توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: الاقتصاد الألماني يواجه تحديات - خبير مالي يحلل الوضع

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وفقا لتقرير من www.faz.net، خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا. ويعزى الوضع الاقتصادي الصعب إلى البيئة الاقتصادية العالمية الصعبة، الأمر الذي يضع ضغطا خاصا على الاقتصاد الألماني، الذي يتمتع بصادرات قوية. وهذا على النقيض من السنوات العشر الماضية، التي استفاد فيها الاقتصاد الألماني من بيئة اقتصادية عالمية مواتية. ورغم أن الحكومة الفيدرالية لا تتحمل المسؤولية الكاملة، إلا أنه تجدر الإشارة إلى أن برلين تتحمل قدرًا كبيرًا من المسؤولية عن الأسباب المتبقية للوضع الاقتصادي الصعب. وينتقد عدم وجود قيادة واضحة أو خط سياسة اقتصادية واضحة.

Gemäß einem Bericht von www.faz.net, hat die Organisation für wirtschaftliche Zusammenarbeit und Entwicklung (OECD) ihre Prognose für das Wirtschaftswachstum in Deutschland reduziert. Die schwierige wirtschaftliche Lage wird auf ein schwieriges weltwirtschaftliches Umfeld zurückgeführt, das die exportstarke deutsche Wirtschaft besonders belastet. Dies steht im Gegensatz zu den letzten zehn Jahren, in denen die deutsche Wirtschaft von einem günstigen weltwirtschaftlichen Umfeld profitiert hat. Die Bundesregierung trägt zwar nicht die volle Verantwortung, es wird jedoch darauf hingewiesen, dass Berlin ein erhebliches Maß an Verantwortung für die restlichen Ursachen der schwierigen Wirtschaftslage trägt. Es wird bemängelt, dass es keine klare Führung oder wirtschaftspolitische Linie …
وفقا لتقرير من www.faz.net، خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا. ويعزى الوضع الاقتصادي الصعب إلى البيئة الاقتصادية العالمية الصعبة، الأمر الذي يضع ضغطا خاصا على الاقتصاد الألماني، الذي يتمتع بصادرات قوية. وهذا على النقيض من السنوات العشر الماضية، التي استفاد فيها الاقتصاد الألماني من بيئة اقتصادية عالمية مواتية. ورغم أن الحكومة الفيدرالية لا تتحمل المسؤولية الكاملة، إلا أنه تجدر الإشارة إلى أن برلين تتحمل قدرًا كبيرًا من المسؤولية عن الأسباب المتبقية للوضع الاقتصادي الصعب. وينتقد عدم وجود قيادة واضحة أو خط سياسة اقتصادية واضحة.

توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: الاقتصاد الألماني يواجه تحديات - خبير مالي يحلل الوضع

بحسب تقرير ل www.faz.net خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا. ويعزى الوضع الاقتصادي الصعب إلى البيئة الاقتصادية العالمية الصعبة، الأمر الذي يضع ضغطا خاصا على الاقتصاد الألماني، الذي يتمتع بصادرات قوية. وهذا على النقيض من السنوات العشر الماضية، التي استفاد فيها الاقتصاد الألماني من بيئة اقتصادية عالمية مواتية.

ورغم أن الحكومة الفيدرالية لا تتحمل المسؤولية الكاملة، إلا أنه تجدر الإشارة إلى أن برلين تتحمل قدرًا كبيرًا من المسؤولية عن الأسباب المتبقية للوضع الاقتصادي الصعب. يتم انتقاد عدم وجود قيادة واضحة أو خط سياسة اقتصادية من الحكومة.

وتعتمد الآمال على احتمال انخفاض التضخم وتخفيض أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي لتحفيز الاقتصاد. ويعكس سوق الأسهم بالفعل تطورات إيجابية مع ارتفاع الأسعار.

ومن أجل تحسين الوضع الاقتصادي بشكل مستدام، لا بد من تحسين الظروف الإطارية على أساس مبادئ اقتصاد السوق. تجدر الإشارة إلى أن خبرة اقتصاد السوق مطلوبة في المستشارية الاتحادية ووزارة الاقتصاد الاتحادية. أصبحت الأجندة الأصلية للحكومة في حالة يرثى لها، وهناك شكوك حول ما إذا كانت الحكومة لديها القوة الكافية لطرح أجندة جديدة.

ومن وجهة نظر خبير مالي، فإن التوقعات المنخفضة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تظهر تباطؤاً في الاقتصاد الألماني ومستقبلاً غامضاً للاستثمارات. يمكن أن يؤدي الافتقار إلى قيادة واضحة وخط سياسة اقتصادية من جانب الحكومة إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار وتحول الاستثمارات إلى أسواق أخرى. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الوضع الاقتصادي غير المستقر في ألمانيا يشكل خطراً متزايداً لفشل الأعمال والبطالة. ولذلك فمن الأهمية بمكان أن تظهر الحكومة كفاءة اقتصاد السوق وتتخذ تدابير سياسية اقتصادية واضحة لاستعادة ثقة المستثمرين.

اقرأ المقال المصدر على www.faz.net

الى المقال