أوستستاينبيك أضرار المياه مرة أخرى: التأمين يلغي البلدية وقد أثبتت الشركة وجود أخطاء عند وضع الباركيه. المثمن يثبت أخطاء الشركة. طلب النشرة الإخبارية.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.abendblatt.de، يعاني مجتمع أوستستاينبيك من سلسلة خطيرة من الأضرار الناجمة عن المياه في مركزه المجتمعي. أدى تلف آخر بالمياه في قاعة المركز المجتمعي إلى ارتفاع التكاليف على المجتمع. كما تأثرت بعض المباني في المنطقة. تقوم شركة التأمين بإنهاء العقد بسبب الأضرار المتكررة. ولم يتسن في البداية معرفة سبب الضرر، لكن أحد الخبراء أشار لاحقا إلى وجود أخطاء في وضع الباركيه. لقد اضطر المجتمع المحلي بالفعل إلى إنفاق مبالغ كبيرة على الإصلاحات والتجديدات، ومن المتوقع أن يتم إنفاق المزيد من النفقات. كخبير اقتصادي، أستطيع أن أقول إن هذه السلسلة من الأضرار الناجمة عن المياه لا تؤدي فقط إلى خسائر مالية هائلة...

Gemäß einem Bericht von www.abendblatt.de, Die Gemeinde Oststeinbek leidet unter einer schweren Serie von Wasserschäden in ihrem Bürgerhaus. Ein erneuter Wasserschaden im Saal des Bürgerhauses hat die Gemeinde vor hohe Kosten gestellt. Einige Gebäude in der Umgebung sind ebenfalls betroffen. Die Versicherung kündigt der Gemeinde aufgrund der wiederholten Schäden. Die Ursache des Schadens konnte zunächst nicht gefunden werden, aber ein Gutachter wies später auf Fehler beim Verlegen des Parketts hin. Die Gemeinde musste bereits hohe Summen für Reparaturen und Sanierungen aufwenden, und weitere Ausgaben werden erwartet. Als Wirtschaftsexperte kann ich sagen, dass diese Serie von Wasserschäden nicht nur enorme finanzielle …
وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.abendblatt.de، يعاني مجتمع أوستستاينبيك من سلسلة خطيرة من الأضرار الناجمة عن المياه في مركزه المجتمعي. أدى تلف آخر بالمياه في قاعة المركز المجتمعي إلى ارتفاع التكاليف على المجتمع. كما تأثرت بعض المباني في المنطقة. تقوم شركة التأمين بإنهاء العقد بسبب الأضرار المتكررة. ولم يتسن في البداية معرفة سبب الضرر، لكن أحد الخبراء أشار لاحقا إلى وجود أخطاء في وضع الباركيه. لقد اضطر المجتمع المحلي بالفعل إلى إنفاق مبالغ كبيرة على الإصلاحات والتجديدات، ومن المتوقع أن يتم إنفاق المزيد من النفقات. كخبير اقتصادي، أستطيع أن أقول إن هذه السلسلة من الأضرار الناجمة عن المياه لا تؤدي فقط إلى خسائر مالية هائلة...

أوستستاينبيك أضرار المياه مرة أخرى: التأمين يلغي البلدية وقد أثبتت الشركة وجود أخطاء عند وضع الباركيه. المثمن يثبت أخطاء الشركة. طلب النشرة الإخبارية.

وفقا لتقرير من www.abendblatt.de،

يعاني مجتمع أوستستاينبيك من سلسلة خطيرة من الأضرار الناجمة عن المياه في مركز مجتمعه. أدى تلف آخر بالمياه في قاعة المركز المجتمعي إلى ارتفاع التكاليف على المجتمع. كما تأثرت بعض المباني في المنطقة. تقوم شركة التأمين بإنهاء العقد بسبب الأضرار المتكررة. ولم يتسن في البداية معرفة سبب الضرر، لكن أحد الخبراء أشار لاحقا إلى وجود أخطاء في وضع الباركيه. لقد اضطر المجتمع المحلي بالفعل إلى إنفاق مبالغ كبيرة على الإصلاحات والتجديدات، ومن المتوقع أن يتم إنفاق المزيد من النفقات.

كخبير اقتصادي، أستطيع أن أقول إن هذه السلسلة من أحداث الأضرار الناجمة عن المياه لا تفرض أعباء مالية هائلة على المجتمع فحسب، بل تؤثر أيضًا على السوق المحلية والمستهلكين. يمكن أن تؤدي التكاليف الباهظة للإصلاحات وإعادة التأهيل إلى توفير في الميزانية، وهو ما قد يؤثر بدوره على الشركات المحلية ومقدمي الخدمات حيث يتعين على البلدية تقليل الإنفاق في مجالات أخرى. وقد يؤدي ذلك إلى تراجع النشاط الاقتصادي المحلي.

بالإضافة إلى ذلك فإن العبء على المجتمع قد يؤدي إلى زيادة الضرائب والرسوم على المواطنين والشركات لتغطية التكاليف. وقد تتأثر سمعة المجتمع أيضًا، الأمر الذي قد يؤدي بدوره إلى ردع المستثمرين والشركات المحتملين. وعلى المدى الطويل، يمكن أن يؤثر هذا الضرر أيضًا على ثقة المواطنين في قدرة الحكومة المحلية على إدارة شؤونهم المالية.

ولذلك فمن الضروري أن تتخذ البلدية التدابير اللازمة لتجنب مثل هذه الأضرار في المستقبل. يمكن أن يساعد استخدام المستشعرات الموجودة في الأرضية السفلية لاكتشاف الرطوبة والأضرار مبكرًا في منع حدوث أضرار واسعة النطاق. يعد التخطيط والمراقبة الدقيقة لمشاريع البناء والتجديدات أمرًا مهمًا أيضًا لتجنب الأخطاء عند وضع المواد.

ويبقى أن نأمل أن تتخذ بلدية أوستستاينبيك التدابير المناسبة لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل وتقليل التأثير السلبي على الاقتصاد والتصور العام.

اقرأ المقال المصدر على www.abendblatt.de

الى المقال