ينتقد رئيس غرفة التجارة والصناعة هالي ديساو، ستيفن كيتل، الحكومة الفيدرالية بسبب إدارتها للأزمات ويذكر أن الشركات توقفت تقريبًا عن الاستثمار بسبب انعدام الثقة.
بحسب تقرير ل www.sueddeutsche.de,
ينتقد رئيس غرفة التجارة والصناعة هالي ديساو، ستيفن كيتل، الحكومة الفيدرالية بسبب إدارتها للأزمات ويذكر أن الشركات توقفت تقريبًا عن الاستثمار بسبب انعدام الثقة. ووفقاً لتقرير صادر عن موقع www.sueddeutsche.de، فإن "الاقتصاد الألماني سوف يواجه عقداً من الركود إذا لم يتم معالجة الإصلاحات أخيراً". تحليل التأثيرات إن الانتقادات الموجهة للحكومة الفيدرالية من قبل رئيس غرفة التجارة والصناعة هالي ديساو، ستيفن كيتل، يمكن أن يكون لها آثار خطيرة على القطاع المالي. إن انعدام الثقة بين الشركات يمكن أن يؤدي إلى مزيد من حجب الاستثمارات وتباطؤ التنمية الاقتصادية ويؤدي إلى ركود خطير.

ينتقد رئيس غرفة التجارة والصناعة هالي ديساو، ستيفن كيتل، الحكومة الفيدرالية بسبب إدارتها للأزمات ويذكر أن الشركات توقفت تقريبًا عن الاستثمار بسبب انعدام الثقة.
بحسب تقرير ل www.sueddeutsche.de,
كيف www.sueddeutsche.de ذكرت,
"سيواجه الاقتصاد الألماني عقدًا من الركود إذا لم يتم معالجة الإصلاحات بشكل نهائي".
يمكن أن يكون لانتقادات رئيس غرفة التجارة والصناعة هالي ديساو، ستيفن كيتل، للحكومة الفيدرالية، آثار خطيرة على القطاع المالي. ومن الممكن أن يؤدي انعدام الثقة بين الشركات إلى مزيد من إعاقة الاستثمارات، مما قد يؤدي إلى إبطاء التنمية الاقتصادية ويؤدي إلى ركود خطير. كما أن احتمال حدوث "عقد من الركود" يمكن أن يهز ثقة المستثمرين ويؤدي إلى دوامة هبوطية في الأسواق المالية. ولذلك، هناك حاجة ملحة إلى الإصلاحات التي تعزز ثقة الأعمال وتشجع الاستثمار.
اقرأ المقال المصدر على www.sueddeutsche.de