيق المزيد من الأرباح عن طريق تقليل كمية تعبئة المنتجات مع الحفاظ على السعر كما هو. وهذه الممارسات التي تهدف إلى خداع المستهلكين وتحقيق أرباح أعلى، ليست جديدة. على سبيل المثال، تم اختيار راما كـ "أفضل تغليف مخادع للعام" في عام 2022 لأنه لم يكن هناك الكثير من الشكاوى حول منتج ما من قبل. ينتقد مركز استشارات المستهلكين في هامبورغ هذه الممارسات ويشير إلى أن معظم الشركات المصنعة تتفاعل مع رغبات العملاء المزعومة من أجل تبرير تغييراتهم.