البريكس تخطط لمجموعة العشرين الخاصة بها! وستتولى البرازيل الرئاسة اعتبارا من يناير كانون الثاني

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ويخطط تحالف البريكس لهيكل مجموعة العشرين الخاص به؛ البرازيل تترأس وترحب بـ 13 دولة جديدة وتشجع على التخلص من الدولرة.

البريكس تخطط لمجموعة العشرين الخاصة بها! وستتولى البرازيل الرئاسة اعتبارا من يناير كانون الثاني

ضجة كبيرة في لعبة القوة العالمية! يخطط تحالف البريكس، الذي يتكون من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، لأشياء كبيرة. وفقًا لمعلومات داخلية، يريد مجتمع الكتلة تجربة صيغة مجموعة العشرين. ألقى وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا القنبلة، حين أعلن في مقابلة مثيرة: "اعتباراً من الأول من يناير/كانون الثاني، سوف نتولى الرئاسة ونخطط لعقد اجتماعات رفيعة المستوى". إن صاروخ البريكس يكتسب سرعة متزايدة، ويقترب بلا هوادة من مجالات مجموعة العشرين، هكذا تقارير watcher.guru.

تطور مذهل: في قمة البريكس الأخيرة، رحبت المجموعة بثلاث عشرة دولة شريكة جديدة. وهي صفعة على وجه الغرب الذي عليه أن يخشى على قوته التجارية. وتنتظر العديد من الدول بفارغ الصبر بدائل للدولار الأمريكي. يسجل عمالقة البريكس نقاطًا من خلال تداول العملة المحلية وعملتهم الخاصة. وإذا نجح فييرا في تحقيق مراده، فإن المفاوضات المتعددة المراحل بين وزراء خارجية مجموعة البريكس ورؤساء دولها سوف تتبع ذلك تحت قيادة البرازيل.

ولكن هل هذا يكفي لمجموعة العشرين؟ ربما. وهناك أمر واحد واضح: مع وجود 20 دولة عضواً خلفها، فإن الموجة الجديدة من التحالفات قد تستبعد الغرب فعلياً، خاصة وأن العقوبات التي فرضت بعد الغزو الروسي لأوكرانيا أغلقت الأبواب أمام موسكو في العالم الغربي. لذا يظل السؤال الكبير قائما: هل تتمكن مجموعة البريكس من القفز إلى المستوى التالي؟ هناك المزيد من التفاصيل والتحليل الدقيق على watcher.guru.