حرية مالية ضيقة: عندما يستطيع المواطنون أن يتوقعوا أموال المناخ الموعودة

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.infranken.de، قررت الحكومة الفيدرالية تقديم أموال المناخ التي وعدت بها بحلول عام 2027 على أبعد تقدير. وكانت الخطة الأصلية هي دفع أموال للمواطنين للتعويض عن الزيادة في سعر ثاني أكسيد الكربون. وقد تم بالفعل الاتفاق على هذا الإجراء في اتفاق الائتلاف. ومع ذلك، يشكك الخبراء الماليون فيما إذا كانت الحكومة الفيدرالية لديها ما يكفي من الأموال المتاحة لدفع أموال المناخ. لكن الحكومة الاتحادية أعلنت أنه سيتم وضع المتطلبات الفنية بحلول نهاية عام 2024 لتحويل الأموال مباشرة إلى حسابات المواطنين. وبالإضافة إلى ذلك، يجري النظر في إعادة هيكلة المشهد التمويلي سياسيًا من أجل تمويل أموال المناخ. …

Gemäß einem Bericht von www.infranken.de hat sich die Bundesregierung dazu entschlossen, das von ihr versprochene Klimageld bis spätestens 2027 einzuführen. Ursprünglich war geplant, den Bürgerinnen und Bürgern Geld als Ausgleich für den Anstieg des CO2-Preises zu zahlen. Diese Maßnahme war bereits im Koalitionsvertrag vereinbart worden. Finanzexperten zweifeln jedoch daran, ob der Bund überhaupt genug Mittel zur Verfügung hat, um das Klimageld auszuzahlen. Die Bundesregierung hat jedoch angekündigt, dass bis Ende 2024 technische Voraussetzungen geschaffen werden, um das Geld direkt auf die Konten der Bürgerinnen und Bürger zu überweisen. Zudem wird erwogen, die Förderlandschaft politisch umzubauen, um das Klimageld zu finanzieren. …
وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.infranken.de، قررت الحكومة الفيدرالية تقديم أموال المناخ التي وعدت بها بحلول عام 2027 على أبعد تقدير. وكانت الخطة الأصلية هي دفع أموال للمواطنين للتعويض عن الزيادة في سعر ثاني أكسيد الكربون. وقد تم بالفعل الاتفاق على هذا الإجراء في اتفاق الائتلاف. ومع ذلك، يشكك الخبراء الماليون فيما إذا كانت الحكومة الفيدرالية لديها ما يكفي من الأموال المتاحة لدفع أموال المناخ. لكن الحكومة الاتحادية أعلنت أنه سيتم وضع المتطلبات الفنية بحلول نهاية عام 2024 لتحويل الأموال مباشرة إلى حسابات المواطنين. وبالإضافة إلى ذلك، يجري النظر في إعادة هيكلة المشهد التمويلي سياسيًا من أجل تمويل أموال المناخ. …

حرية مالية ضيقة: عندما يستطيع المواطنون أن يتوقعوا أموال المناخ الموعودة

وفقًا لتقرير صادر عن موقع www.infranken.de، قررت الحكومة الفيدرالية تقديم أموال المناخ التي وعدت بها بحلول عام 2027 على أبعد تقدير. وكانت الخطة الأصلية هي دفع أموال للمواطنين للتعويض عن الزيادة في سعر ثاني أكسيد الكربون. وقد تم بالفعل الاتفاق على هذا الإجراء في اتفاق الائتلاف. ومع ذلك، يشكك الخبراء الماليون فيما إذا كانت الحكومة الفيدرالية لديها ما يكفي من الأموال المتاحة لدفع أموال المناخ.

لكن الحكومة الاتحادية أعلنت أنه سيتم وضع المتطلبات الفنية بحلول نهاية عام 2024 لتحويل الأموال مباشرة إلى حسابات المواطنين. وبالإضافة إلى ذلك، يجري النظر في إعادة هيكلة المشهد التمويلي سياسيًا من أجل تمويل أموال المناخ.

وفقًا لموقع www.infranken.de، يرى ممثلو الحكومة الفيدرالية أن الفسحة المالية مقيدة بشدة بسبب حكم الميزانية الصادر عن المحكمة الدستورية الفيدرالية. بالإضافة إلى ذلك، تم بالفعل تخصيص الأموال من سعر ثاني أكسيد الكربون لتدابير التمويل والإعانات، الأمر الذي يضع أموال المناخ موضع تساؤل.

أعرب ممثلون بارزون عن الحزب الديمقراطي الحر والشباب الأخضر عن آراء مثيرة للجدل حول هذا القرار. وبينما يقول الحزب الديمقراطي الحر إنه يمكن دفع أموال المناخ اعتبارًا من عام 2025 إذا تم إلغاء الدعم في صندوق المناخ والتحول، فإن الرئيس المشارك لمنظمة الشباب الأخضر، سفينيا أبوهن، يصف القرار بأنه صفعة على وجه حماية المناخ.

وفقًا للمعلومات الواردة من موقع www.infranken.de، تدفع الأسر الخاصة حوالي ثلاثة أرباع مدفوعات تسعير ثاني أكسيد الكربون منذ عام 2021، ولهذا السبب يطالب ممثلو المستهلكين بسداد الدخل الناتج عن ذلك إلى جميع المستهلكين من خلال أموال المناخ.

ويبقى أن نرى كيف سيؤثر إدخال أموال المناخ على السوق والقطاع المالي. وفي حال تم تنفيذ الإجراءات المعلنة، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى ارتياح المستهلكين، بينما قد يكون له في الوقت نفسه تأثير على الميزانية الضريبية وبرامج الدعم. ومع ذلك، لا يزال يتعين رؤية التوقعات السياسية والاقتصادية الدقيقة، ولا يمكن النظر إليها إلا من خلال التخمين.

اقرأ المقال المصدر على www.infranken.de

الى المقال