انخفضت أسعار المستهلك في الصين للمرة الرابعة على التوالي، وهو أعلى انخفاض منذ 14 عاماً

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ووفقا لتقرير من موقع www.zeit.de، انخفضت أسعار المستهلك في الصين بأكبر قدر في بداية العام منذ أكثر من 14 عاما. وفي يناير/كانون الثاني، انخفضت أسعار المستهلك للشهر الرابع على التوالي، وكان الانخفاض بنسبة 0.8% هو الأكبر منذ سبتمبر/أيلول 2009. ولا يزال هذا الضغط الانكماشي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم مرتفعا. وأرجع مكتب الإحصاء هذا الفارق على أساس سنوي إلى السنة الصينية الجديدة، التي تعد محركا رئيسيا للاستهلاك. كمحترف مالي، من المهم أن ندرك أن الانكماش يحدث عادة بسبب انخفاض القوة الشرائية للمستهلكين. ونتيجة لذلك، قد تتراجع أرباح الشركات، مما قد يؤدي إلى احتمالية...

Gemäß einem Bericht von www.zeit.de, Die Verbraucherpreise in China sind zu Jahresbeginn so stark gefallen wie seit mehr als 14 Jahren nicht mehr. Im Januar sanken die Verbraucherpreise zum vierten Mal in Folge, wobei der Rückgang mit 0,8 Prozent der höchste seit September 2009 war. Dieser Deflationsdruck in der zweitgrößten Volkswirtschaft der Welt bleibt weiterhin hoch. Das Statistikbüro begründete den Unterschied im Jahresvergleich mit dem chinesischen Neujahr, das ein wesentlicher Konsumtreiber ist. Als Finanzexperte ist es wichtig zu erkennen, dass Deflation normalerweise aufgrund einer geringeren Kaufkraft der Verbraucher verursacht wird. Infolgedessen können die Gewinne der Unternehmen sinken, was zu möglichen …
ووفقا لتقرير من موقع www.zeit.de، انخفضت أسعار المستهلك في الصين بأكبر قدر في بداية العام منذ أكثر من 14 عاما. وفي يناير/كانون الثاني، انخفضت أسعار المستهلك للشهر الرابع على التوالي، وكان الانخفاض بنسبة 0.8% هو الأكبر منذ سبتمبر/أيلول 2009. ولا يزال هذا الضغط الانكماشي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم مرتفعا. وأرجع مكتب الإحصاء هذا الفارق على أساس سنوي إلى السنة الصينية الجديدة، التي تعد محركا رئيسيا للاستهلاك. كمحترف مالي، من المهم أن ندرك أن الانكماش يحدث عادة بسبب انخفاض القوة الشرائية للمستهلكين. ونتيجة لذلك، قد تتراجع أرباح الشركات، مما قد يؤدي إلى احتمالية...

انخفضت أسعار المستهلك في الصين للمرة الرابعة على التوالي، وهو أعلى انخفاض منذ 14 عاماً

بحسب تقرير ل www.zeit.de,

وفي بداية العام، انخفضت أسعار المستهلك في الصين بشكل أكثر حدة مما شهدته منذ أكثر من 14 عاماً. وفي يناير/كانون الثاني، انخفضت أسعار المستهلك للشهر الرابع على التوالي، وكان الانخفاض بنسبة 0.8% هو الأكبر منذ سبتمبر/أيلول 2009. ولا يزال هذا الضغط الانكماشي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم مرتفعا. وأرجع مكتب الإحصاء هذا الفارق على أساس سنوي إلى السنة الصينية الجديدة، التي تعد محركا رئيسيا للاستهلاك.

كمحترف مالي، من المهم أن ندرك أن الانكماش يحدث عادة بسبب انخفاض القوة الشرائية للمستهلكين. ونتيجة لذلك، قد تنخفض أرباح الشركات، مما يؤدي إلى احتمال خفض الأجور وتسريح العمال. لا تزال المخاوف بشأن دوامة الانكماش قائمة حيث يؤثر ضعف الاقتصاد وانخفاض الاستهلاك على جمهورية الصين الشعبية بعد إجراءات كورونا الصارمة في نهاية عام 2022. ويؤدي انخفاض الثقة بين المستثمرين الأجانب في السوق الصينية إلى تدفقات رأس المال إلى الخارج وانخفاض أسعار سوق الأسهم. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل الأزمة العقارية الحادة على إبطاء محرك الاقتصاد الصيني.

بشكل عام، ستستمر مشكلة الانكماش المستمرة في التأثير على الاقتصاد الصيني وقد تؤدي إلى المزيد من التحديات والشكوك الاقتصادية. كمحترف مالي، من المهم مراقبة هذه التطورات وتحليل تأثيرها على السوق العالمية.

اقرأ المقال المصدر على www.zeit.de

الى المقال