يعاني الاقتصاد البريطاني من انخفاض مفاجئ بنسبة 0.5 بالمئة في يوليو بسبب سوء الأحوال الجوية والإضرابات.

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ووفقا لتقرير من www.derstandard.de، سجل الاقتصاد البريطاني انكماشا غير متوقع بنسبة 0.5 في المئة في يوليو. ويعزى هذا الانخفاض إلى عدم الرغبة في الشراء بسبب سوء الأحوال الجوية والإضرابات في قطاعات السكك الحديدية والمدارس والرعاية الصحية. ويتعرض البنك المركزي الآن لضغوط لعدم رفع أسعار الفائدة أكثر. ولا يزال وزير المالية جيريمي هانت يحاول بث التفاؤل ومقارنة الوضع مع الاقتصادات الأخرى في القارة. التأثير على السوق والصناعة المالية قد يكون للانكماش الاقتصادي في المملكة المتحدة في يوليو تأثيرات مختلفة على السوق والصناعة المالية. ويشير هذا الانخفاض إلى…

Gemäß einem Bericht von www.derstandard.de, hat die britische Wirtschaft im Juli einen unerwarteten Rückgang um 0,5 Prozent verzeichnet. Dieser Rückgang wird auf mangelnde Kauflust aufgrund schlechten Wetters und auf Streiks in der Eisenbahn, in Schulen und im Gesundheitswesen zurückgeführt. Die Zentralbank sieht sich nun unter Druck, den Zinssatz nicht weiter zu erhöhen. Finanzminister Jeremy Hunt versucht dennoch Optimismus zu verbreiten und vergleicht die Situation mit anderen Volkswirtschaften auf dem Kontinent. Auswirkungen auf den Markt und die Finanzbranche Der Rückgang der britischen Wirtschaft im Juli hat möglicherweise verschiedene Auswirkungen auf den Markt und die Finanzbranche. Ein solcher Rückgang deutet auf eine …
ووفقا لتقرير من www.derstandard.de، سجل الاقتصاد البريطاني انكماشا غير متوقع بنسبة 0.5 في المئة في يوليو. ويعزى هذا الانخفاض إلى عدم الرغبة في الشراء بسبب سوء الأحوال الجوية والإضرابات في قطاعات السكك الحديدية والمدارس والرعاية الصحية. ويتعرض البنك المركزي الآن لضغوط لعدم رفع أسعار الفائدة أكثر. ولا يزال وزير المالية جيريمي هانت يحاول بث التفاؤل ومقارنة الوضع مع الاقتصادات الأخرى في القارة. التأثير على السوق والصناعة المالية قد يكون للانكماش الاقتصادي في المملكة المتحدة في يوليو تأثيرات مختلفة على السوق والصناعة المالية. ويشير هذا الانخفاض إلى…

يعاني الاقتصاد البريطاني من انخفاض مفاجئ بنسبة 0.5 بالمئة في يوليو بسبب سوء الأحوال الجوية والإضرابات.

Gemäß einem Bericht von www.derstandard.de, hat die britische Wirtschaft im Juli einen unerwarteten Rückgang um 0,5 Prozent verzeichnet. Dieser Rückgang wird auf mangelnde Kauflust aufgrund schlechten Wetters und auf Streiks in der Eisenbahn, in Schulen und im Gesundheitswesen zurückgeführt. Die Zentralbank sieht sich nun unter Druck, den Zinssatz nicht weiter zu erhöhen. Finanzminister Jeremy Hunt versucht dennoch Optimismus zu verbreiten und vergleicht die Situation mit anderen Volkswirtschaften auf dem Kontinent.

التأثير على السوق والصناعة المالية

قد يكون لانكماش الاقتصاد البريطاني في شهر يوليو تأثيرات مختلفة على السوق والصناعة المالية. ويشير هذا الانخفاض إلى انخفاض الطلب على السلع والخدمات، وبالتالي يمكن أن يكون علامة على تباطؤ الاقتصاد. ويمكن للشركات كبح الاستثمارات وخلق عدد أقل من فرص العمل الجديدة، الأمر الذي قد يكون له تأثير سلبي على النمو الاقتصادي. ويمكن للمستثمرين أيضًا أن يصبحوا أكثر حذرًا وأن يستثمروا بشكل أقل في الشركات البريطانية.
إن الضغط على البنك المركزي لعدم رفع أسعار الفائدة أكثر من ذلك قد يعني أن تكاليف الاقتراض تظل منخفضة وأن الشركات لديها إمكانية الوصول إلى التمويل الرخيص. وهذا يمكن أن يساعد في تعزيز الأنشطة التجارية وتعزيز النمو الاقتصادي. ومع ذلك، فإن إحجام البنك المركزي عن رفع أسعار الفائدة يمكن أن يؤدي أيضًا إلى التضخم، حيث يمكن أن يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى زيادة الأموال المتداولة وقد ترتفع الأسعار.

تحليل الحقائق وحساب التأثيرات

يعد الانخفاض بنسبة 0.5% في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة المتحدة في يوليو بمثابة انخفاض كبير ويشير إلى ضعف الاقتصاد. وإذا قمنا باستقراء هذا الرقم للعام بأكمله، فقد يؤدي إلى انخفاض سنوي بنسبة 6 في المائة. سيكون لهذا تأثير كبير على اقتصاد المملكة المتحدة لأن مثل هذا الانخفاض قد يؤدي إلى فقدان الوظائف وانخفاض الدخل وانخفاض الاستهلاك.
إن عزوف الشركات عن الاستثمار قد يؤدي إلى تراجع أرباحها ويؤثر على أسعار الأسهم. ومن الممكن أن يؤدي انخفاض أداء الأسهم إلى انخفاض قيمة صناديق التقاعد وغيرها من المنتجات الاستثمارية، مما قد يؤثر سلبًا على أصول المستثمرين.
ومع ذلك، فإن انخفاض أسعار الفائدة يمكن أن يؤدي إلى انخفاض تكلفة القروض وزيادة الإنفاق الاستهلاكي. وهذا يمكن أن يحفز النمو الاقتصادي ويحفز الطلب على السلع والخدمات. ومع ذلك، يجب أيضًا النظر إلى أسعار الفائدة المنخفضة بحذر لأنها قد تؤدي إلى التضخم.

اقرأ المقال المصدر على www.derstandard.de

الى المقال