تغير المناخ: خبير مالي يحذر من مضاعفة أقساط التأمين

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وكما أفاد موقع www.focus.de، تواجه ألمانيا التحدي المتمثل في التعامل مع الأضرار الناجمة عن تزايد الكوارث الطبيعية والظواهر الجوية المتطرفة. ويؤدي تغير المناخ إلى المزيد من الفيضانات والعواصف وغيرها من الظواهر الجوية المتطرفة التي تسبب أضرارا جسيمة للمباني. ويؤدي هذا إلى مناقشات حول من يجب أن يتحمل الضرر في نهاية المطاف: الدولة أم شركات التأمين أم أصحاب العقارات. وقد قدمت الحكومة الفيدرالية حتى الآن دعمًا ماليًا سخيًا لتسوية الأضرار. ومع ذلك، مع تزايد الظواهر الجوية المتطرفة والكوارث الطبيعية، فإن استعداد الدولة لدفع ثمن هذه الخسائر سوف يتضاءل. ووفقا لباحثي المناخ، فإن الفيضانات مثل تلك التي حدثت في مطلع العام ستصبح أكثر تواترا. وفي ظل هذه التطورات،...

Wie www.focus.de berichtet, steht Deutschland vor der Herausforderung, mit den Schäden durch die zunehmenden Naturkatastrophen und Wetterextreme umzugehen. Der Klimawandel führt zu häufigeren Überschwemmungen, Stürmen und anderen Extremwetterereignissen, die massive Schäden an Gebäuden verursachen. Dies führt zu Diskussionen darüber, wer letztendlich die Schäden tragen soll: der Staat, die Versicherungen oder die Immobilienbesitzer. Die Bundesregierung hat bisher großzügig finanzielle Unterstützung für die Schadensregulierung geleistet. Allerdings wird angesichts der Zunahme von Wetterextremen und Naturkatastrophen die Bereitschaft des Staates, diese Schäden zu begleichen, abnehmen. Laut Klimaforschern werden sich Fluten, wie sie um die Jahreswende herum auftraten, häufen. In Anbetracht dieser Entwicklungen rufen die …
وكما أفاد موقع www.focus.de، تواجه ألمانيا التحدي المتمثل في التعامل مع الأضرار الناجمة عن تزايد الكوارث الطبيعية والظواهر الجوية المتطرفة. ويؤدي تغير المناخ إلى المزيد من الفيضانات والعواصف وغيرها من الظواهر الجوية المتطرفة التي تسبب أضرارا جسيمة للمباني. ويؤدي هذا إلى مناقشات حول من يجب أن يتحمل الضرر في نهاية المطاف: الدولة أم شركات التأمين أم أصحاب العقارات. وقد قدمت الحكومة الفيدرالية حتى الآن دعمًا ماليًا سخيًا لتسوية الأضرار. ومع ذلك، مع تزايد الظواهر الجوية المتطرفة والكوارث الطبيعية، فإن استعداد الدولة لدفع ثمن هذه الخسائر سوف يتضاءل. ووفقا لباحثي المناخ، فإن الفيضانات مثل تلك التي حدثت في مطلع العام ستصبح أكثر تواترا. وفي ظل هذه التطورات،...

تغير المناخ: خبير مالي يحذر من مضاعفة أقساط التأمين

وكما أفاد موقع www.focus.de، تواجه ألمانيا التحدي المتمثل في التعامل مع الأضرار الناجمة عن تزايد الكوارث الطبيعية والظواهر الجوية المتطرفة. ويؤدي تغير المناخ إلى المزيد من الفيضانات والعواصف وغيرها من الظواهر الجوية المتطرفة التي تسبب أضرارا جسيمة للمباني. ويؤدي هذا إلى مناقشات حول من يجب أن يتحمل الضرر في نهاية المطاف: الدولة أم شركات التأمين أم أصحاب العقارات.

وقد قدمت الحكومة الفيدرالية حتى الآن دعمًا ماليًا سخيًا لتسوية الأضرار. ومع ذلك، مع تزايد الظواهر الجوية المتطرفة والكوارث الطبيعية، فإن استعداد الدولة لدفع ثمن هذه الخسائر سوف يتضاءل. ووفقا لباحثي المناخ، فإن الفيضانات مثل تلك التي حدثت في مطلع العام ستصبح أكثر تواترا.

وفي ضوء هذه التطورات، يطالب رؤساء وزراء الولايات الفيدرالية بالتأمين الإلزامي ضد المخاطر الطبيعية. وقد رفضت وزارة العدل الاتحادية هذا الطلب حتى الآن، لكن الضغوط تتزايد، خاصة من حكومات الولايات والأحزاب السياسية. ويتم التأكيد على أن الدولة لن تكون قادرة على تغطية تكاليف تسوية الأضرار على المدى الطويل.

تشعر صناعة التأمين أيضًا بالقلق إزاء المخاطر المتزايدة واحتمال عدم القدرة على التأمين على المباني بسبب تغير المناخ. ويتوقع رئيس الرابطة العامة لصناعة التأمين الألمانية أن تتضاعف أقساط التأمين لأصحاب العقارات إذا لم يتم اتخاذ تدابير للتكيف مع تأثيرات المناخ.

وفقا لتقرير صادر عن www.focus.de، هناك حاجة ماسة إلى تدابير للتكيف مع تأثيرات المناخ وإدارة الأضرار مع تزايد الكوارث الطبيعية نتيجة لتغير المناخ. ويعتبر التأمين الإلزامي ضد المخاطر الطبيعية للمباني وسيلة لتوزيع التكاليف بشكل أكثر عدالة وتخفيف العبء على الدولة.

اقرأ المقال المصدر على www.focus.de

الى المقال