ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة Süddeutsche Zeitung، من المتوقع أن يفتتح ولي العهد النرويجي الأمير هاكون قمة اقتصادية نرويجية ألمانية في غرفة تجارة هامبورغ يوم 8 نوفمبر. المواضيع الرئيسية للاجتماع هي الطاقات المتجددة والتقنيات البحرية الصديقة للبيئة. تم الإعلان عن رحلة ولي العهد النرويجي إلى ألمانيا في سبتمبر الماضي، وستستمر من 6 إلى 9 نوفمبر. وبالإضافة إلى هامبورغ، سيزور هاكون أيضًا ميونيخ قبل أن تنضم إليه ولية العهد الأميرة ميت ماريت في برلين. ومن المقرر خلال إقامتها عقد اجتماعات مع الرئيس الاتحادي فرانك فالتر شتاينماير والمستشار الاتحادي أولاف شولتس. بالإضافة إلى ذلك، سيرافق الوفد بعض أعضاء وفد الأعمال النرويجي وأعضاء الحكومة مثل وزير الاقتصاد جان كريستيان فيستري ووزير الطاقة تيري آسلاند.
ولي العهد النرويجي يفتتح القمة الاقتصادية في هامبورغ: التركيز على الطاقات المتجددة والتكنولوجيا البحرية الصديقة للبيئة
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة Süddeutsche Zeitung، من المتوقع أن يفتتح ولي العهد النرويجي الأمير هاكون قمة اقتصادية نرويجية ألمانية في غرفة تجارة هامبورغ يوم 8 نوفمبر. المواضيع الرئيسية للاجتماع هي الطاقات المتجددة والتقنيات البحرية الصديقة للبيئة. تم الإعلان عن رحلة ولي العهد النرويجي إلى ألمانيا في سبتمبر الماضي، وستستمر من 6 إلى 9 نوفمبر. وبالإضافة إلى هامبورغ، سيزور هاكون أيضًا ميونيخ قبل أن تنضم إليه ولية العهد الأميرة ميت ماريت في برلين. ومن المقرر خلال إقامتها عقد اجتماعات مع الرئيس الاتحادي فرانك فالتر شتاينماير والمستشار الاتحادي أولاف شولتس. بالإضافة إلى ذلك، فإن بعض أعضاء وفد الأعمال النرويجي وأعضاء مجلس الوزراء مثل وزير الاقتصاد جان كريستيان فيستري ووزير الطاقة تيري...

ولي العهد النرويجي يفتتح القمة الاقتصادية في هامبورغ: التركيز على الطاقات المتجددة والتكنولوجيا البحرية الصديقة للبيئة
التأثير على السوق والصناعة المالية
ومن الممكن أن يكون لمشاركة النرويج في القمة الاقتصادية والمناقشات حول الطاقة المتجددة والتكنولوجيات البحرية الصديقة للبيئة تأثير على السوق والقطاع المالي. تشتهر النرويج بتركيزها على الطاقة المتجددة وأساليبها المبتكرة في هذا المجال. يمكن أن تؤدي المناقشات والتعاون مع الشركات الألمانية إلى فرص استثمارية جديدة وزيادة التعاون في قطاع الطاقة الخضراء.
كما ستجلب زيارات ولي العهد إلى المدن الألمانية، وخاصة ميونيخ وهامبورغ وبرلين، أعضاء مجلس الوزراء وممثلين آخرين رفيعي المستوى عن الحكومة النرويجية. وقد يؤدي ذلك إلى شراكات اقتصادية واتفاقيات تجارية جديدة بين النرويج وألمانيا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن مشاركة العائلة المالكة النرويجية في القمة الاقتصادية يمكن أن تحفز اهتمام المستثمرين الأجانب وتضع النرويج كموقع تجاري جذاب. إن وجود ولي العهد والاجتماعات المخطط لها مع ممثلي الحكومة الألمانية يمكن أن يعزز الثقة المتبادلة ويعزز تبادل الخبرات وفرص العمل.
اقرأ المقال المصدر على www.sueddeutsche.de