اقتصاد بايدن: الرئيس الأمريكي بايدن يعتمد على الاستثمارات الحكومية ويريد تحفيز الاقتصاد.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يدور المقال حول السياسة الاقتصادية الجديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي تتلخص في مصطلح “اقتصاد البيديوم”. ويصور بايدن حزم البنية التحتية التي قدمها على أنها تتناقض مع سياسات رونالد ريغان الاقتصادية في الثمانينيات، والمعروفة باسم "اقتصاد ريغان". وبينما ركز ريغان على التخفيضات الضريبية والحرية لرواد الأعمال، يعتمد بايدن على استثمارات حكومية ضخمة في البنية التحتية وحماية المناخ وإنشاء مصانع جديدة في بلاده. ويرى أنصار بايدن سياساته على أنها معركة من أجل جيل الشباب وحماية المناخ. ومع ذلك، هناك أيضًا انتقادات للكفاءة الاقتصادية لبايدن، وتظهر الاستطلاعات التمثيلية أن نسبة تأييده...

Im Artikel geht es um die neue Wirtschaftspolitik von US-Präsident Joe Biden, die unter dem Begriff „Bidenomics“ zusammengefasst wird. Biden stellt seine Infrastrukturpakete als Gegensatz zu den wirtschaftlichen Maßnahmen von Ronald Reagan in den 1980er Jahren dar, bekannt als „Reaganomics“. Während Reagan auf Steuersenkungen und die Freiheit für Unternehmer setzte, setzt Biden auf massive staatliche Investitionen in Infrastruktur, Klimaschutz und die Schaffung neuer Fabriken im eigenen Land. Unterstützer von Biden sehen in seiner Politik einen Kampf für die junge Generation und den Klimaschutz. Allerdings gibt es auch Kritik an der wirtschaftlichen Kompetenz Bidens, und repräsentative Umfragen zeigen, dass seine Zustimmungsrate …
يدور المقال حول السياسة الاقتصادية الجديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي تتلخص في مصطلح “اقتصاد البيديوم”. ويصور بايدن حزم البنية التحتية التي قدمها على أنها تتناقض مع سياسات رونالد ريغان الاقتصادية في الثمانينيات، والمعروفة باسم "اقتصاد ريغان". وبينما ركز ريغان على التخفيضات الضريبية والحرية لرواد الأعمال، يعتمد بايدن على استثمارات حكومية ضخمة في البنية التحتية وحماية المناخ وإنشاء مصانع جديدة في بلاده. ويرى أنصار بايدن سياساته على أنها معركة من أجل جيل الشباب وحماية المناخ. ومع ذلك، هناك أيضًا انتقادات للكفاءة الاقتصادية لبايدن، وتظهر الاستطلاعات التمثيلية أن نسبة تأييده...

اقتصاد بايدن: الرئيس الأمريكي بايدن يعتمد على الاستثمارات الحكومية ويريد تحفيز الاقتصاد.

يدور المقال حول السياسة الاقتصادية الجديدة للرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي تتلخص في مصطلح “اقتصاد البيديوم”. ويصور بايدن حزم البنية التحتية التي قدمها على أنها تتناقض مع سياسات رونالد ريغان الاقتصادية في الثمانينيات، والمعروفة باسم "اقتصاد ريغان". وبينما ركز ريغان على التخفيضات الضريبية والحرية لرواد الأعمال، يعتمد بايدن على استثمارات حكومية ضخمة في البنية التحتية وحماية المناخ وإنشاء مصانع جديدة في بلاده. ويرى أنصار بايدن سياساته على أنها معركة من أجل جيل الشباب وحماية المناخ. ومع ذلك، هناك أيضًا انتقادات لكفاءة بايدن الاقتصادية، وتظهر استطلاعات الرأي التمثيلية أن معدلات تأييده في هذا المجال منخفضة.

إذا تم تنفيذ "اقتصاديات البيديوم" بنجاح، فقد تكون هناك تأثيرات مختلفة على السوق والصناعة المالية. ويمكن أن تؤدي الاستثمارات الحكومية في البنية التحتية إلى زيادة الطلبيات في قطاع البناء وخلق فرص العمل. يمكن أن يساعد إنتاج الرقائق المحلية في تقليل الاعتماد على البلدان الأخرى وزيادة أمن سلسلة التوريد. ويمكن أن يؤدي تعزيز حماية المناخ إلى زيادة التوسع في الطاقات المتجددة وتعزيز التكنولوجيات الخضراء.

ومن ناحية أخرى، فإن الإنفاق الحكومي المرتفع في ظل "البيدينوميكس" يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع التضخم، مما قد يكون له تأثير سلبي على القوة الشرائية للمستهلك. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي ارتفاع الضرائب على الشركات والأثرياء في القطاع المالي إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار وتدفق رأس المال إلى الخارج.

وفقا لتقرير من موقع www.tagesschau.de، هناك حتى الآن تقييمات مختلفة لآفاق نجاح "اقتصاد البيديوم". تظهر استطلاعات الرأي التمثيلية أن أداء بايدن سيئ إلى حد ما من حيث كفاءته الاقتصادية. ويتبقى لنا أن نرى ما إذا كانت الكلمة الطنانة "اقتصاد البينية" سوف تكتسب المزيد من الاهتمام بالفعل.

المصدر: بحسب تقرير لـ www.tagesschau.de

اقرأ المقال المصدر على www.tagesschau.de

الى المقال