السيدة س.: سُرقت دراجة إلكترونية ومقطورة - التأمين لا يدفع كما هو متفق عليه.
وفقًا لتقرير من موقع www.badische-zeitung.de، تعرضت امرأة تدعى السيدة س. لسرقة دراجتها الإلكترونية وترفض شركة التأمين دفع ثمن الضرر، على الرغم من أنها ملزمة بذلك بموجب العقد وعليها إبلاغ العميل بذلك. أوقفت السيدة س. دراجتها الإلكترونية ومقطورة في قبو الدراجات في مبنى سكني. وعندما عادت، كانت السيارتان قد اختفتا. وعلى الفور أبلغت شركة التأمين الخاصة بها بالسرقة، والتي رفضتها على أساس أن غرفة تخزين الدراجات غير مشمولة في التأمين. هذا الوضع محبط للغاية بالنسبة للسيدة س. حيث كان لديها عقد مع شركة التأمين يغطي سرقة...

السيدة س.: سُرقت دراجة إلكترونية ومقطورة - التأمين لا يدفع كما هو متفق عليه.
بحسب تقرير ل www.badische-zeitung.de ، تعرضت سيدة تدعى السيدة س. لسرقة دراجتها الإلكترونية وترفض شركة التأمين دفع ثمن الضرر، رغم أنها ملزمة بذلك بموجب العقد وعليها إبلاغ العميل بذلك.
أوقفت السيدة س. دراجتها الإلكترونية ومقطورة في قبو الدراجات في مبنى سكني. وعندما عادت، كانت السيارتان قد اختفتا. وعلى الفور أبلغت شركة التأمين الخاصة بها بالسرقة، والتي رفضتها على أساس أن غرفة تخزين الدراجات غير مشمولة في التأمين.
وهذا الوضع محبط للغاية بالنسبة للسيدة س. حيث كان لديها عقد تأمين يغطي سرقة الدراجات. شركة التأمين ليست ملزمة فقط بتسوية الضرر، ولكن أيضًا بإبلاغ عميلها عن مدى التأمين. ولكن في هذه الحالة، تجاهلت شركة التأمين كلا الالتزامين.
مثل هذه الحالات يمكن أن يكون لها تأثير خطير على السوق. إذا رفضت شركات التأمين دفع تعويضات عن الخسائر التي تكون مسؤولة عنها تعاقديًا، فقد يؤثر ذلك على ثقة المستهلك في صناعة التأمين. قد يشعر المستهلكون بأنهم مجبرون على إعادة النظر في وثائق التأمين الخاصة بهم وربما التحول إلى شركات تأمين أخرى.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن مثل هذا السلوك من جانب شركة التأمين يمكن أن يؤدي إلى عواقب قانونية. إذا تمكن العميل من إثبات أن شركة التأمين تصرفت عن قصد أو بإهمال جسيم، فيمكنه اتخاذ إجراءات قانونية والمطالبة بالتعويضات. قد يكون هذا مكلفًا للغاية بالنسبة لصناعة التأمين ويؤدي إلى سمعة سيئة.
ولذلك فمن الأهمية بمكان أن تلتزم شركات التأمين بالتزاماتها التعاقدية وأن تزود المستهلكين بالمعلومات الكافية. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها كسب ثقة العملاء وبناء علاقات طويلة الأمد.
المصدر: بحسب تقرير لـ www.badische-zeitung.de
اقرأ المقال المصدر على www.badische-zeitung.de