المستقبل الرقمي: شركة Dong Thap تؤمن ريادة الابتكار!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وناقش المؤتمر الذي عقد في 23 مايو 2025 في دونغ ثاب الاقتصاد الرقمي والابتكار والعلوم من أجل التنمية المستدامة.

Die Konferenz am 23. Mai 2025 in Dong Thap diskutierte die digitale Wirtschaft, Innovation und Wissenschaft für nachhaltige Entwicklung.
وناقش المؤتمر الذي عقد في 23 مايو 2025 في دونغ ثاب الاقتصاد الرقمي والابتكار والعلوم من أجل التنمية المستدامة.

المستقبل الرقمي: شركة Dong Thap تؤمن ريادة الابتكار!

في 23 مايو 2025، عقدت وزارة العلوم والتكنولوجيا (DOST) مؤتمرًا كبيرًا في مقاطعة دونغ ثاب لالتماس الآراء حول مشروع قرار بشأن تطوير الاقتصاد الرقمي. تهدف هذه المبادرة إلى إنشاء مجتمع مبتكر وقائم على المعرفة يهدف إلى إحداث تغييرات أساسية في المشهد الاجتماعي والاقتصادي. وكان الهدف من هذا الحدث هو جمع الخبراء والمتخصصين الأكاديميين وممثلي الشركات لمناقشة الحلول ووجهات النظر الملموسة للتحول الرقمي. وترأس المؤتمر معالي وزير الوزارة الذي أكد على أهمية هذه القضايا.

وركز المؤتمر بشكل خاص على تنفيذ الخطة رقم 309-KH/TU بتاريخ 20 يناير 2025، والتي تتعلق باستنتاجات الأمين العام تو لام. ويركز مشروع القرار على الاقتصاد الرقمي والابتكار وتعزيز أنشطة العلم والتكنولوجيا باعتبارها موارد رئيسية للتنمية. ومن أجل ضمان التنمية الشاملة للاقتصاد الرقمي، تم تحديد ثلاث ركائز أساسية: التكنولوجيا الرقمية، واقتصاد المنصات الرقمية، ودمج الاقتصاد الرقمي في مختلف الصناعات.

الأهداف الهامة للقرار

وتشمل الأهداف الرئيسية المنصوص عليها في القرار تعزيز قدرات البحث والابتكار في القطاعين العام والخاص. وسيتم إيلاء اهتمام خاص لتعزيز الروابط بين الحكومة والعلوم وقطاع الأعمال وإنشاء نظام بيئي فعال للعلوم والتكنولوجيا. كما تمت معالجة التحديات مثل تطوير البنية التحتية الاقتصادية الرقمية وتحسين الموارد البشرية لزيادة القدرة التنافسية في الصناعات الرئيسية.

يعد التقدم في الاقتصاد الرقمي لمقاطعة دونج ثاب واعدًا، خاصة في الزراعة والصناعة والتجارة الإلكترونية والسياحة. ووفقا للسيدة نغوين لام ثانه ثوي، مديرة وزارة العلوم والتكنولوجيا، فإن الاقتصاد الرقمي والابتكار أمران حاسمان للتنمية المستدامة ليس فقط في دونغ ثاب ولكن في جميع أنحاء العالم.

التعاون العلمي والتكنولوجي بين ألمانيا والصين

هناك جانب مهم آخر في تطوير العلوم والتكنولوجيا وهو التعاون طويل الأمد بين ألمانيا والصين. منذ عام 1978، عمل البلدان معًا بشكل وثيق في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وخاصة في مجالات الصناعة 4.0، والبيئة والاستدامة، والتنقل الكهربائي. والشركاء المركزيون هم الوزارة الاتحادية للتعليم والبحث (BMBF) في ألمانيا، ووزارة العلوم والتكنولوجيا (MoST) ووزارة التعليم (MoE) في الصين.

تلعب السياسة العلمية الألمانية والصينية دورًا رئيسيًا في التنمية الوطنية في كل من ألمانيا والصين. ويتجلى ذلك في العديد من الأوراق الاستراتيجية، مثل الخطة الخمسية الثالثة عشرة و"صنع في الصين 2025". وقد أحرز كلا البلدين تقدماً كبيراً من خلال القدرة العالية على الابتكار المدعومة بتمويل بحثي شامل. ويتم التعاون الوثيق أيضًا من خلال المركز الألماني الصيني لتعزيز العلوم في بكين، حيث يتم تمويل المشاريع البحثية المشتركة.

ويتم دعم التعاون المكثف أيضًا من خلال إعلانات مشتركة حول موضوعات مثل أبحاث المناخ والتصنيع الذكي، والتي تم التوقيع عليها بين الوزارات المعنية في عام 2018. وتظهر المنظمات العلمية مثل هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD) وجمعية فراونهوفر الجذور العميقة والمكانة العالية للعلوم في الحوار الألماني الصيني.

تظهر التطورات في دونغ ثاب والتعاون الدولي مدى أهمية العلوم والتكنولوجيا والابتكار للتنمية الاقتصادية والاجتماعية العالمية.