انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمستويات قياسية: تقرير جديد عن ميزانية الكربون لعام 2023

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير صادر عن www.tagesschau.de، وصلت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن الوقود الأحفوري مرة أخرى إلى مستويات قياسية. وفي عام 2023، ارتفعت الانبعاثات بنسبة 1.1 في المائة مقارنة بالعام السابق لتبلغ إجمالي 36.8 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون. ولذلك فإن الوقود الأحفوري لا يزال المصدر الرئيسي للغازات الدفيئة التي يتسبب فيها الإنسان. وعلى الجانب الإيجابي، نجح الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في خفض انبعاثاتهما، في حين ما زالت دول أخرى مثل الصين والهند تزيد من انبعاثاتها. وتجري الآن مناقشة تدابير مثل تخزين ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض أو تحت سطح البحر في مختلف أنحاء العالم، ولكنها لا تمثل في الوقت الحالي سوى حصة ضئيلة من خفض الانبعاثات. الأرقام…

Gemäß einem Bericht von www.tagesschau.de, Der Ausstoß von Kohlendioxid aus fossilen Energieträgern hat erneut ein Rekordniveau erreicht. Im Jahr 2023 stiegen die Emissionen um 1,1 Prozent im Vergleich zum Vorjahr auf insgesamt 36,8 Milliarden Tonnen CO2. Die fossilen Energieträger sind somit immer noch die Hauptquelle für vom Menschen verursachte Treibhausgase. In positiver Hinsicht nahmen die EU und die USA ihre Emissionen ab, während sie in anderen Ländern wie China und Indien noch immer steigen. Weltweit werden Maßnahmen wie das unterirdische oder untermeerische Einlagern von CO2 diskutiert, jedoch machen sie gegenwärtig nur einen minimalen Anteil an den Emissionsreduktionen aus. Die Zahlen …
وفقا لتقرير صادر عن www.tagesschau.de، وصلت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن الوقود الأحفوري مرة أخرى إلى مستويات قياسية. وفي عام 2023، ارتفعت الانبعاثات بنسبة 1.1 في المائة مقارنة بالعام السابق لتبلغ إجمالي 36.8 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون. ولذلك فإن الوقود الأحفوري لا يزال المصدر الرئيسي للغازات الدفيئة التي يتسبب فيها الإنسان. وعلى الجانب الإيجابي، نجح الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في خفض انبعاثاتهما، في حين ما زالت دول أخرى مثل الصين والهند تزيد من انبعاثاتها. وتجري الآن مناقشة تدابير مثل تخزين ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض أو تحت سطح البحر في مختلف أنحاء العالم، ولكنها لا تمثل في الوقت الحالي سوى حصة ضئيلة من خفض الانبعاثات. الأرقام…

انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمستويات قياسية: تقرير جديد عن ميزانية الكربون لعام 2023

بحسب تقرير ل www.tagesschau.de,

وصلت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن الوقود الأحفوري مرة أخرى إلى مستويات قياسية. وفي عام 2023، ارتفعت الانبعاثات بنسبة 1.1 في المائة مقارنة بالعام السابق لتبلغ إجمالي 36.8 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون. ولذلك فإن الوقود الأحفوري لا يزال المصدر الرئيسي للغازات الدفيئة التي يتسبب فيها الإنسان. وعلى الجانب الإيجابي، نجح الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في خفض انبعاثاتهما، في حين ما زالت دول أخرى مثل الصين والهند تزيد من انبعاثاتها. وتجري الآن مناقشة تدابير مثل تخزين ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض أو تحت سطح البحر في مختلف أنحاء العالم، ولكنها لا تمثل في الوقت الحالي سوى حصة ضئيلة من خفض الانبعاثات.

وتوضح الأرقام أن هدف 1.5 درجة مئوية ليس مستداما، حيث سيتم استخدام ميزانية ثاني أكسيد الكربون خلال سبع سنوات في ظل الانبعاثات الحالية. ومن أجل الحفاظ على فرصة الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى أقل من 1.5 درجة، يجب خفض الانبعاثات أكثر مما كانت عليه في ذروة كورونا. وعلى الرغم من التحديات، هناك أمل في أن تكون الميزانية العمومية أفضل في العام المقبل.

كمحترفين ماليين، يجب علينا تحليل هذه المعلومات وتقييم تأثيرها على السوق. ومن الممكن أن يؤدي ارتفاع الانبعاثات العالمية إلى زيادة الإجراءات التنظيمية، خاصة في البلدان التي لا تعمل على خفض انبعاثاتها. ومن الممكن أن تصبح الاستثمارات في الطاقة المتجددة والتكنولوجيات الرامية إلى خفض الانبعاثات أكثر أهمية. وفي الوقت نفسه، يمكن للشركات التي تتخذ تدابير فعالة للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أن تكتسب ميزة تنافسية.

وتُظهِر المناقشة حول تخزين ثاني أكسيد الكربون تحت الأرض أن الابتكارات في مجال احتجاز الكربون وتخزينه يمكن أن تظل تمثل فرصة استثمارية ناشئة، خاصة مع تطوير التقنيات لطرحها في الأسواق. وبالإضافة إلى ذلك، قد تكون هناك ضغوط متزايدة على واضعي السياسات لتحفيز ممارسات أكثر استدامة في الصناعة والبلدان النامية.

ويجب على الصناعة المالية الاستعداد لهذه التطورات وتقييم التأثير المحتمل على المحافظ الاستثمارية والتدفقات المالية والممارسات التجارية. سيظل الإبلاغ عن انبعاثات غازات الدفيئة المستقرة أو المنخفضة له آثار مهمة على الأسواق والاستثمارات.

اقرأ المقال المصدر على www.tagesschau.de

الى المقال