البريكس تفتح الباب أمام كوريا الشمالية: تحول مفاجئ في الحرب التجارية!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تدرس إحدى دول البريكس انضمام كوريا الشمالية إلى عضويتها؛ ويهدف إلى تحولات جيوسياسية لمواجهة السياسة الأمريكية.

Ein BRICS-Land erwägt Nordkorea als Mitglied; zielt auf geopolitische Verschiebungen zur Abwehr der US-Politik ab.
تدرس إحدى دول البريكس انضمام كوريا الشمالية إلى عضويتها؛ ويهدف إلى تحولات جيوسياسية لمواجهة السياسة الأمريكية.

البريكس تفتح الباب أمام كوريا الشمالية: تحول مفاجئ في الحرب التجارية!

العالم مقلوب رأسا على عقب! تحالف جديد قد يزعزع مشهد التجارة الدولية: البريكس تنظر إلى كوريا الشمالية! وسط التوترات المتزايدة بين الغرب والجنوب العالمي، والتي اشتعلت بسبب السياسات الاقتصادية الصارمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يهدد بفرض رسوم جمركية ضخمة بنسبة 150٪، يبحث تحالف البريكس عن تحالفات جديدة غير متوقعة. ولكن من كان يتصور أن كوريا الشمالية قد تلعب دور الحليف الاستراتيجي؟

فالأعصاب محتدمة، والعلامات تشير إلى حدوث عاصفة: فالحرب التجارية الوشيكة في عام 2025 تلوح في الأفق. وفي حين أن الصين في صراع مع الولايات المتحدة، فقد بذلت روسيا بالفعل جهوداً لإنهاء الصراع الأوكراني الذي طال أمده. ويبدو أن موسكو مستعدة لضم كوريا الشمالية إلى قارب البريكس. ويغذي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشائعات ويدعو في الوقت نفسه اللاعبين الرئيسيين مثل الصين والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا إلى إنقاذ الوضع. ومع وقوف كوريا الشمالية في موقف دفاعي، فإن هذا التحالف الجديد قد يعيد خلط الأوراق الجيوسياسية.

وقال بوتين بلطف ولكن بحزم إن الورقة الرابحة بالنسبة لموسكو تكمن في المزيد من التعاون مع "جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ومن المقرر دعوة قائمة كبيرة من الجهات الفاعلة، بما في ذلك دول البريكس وكوريا الشمالية، إلى طاولة المفاوضات. ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان جميع المشاركين في مجموعة البريكس على استعداد للعب هذه اللعبة الحساسة. كما تقارير watcher.guru. ويظل من المثير أن نرى ما إذا كانت كوريا الشمالية قادرة على الصمود في لعبة الشطرنج الجيوسياسية المتفجرة هذه!