الرياض والبريكس: محادثات سرية حول مستقبل التعاون!
البريكس والمملكة العربية السعودية في محادثة: الكشف عن نقاط مهمة والتعاون ومستقبل التحالف.
الرياض والبريكس: محادثات سرية حول مستقبل التعاون!
قرع الطبول والتوتر: وضعت مجموعة البريكس أنظارها على المملكة العربية السعودية - ولم تكن جلسة محادثة القهوة مملة! على الرغم من العلاقة الغامضة بين إمبراطورية الصحراء والقوة الاقتصادية، فقد حدث لقاء مهم. ويشاع أنه على الرغم من أن السعوديين لم ينضموا رسميًا بعد إلى مجموعة البريكس، إلا أنه يُنظر إلى البلاد على أنها شريك رئيسي محتمل. إن نفوذهم الهائل في قطاع النفط يمكن أن يمنح محور البريكس دفعة حقيقية. والمثير للدهشة أن كلاً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رقصا في هذا الاجتماع - على الأقل روحياً. المزيد عن المحادثات الغامضة يقول المقال من watcher.guru.
ماذا سيحدث إذا أبحر العملاق الذي يقود النفط، المملكة العربية السعودية، فجأة على مسار البريكس؟ حسنًا، قد ينتج عن ذلك هزة عالمية، مما قد يجعل الرياض الحليف الكبير التالي! وبالتعاون مع نادي التنمية الاقتصادية الفريد – أي مجموعة البريكس – اكتشف السعوديون فرص تعاون جديدة. هناك حديث عن مؤامرة متفجرة تنطوي على تعاون سياسي واقتصادي وحتى إنساني. وهذا ليس كل شيء! وبفضل الوضع الجيوسياسي الحالي، وبدون عاصفة المقاومة الغربية المعتادة، أصبحت الشراكة الوثيقة مع العدائين الصحراويين السعوديين مغرية بشكل متزايد. ما الذي ستحمله الجولة القادمة من صراعات السلطة الاقتصادية في الكونغ فو؟ تفاصيل المسلسل الجيوسياسي متاحة على watcher.guru.