الحاجة إلى الرعاية في ولاية هيسن: تشير التوقعات إلى زيادة كبيرة بحلول عام 2030. وخبير مالي يحذر من عبء التكلفة.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير من موقع www.faz.net، تشير توقعات وزارة الشؤون الاجتماعية في ولاية هيسن إلى أن عدد الأشخاص المحتاجين إلى الرعاية في ولاية هيسن سيزيد بنسبة 11.7 بالمائة بحلول عام 2030. وبدلاً من 311 ألف شخص كانوا يعتمدون على الدعم في عام 2019، سيكون هناك 347 ألف شخص من كبار السن. يفرض هذا التطور تحديات كبيرة على صناعة الرعاية، التي ستحتاج إلى عمال ماهرين إضافيين، وعلى الضمان الاجتماعي، الذي يجب أن يتحمل العبء المالي، وعلى المتضررين أنفسهم، حيث قد يصبح العثور على خدمة رعاية متاحة أكثر صعوبة. ومن المرجح أن تؤدي هذه الزيادة في عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية إلى زيادة الطلب على خدمات الرعاية. وهذا قد يؤدي إلى اختناقات..

Gemäß einem Bericht von www.faz.net, Die Prognose des hessischen Sozialministeriums zeigt, dass die Zahl der pflegebedürftigen Menschen in Hessen bis zum Jahr 2030 um 11,7 Prozent steigen wird. Statt der vorhandenen 311.000 Personen, die 2019 auf Unterstützung angewiesen waren, werden es dann 347.000 Ältere sein. Diese Entwicklung birgt große Herausforderungen für die Pflegebranche, die zusätzliche Fachkräfte benötigen wird, für die Sozialversicherung, die die finanziellen Belastungen tragen muss, und für die Betroffenen selbst, da die Suche nach einem verfügbaren Pflegedienst schwieriger werden könnte. Diese Zunahme an pflegebedürftigen Personen wird wahrscheinlich zu einer verstärkten Nachfrage nach Pflegedienstleistungen führen. Dies könnte zu Engpässen …
وفقًا لتقرير من موقع www.faz.net، تشير توقعات وزارة الشؤون الاجتماعية في ولاية هيسن إلى أن عدد الأشخاص المحتاجين إلى الرعاية في ولاية هيسن سيزيد بنسبة 11.7 بالمائة بحلول عام 2030. وبدلاً من 311 ألف شخص كانوا يعتمدون على الدعم في عام 2019، سيكون هناك 347 ألف شخص من كبار السن. يفرض هذا التطور تحديات كبيرة على صناعة الرعاية، التي ستحتاج إلى عمال ماهرين إضافيين، وعلى الضمان الاجتماعي، الذي يجب أن يتحمل العبء المالي، وعلى المتضررين أنفسهم، حيث قد يصبح العثور على خدمة رعاية متاحة أكثر صعوبة. ومن المرجح أن تؤدي هذه الزيادة في عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية إلى زيادة الطلب على خدمات الرعاية. وهذا قد يؤدي إلى اختناقات..

الحاجة إلى الرعاية في ولاية هيسن: تشير التوقعات إلى زيادة كبيرة بحلول عام 2030. وخبير مالي يحذر من عبء التكلفة.

بحسب تقرير ل www.faz.net,

تظهر توقعات وزارة الشؤون الاجتماعية في ولاية هيسن أن عدد الأشخاص المحتاجين إلى الرعاية في ولاية هيسن سيزداد بنسبة 11.7 بالمائة بحلول عام 2030. وبدلاً من 311 ألف شخص كانوا يعتمدون على الدعم في عام 2019، سيكون هناك 347 ألف شخص من كبار السن. يفرض هذا التطور تحديات كبيرة على صناعة الرعاية، التي ستحتاج إلى عمال ماهرين إضافيين، وعلى الضمان الاجتماعي، الذي يجب أن يتحمل العبء المالي، وعلى المتضررين أنفسهم، حيث قد يصبح العثور على خدمة رعاية متاحة أكثر صعوبة.

ومن المرجح أن تؤدي هذه الزيادة في عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية إلى زيادة الطلب على خدمات الرعاية. وقد يؤدي ذلك إلى نقص في توافر طاقم التمريض والمرافق، مما قد يؤدي بدوره إلى زيادة في تكلفة خدمات الرعاية. ستحتاج صناعة الرعاية إلى التركيز على إيجاد عمالة ماهرة إضافية لتلبية الطلب. وهذا يمكن أن يزيد من تكلفة توظيف وتدريب طاقم التمريض، الأمر الذي يمكن أن يؤثر بدوره على أسعار خدمات التمريض وعلى المستهلكين في نهاية المطاف.

سيواجه الضمان الاجتماعي نفقات أعلى لأنه يتعين عليه تمويل العدد المتزايد من الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة أقساط التأمين أو إعادة تخصيص الموارد داخل نظام التأمين. قد يواجه المتضررون أنفسهم صعوبة في العثور على خدمة رعاية متاحة تتمتع بالقدرة، لا سيما في المناطق التي تشهد زيادة كبيرة في عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى الرعاية.

وبشكل عام، من المرجح أن تؤدي هذه الزيادة في الحاجة إلى الرعاية إلى أعباء مالية على التأمين الاجتماعي وصناعة الرعاية والمتضررين. ومن المرجح أن تكون التدابير الرامية إلى زيادة توافر طاقم التمريض والمرافق وتمويل التكاليف المتزايدة ضرورية لتلبية الطلب على خدمات التمريض.

اقرأ المقال المصدر على www.faz.net

الى المقال