الشركات السكسونية في حالة معنوية منخفضة: يُظهر المسح الاقتصادي الذي أجراه IHK آفاق الأعمال القاتمة.
وفقا لتقرير من www.tag24.de، فإن الشركات السكسونية تمر بمرحلة صعبة. يظهر المسح الاقتصادي الذي أجرته غرفة الصناعة والتجارة الساكسونية أن مؤشر مناخ الأعمال انخفض للمرة الثالثة على التوالي ووصل حاليًا إلى أسوأ قيمة له منذ 14 عامًا. توقعات الأعمال قاتمة وأغلبية رواد الأعمال سلبية. إن تأثيرات الأزمة الحالية متداخلة وتخلق وضعاً صعباً للشركات. إن الزيادات في تكاليف الطاقة والعمالة، وانخفاض الطلب المحلي، ونقص العمال المهرة، والظروف الاقتصادية، كلها عوامل تشكل ضغوطاً على الشركات. يُنظر إلى الاستثمارات على أنها مخاطرة كبيرة، والعديد من رواد الأعمال غير راضين عن الاتصالات الواردة من الحكومة في برلين. ورغم هذه السلبيات..

الشركات السكسونية في حالة معنوية منخفضة: يُظهر المسح الاقتصادي الذي أجراه IHK آفاق الأعمال القاتمة.
بحسب تقرير ل www.tag24.de الشركات السكسونية تمر بمرحلة صعبة. يظهر المسح الاقتصادي الذي أجرته غرفة الصناعة والتجارة الساكسونية أن مؤشر مناخ الأعمال انخفض للمرة الثالثة على التوالي ووصل حاليًا إلى أسوأ قيمة له منذ 14 عامًا. توقعات الأعمال قاتمة وأغلبية رواد الأعمال سلبية.
إن تأثيرات الأزمة الحالية متداخلة وتخلق وضعاً صعباً للشركات. إن الزيادات في تكاليف الطاقة والعمالة، وانخفاض الطلب المحلي، ونقص العمال المهرة، والظروف الاقتصادية، كلها عوامل تشكل ضغوطاً على الشركات. يُنظر إلى الاستثمارات على أنها مخاطرة كبيرة، والعديد من رواد الأعمال غير راضين عن الاتصالات الواردة من الحكومة في برلين.
وعلى الرغم من هذا المزاج السلبي، فإن 54% من الشركات التي شملتها الدراسة لا تزال تصنف وضعها المالي على أنه "غير مثير للمشاكل"، حتى لو انخفضت هذه القيمة مقارنة ببداية عام 2022. لذلك يتعين على الحكومة اتخاذ التدابير المناسبة لتعزيز ثقة الأعمال ودعم الأعمال.
يمكن أن يكون لهذه التطورات آثار سلبية على السوق الساكسونية والقطاع المالي. ويمكن للشركات أن تخفض استثماراتها، مما قد يؤدي إلى مزيد من التباطؤ في الاقتصاد. وقد يؤدي هذا الركود أيضًا إلى فقدان الوظائف وتراجع النشاط التجاري. ولذلك يجب على الحكومة وضع استراتيجيات فعالة لدعم الاقتصاد واستعادة ثقة قطاع الأعمال.
اقرأ المقال المصدر على www.tag24.de