توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: تظل ألمانيا في أسفل الاقتصادات الكبرى من حيث النمو – تحليل الخبراء الماليين

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ووفقا لتقرير صادر عن موقع www.faz.net، تظل ألمانيا الأسوأ من حيث النمو بين الاقتصادات الكبرى. قامت منظمة الدول الصناعية OECD بمراجعة توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا نزولاً. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد الألماني بنسبة 0.3 بالمئة هذا العام، مقارنة بالتوقعات السابقة البالغة 0.6 بالمئة. ولا تزال ظروف التمويل المقيدة تترك بصماتها على أسواق الائتمان والعقارات، كما أن تباطؤ التجارة العالمية له تأثير سلبي. وقد يكون تأثير هذه التوقعات السلبية على السوق والصناعة المالية كبيرًا. وقد يؤدي انخفاض النمو الاقتصادي إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار بين الشركات وارتفاع معدل البطالة. وهذا بدوره قد يؤدي إلى التراجع..

Gemäß einem Bericht von www.faz.net, bleibt Deutschland das Wachstumsschlusslicht unter den großen Volkswirtschaften. Die Industriestaatenorganisation OECD hat ihre Prognose für das Wirtschaftswachstum Deutschlands nach unten revidiert. Die deutsche Wirtschaft wird voraussichtlich in diesem Jahr um 0,3 Prozent wachsen, im Vergleich zu der vorherigen Prognose von 0,6 Prozent. Die restriktiven Finanzierungsbedingungen hinterlassen weiterhin Spuren auf den Kredit- und Immobilienmärkten und die Welthandelsdämpfung macht sich negativ bemerkbar. Die Auswirkungen dieser negativen Prognose auf den Markt und die Finanzbranche können erheblich sein. Ein niedrigeres Wirtschaftswachstum könnte zu einer geringeren Investitionsbereitschaft bei Unternehmen und einer höheren Arbeitslosenquote führen. Dies wiederum könnte zu einem Rückgang …
ووفقا لتقرير صادر عن موقع www.faz.net، تظل ألمانيا الأسوأ من حيث النمو بين الاقتصادات الكبرى. قامت منظمة الدول الصناعية OECD بمراجعة توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا نزولاً. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد الألماني بنسبة 0.3 بالمئة هذا العام، مقارنة بالتوقعات السابقة البالغة 0.6 بالمئة. ولا تزال ظروف التمويل المقيدة تترك بصماتها على أسواق الائتمان والعقارات، كما أن تباطؤ التجارة العالمية له تأثير سلبي. وقد يكون تأثير هذه التوقعات السلبية على السوق والصناعة المالية كبيرًا. وقد يؤدي انخفاض النمو الاقتصادي إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار بين الشركات وارتفاع معدل البطالة. وهذا بدوره قد يؤدي إلى التراجع..

توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: تظل ألمانيا في أسفل الاقتصادات الكبرى من حيث النمو – تحليل الخبراء الماليين

بحسب تقرير ل www.faz.net وتبقى ألمانيا في ذيل القائمة من حيث النمو بين الاقتصادات الكبرى. قامت منظمة الدول الصناعية OECD بمراجعة توقعاتها للنمو الاقتصادي في ألمانيا نزولاً. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد الألماني بنسبة 0.3 بالمئة هذا العام، مقارنة بالتوقعات السابقة البالغة 0.6 بالمئة. ولا تزال ظروف التمويل المقيدة تترك بصماتها على أسواق الائتمان والعقارات، كما أن تباطؤ التجارة العالمية له تأثير سلبي.

وقد يكون تأثير هذه التوقعات السلبية على السوق والصناعة المالية كبيرًا. وقد يؤدي انخفاض النمو الاقتصادي إلى انخفاض الرغبة في الاستثمار بين الشركات وارتفاع معدل البطالة. وهذا بدوره يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الاستهلاك الخاص، الأمر الذي من شأنه أن يقلل الإنفاق الاستهلاكي. ومن الممكن أن يؤدي انخفاض الاستثمار أيضًا إلى انخفاض الطلب على القروض.

وتشير توقعات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى أن المشاكل الاقتصادية العالمية سوف تستمر. ومن الممكن أن يؤثر الأداء الاقتصادي الضعيف لألمانيا مقارنة بالاقتصادات الكبرى الأخرى أيضًا على ثقة المستثمرين والمستهلكين.

ولذلك من المهم أن تتخذ الحكومة والبنك المركزي التدابير المناسبة لتحفيز النمو الاقتصادي وتحسين ظروف التمويل. ويمكن أن يشمل ذلك خفض أسعار الفائدة، وتقديم حزم التحفيز وتشجيع المزيد من الاستثمار.

وينبغي للصناعة المالية أن تفكر في الاستعداد لفترة من النمو الاقتصادي المنخفض وتقييم المخاطر المحتملة. وسيكون من المهم إعادة النظر في معايير الإقراض وسياساتها للاستجابة بشكل مناسب للظروف الاقتصادية المتغيرة.

اقرأ المقال المصدر على www.faz.net

الى المقال