الكرنفال والتأمين: أهم السياسات في هذه الأوقات المجنونة
وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.volksstimme.de، فإن الوقت الحمقاء لا يجلب معه أجواء احتفالية مفعمة بالحيوية فحسب، بل يحمل أيضًا مخاطر محتملة للإصابة الشخصية وأضرار في الممتلكات. في مقال نشر مؤخرًا، سلطت رابطة الأشخاص المؤمن عليهم (BdV) الضوء على أربع وثائق تأمين مهمة يمكنها حماية عشاق الكرنفال خلال هذا الوقت. تأمين المسؤولية الشخصية: يعد هذا التأمين ضروريًا لأنه يغطي المطالبات المتعلقة بالإصابة الشخصية وأضرار الممتلكات والخسائر المالية. يجب أن يكون مبلغ التأمين 15 مليون يورو على الأقل. التأمين الصحي والتأمين ضد الحوادث الخاصة: يعد الحصول على تأمين صحي خاص بك أمرًا مهمًا لأن المنظمين ليسوا مسؤولين بشكل عام عن الإصابات. في حالة وقوع حوادث خطيرة، يمكن للتأمين ضد الحوادث الخاص أن يخفف من العواقب المالية. تأمين محتويات المنزل: يمكن لهذه السياسة...

الكرنفال والتأمين: أهم السياسات في هذه الأوقات المجنونة
بحسب تقرير ل www.volksstimme.de,
لا يجلب هذا الوقت المجنون أجواء احتفالية مفعمة بالحيوية فحسب، بل يجلب أيضًا مخاطر محتملة للإصابة الشخصية وأضرار في الممتلكات. في مقال نشر مؤخرًا، سلطت رابطة الأشخاص المؤمن عليهم (BdV) الضوء على أربع وثائق تأمين مهمة يمكنها حماية عشاق الكرنفال خلال هذا الوقت.
- Privathaftpflichtversicherung: Diese Versicherung ist essenziell, da sie die Schadensregulierung bei Personen-, Sach- und Vermögensschäden übernimmt. Die Deckungssumme sollte bei mindestens 15 Millionen Euro liegen.
-
التأمين الصحي والتأمين ضد الحوادث الخاصة: يعد الحصول على تأمين صحي خاص بك أمرًا مهمًا لأن المنظمين ليسوا مسؤولين بشكل عام عن الإصابات. في حالة وقوع حوادث خطيرة، يمكن للتأمين ضد الحوادث الخاص أن يخفف من العواقب المالية.
-
تأمين محتويات المنزل: يمكن لهذه البوليصة أن تعوض عن السرقة، وخاصة السرقة.
-
التأمين على المركبات: يغطيك التأمين الشامل في حالة تعرض سيارتك للتلف بسبب أحد رواد الحفلة. ومع ذلك، هناك لوائح محددة يجب اتباعها عندما يتعلق الأمر باستهلاك الكحول.
من كرنفال النساء إلى أربعاء الرماد، يجب على عشاق الكرنفال التأكد من حصولهم على التغطية التأمينية المناسبة لتقليل المخاطر المالية المحتملة. تعتبر توصيات BdV مفيدة بشكل خاص في هذا الصدد ويجب أن تؤخذ على محمل الجد.
اقرأ المقال المصدر على www.volksstimme.de