يدعو DIHK إلى بداية جديدة في السياسة الاقتصادية في ضوء أزمة الميزانية - خبير مالي يوضح الحاجة إلى العمل
وفقا لتقرير صادر عن www.new-facts.eu، يواجه الاقتصاد الألماني تحديات كبيرة. في ضوء أزمة الميزانية في الحكومة الفيدرالية وبرامج التمويل العديدة المعنية، تدعو غرفة التجارة والصناعة الألمانية (DIHK) إلى بداية جديدة في السياسة الاقتصادية. ووفقا لرئيس DIHK، بيتر أدريان، فمن الأهمية بمكان الاعتماد على الحوافز في عملية التحول وتعزيز المنافسة للحصول على أفضل الحلول. ويُستشهد بالولايات المتحدة كنموذج يحتذى به لأنها تمنح الشركات مزايا ضريبية. كما حث أدريان الحكومة الفيدرالية على الحفاظ على التزامات التمويل والتغلب على أزمة الثقة بين السياسة وقطاع الأعمال. يُظهر نداء DIHK أن الاقتصاد الألماني يمر بلحظة حاسمة.

يدعو DIHK إلى بداية جديدة في السياسة الاقتصادية في ضوء أزمة الميزانية - خبير مالي يوضح الحاجة إلى العمل
بحسب تقرير ل www.new-facts.eu ، يواجه الاقتصاد الألماني تحديات كبيرة. في ضوء أزمة الميزانية في الحكومة الفيدرالية وبرامج التمويل العديدة المعنية، تدعو غرفة التجارة والصناعة الألمانية (DIHK) إلى بداية جديدة في السياسة الاقتصادية.
ووفقا لرئيس DIHK، بيتر أدريان، فمن الأهمية بمكان الاعتماد على الحوافز في عملية التحول وتعزيز المنافسة للحصول على أفضل الحلول. ويُستشهد بالولايات المتحدة كنموذج يحتذى به لأنها تمنح الشركات مزايا ضريبية. كما حث أدريان الحكومة الفيدرالية على الحفاظ على التزامات التمويل والتغلب على أزمة الثقة بين السياسة وقطاع الأعمال.
ويظهر نداء DIHK أن الاقتصاد الألماني يمر بلحظة حاسمة وأن هناك حاجة ماسة إلى إعادة توجيه السياسة الاقتصادية. إذا تم تنفيذ مطالب DIHK، فقد يكون لذلك تأثير كبير على السوق والقطاع المالي. ومن الممكن تشجيع الاستثمارات والابتكارات من خلال الحوافز والمزايا الضريبية، وهو ما قد يؤدي إلى نمو إيجابي وزيادة جاذبية ألمانيا كموقع للأعمال التجارية على المدى الطويل.
وبالتالي فإن تنفيذ مسار جديد في السياسة الاقتصادية يمكن أن يفتح فرصًا وإمكانات جديدة لكل من الشركات والمستثمرين. ويبقى أن نرى كيف ستستجيب الحكومة الفيدرالية لمطالب DIHK وإلى أي مدى سيؤثر ذلك على التنمية الاقتصادية في ألمانيا.
اقرأ المقال المصدر على www.new-facts.eu