إن عدم الرغبة في الشراء والإضرابات يلقيان بثقلهما على الاقتصاد البريطاني - ويحذر الخبراء الماليون من الآثار المحتملة

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ووفقا لتقرير صادر عن موقع www.derstandard.at، سجل الاقتصاد البريطاني انكماشا غير متوقع بنسبة 0.5 بالمئة في يوليو، بسبب قلة حماس الشراء بسبب سوء الأحوال الجوية والاضطراب الناجم عن الإضرابات في مختلف القطاعات. ويضع هذا التطور ضغوطا على البنك المركزي لعدم زيادة أسعار الفائدة أكثر من ذلك. هذه الأخبار المؤسفة لها آثار بعيدة المدى على السوق والصناعة المالية. قد يؤدي التباطؤ الاقتصادي إلى جعل المستهلكين أقل رغبة في إنفاق الأموال وقد تتمكن الشركات من تحقيق أرباح أقل. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد وفقدان الوظائف المحتملة. علاوة على ذلك، يمكن...

Gemäß einem Bericht von www.derstandard.at, hat die britische Wirtschaft im Juli einen unerwarteten Rückgang von 0,5 Prozent verzeichnet, was auf mangelnde Kauflust aufgrund des schlechten Wetters und Beeinträchtigungen durch Streiks in verschiedenen Bereichen zurückzuführen ist. Diese Entwicklung setzt die Zentralbank unter Druck, den Zinssatz nicht weiter zu erhöhen. Diese unerfreuliche Nachricht hat potenziell weitreichende Auswirkungen auf den Markt und die Finanzbranche. Der Rückgang in der Wirtschaft könnte dazu führen, dass die Verbraucher weniger bereit sind, Geld auszugeben, und Unternehmen können möglicherweise weniger Gewinne erzielen. Dies könnte zu einem Abschwung in der Wirtschaft und möglicherweise zu Jobverlusten führen. Darüber hinaus könnte …
ووفقا لتقرير صادر عن موقع www.derstandard.at، سجل الاقتصاد البريطاني انكماشا غير متوقع بنسبة 0.5 بالمئة في يوليو، بسبب قلة حماس الشراء بسبب سوء الأحوال الجوية والاضطراب الناجم عن الإضرابات في مختلف القطاعات. ويضع هذا التطور ضغوطا على البنك المركزي لعدم زيادة أسعار الفائدة أكثر من ذلك. هذه الأخبار المؤسفة لها آثار بعيدة المدى على السوق والصناعة المالية. قد يؤدي التباطؤ الاقتصادي إلى جعل المستهلكين أقل رغبة في إنفاق الأموال وقد تتمكن الشركات من تحقيق أرباح أقل. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد وفقدان الوظائف المحتملة. علاوة على ذلك، يمكن...

إن عدم الرغبة في الشراء والإضرابات يلقيان بثقلهما على الاقتصاد البريطاني - ويحذر الخبراء الماليون من الآثار المحتملة

بحسب تقرير ل www.derstandard.at سجل الاقتصاد البريطاني انكماشا غير متوقع بنسبة 0.5 بالمئة في يوليو، بسبب قلة حماس الشراء بسبب سوء الأحوال الجوية والتعطيل بسبب الإضرابات في مختلف القطاعات. ويضع هذا التطور ضغوطا على البنك المركزي لعدم زيادة أسعار الفائدة أكثر من ذلك.

هذه الأخبار المؤسفة لها آثار بعيدة المدى على السوق والصناعة المالية. قد يؤدي التباطؤ الاقتصادي إلى جعل المستهلكين أقل رغبة في إنفاق الأموال وقد تتمكن الشركات من تحقيق أرباح أقل. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد وفقدان الوظائف المحتملة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن عدم اليقين في الاقتصاد البريطاني يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار بين المستثمرين الأجانب. وقد يكون لهذا تأثير سلبي على سوق الصرف الأجنبي ويؤدي إلى انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني.

في حين أعرب وزير المالية جيريمي هانت عن تفاؤله، فإن التطور غير المتوقع قد يعني أن حكومة المملكة المتحدة والبنك المركزي بحاجة إلى اتخاذ إجراءات لدعم الاقتصاد. وقد يؤدي ذلك إلى تيسير نقدي أو تدابير أخرى تؤثر على الصناعة المالية.

بشكل عام، يعد الانخفاض غير المتوقع في اقتصاد المملكة المتحدة علامة تحذير للصناعة المالية والسوق المالية التي يجب مراقبتها بعناية. يمكن أن يكون التأثير بعيد المدى وقد يتطلب تعديلات في القرارات الإستراتيجية والاستثمارية. يجب على الصناعة المالية الاستعداد للتقلبات المحتملة واتخاذ التدابير المناسبة للتحضير للتغيرات في اقتصاد المملكة المتحدة.

اقرأ المقال المصدر على www.derstandard.at

الى المقال