دراسة DIW: الألمان يعملون أكثر من أي وقت مضى

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تكشف أحدث دراسة لـ DIW: تم إنجاز المزيد من العمل في ألمانيا العام الماضي أكثر من أي وقت مضى! يمكنك الحصول على نظرة ثاقبة لهذا التطور الاجتماعي المهم هنا. احصل على مزيد من التفاصيل الآن!

Die neueste DIW-Studie enthüllt: In Deutschland wurde im vergangenen Jahr so viel gearbeitet wie nie zuvor! Einen Einblick in diese bedeutende gesellschaftliche Entwicklung erhalten Sie hier. Erhalten Sie mehr Details jetzt!
تكشف أحدث دراسة لـ DIW: تم إنجاز المزيد من العمل في ألمانيا العام الماضي أكثر من أي وقت مضى! يمكنك الحصول على نظرة ثاقبة لهذا التطور الاجتماعي المهم هنا. احصل على مزيد من التفاصيل الآن!

دراسة DIW: الألمان يعملون أكثر من أي وقت مضى

وفقاً لدراسة حالية أجراها المعهد الألماني للبحوث الاقتصادية (DIW)، فقد تم إنجاز قدر أكبر من العمل في ألمانيا العام الماضي مقارنة بأي وقت مضى منذ إعادة توحيد شطري ألمانيا. وعمل الموظفون ما مجموعه حوالي 55 مليار ساعة، وهو ما يمثل زيادة مقارنة بالسنوات السابقة. وقد ساهمت التغيرات التي طرأت على المجتمع، ولا سيما زيادة عمالة المرأة، بشكل كبير في هذا التطور.

يبلغ متوسط ​​وقت العمل الأسبوعي للموظفين في ألمانيا 34.7 ساعة، وهو منخفض نسبيًا مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى. تعمل العديد من النساء بدوام جزئي، على الرغم من أن بعضهن يرغبن في العمل أكثر. وهذا يؤدي إلى إمكانات غير مستغلة في سوق العمل. بالمقارنة مع دول أخرى مثل إسبانيا، فإن متوسط ​​ساعات العمل في الأسبوع في ألمانيا أقل.

تظهر إحدى النتائج المثيرة للاهتمام من الدراسة أن الإعفاء الضريبي على العمل الإضافي في فرنسا لم يؤد إلى نمو كبير في حجم العمل الإجمالي. فقط الموظفون المؤهلون تأهيلا عاليا أفادوا بأنهم يعملون لساعات إضافية للاستفادة من المزايا الضريبية.

كما تسلط الدراسة الضوء على أهمية التوزيع الأكثر عدالة للمسؤوليات بين الجنسين، خاصة عندما يتعلق الأمر برعاية الأطفال والأعمال المنزلية. ويلاحظ أن النساء يواصلن استثمار وقت أطول في هذه المجالات مقارنة بالرجال. ومن أجل تلبية الحاجة إلى العمال المهرة، ينبغي استغلال إمكانات سوق العمل للمرأة بشكل أفضل وينبغي إيجاد حوافز لتمديد ساعات عمل المرأة.

ومن الممكن أن تؤدي الإصلاحات في شرائح ضريبة الدخل وتقسيم الأزواج إلى خلق حوافز لجعل عمل المرأة خارج حدود الوظائف الصغيرة أمراً جديراً بالاهتمام. تقترح الدراسة توفير أماكن إضافية للرعاية النهارية وأنظمة إجازة الأبوة للآباء كتدابير ممكنة لدعم هذه التطورات. وتعتمد الدراسة جزئياً على بيانات من اللجنة الاجتماعية الاقتصادية (SOEP)، وهي دراسة استقصائية تمثيلية للأسر الخاصة في ألمانيا.