منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تخفض توقعات النمو الألماني - الأرجنتين فقط هي التي لديها توقعات أسوأ

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

إن أحدث التوقعات الصادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بشأن آفاق النمو في ألمانيا مثيرة للقلق. وخفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو في ألمانيا إلى النصف من 0.7% إلى 0.3% فقط. وبالمقارنة مع الدول الصناعية الأخرى، فإن أداء ألمانيا أيضًا أسوأ بكثير. ويمكن للولايات المتحدة وأسبانيا وإيطاليا وفرنسا أن تتوقع نمواً اقتصادياً أقوى بكثير. ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الصناعة كثيفة الاستهلاك للطاقة في ألمانيا واعتمادها القوي على التصدير مقارنة بدول منطقة اليورو الأخرى. وتشير الخبيرة الألمانية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إيزابيل كوسكي أيضًا إلى الصناعة التي تعتمد بشكل كبير على التصدير وكثيفة الطاقة في ألمانيا، مما يساهم في هذه النتيجة. …

Die neuesten Prognosen der Organisation für wirtschaftliche Zusammenarbeit und Entwicklung (OECD) zu den deutschen Wachstumsaussichten sind alarmierend. Die OECD hat ihre Wachstumsprognose für Deutschland von 0,7 Prozent auf nur noch 0,3 Prozent halbiert. Im Vergleich zu anderen Industrieländern schneidet Deutschland auch deutlich schlechter ab. Die USA, Spanien, Italien und Frankreich können allesamt mit einem deutlich stärkeren Wirtschaftswachstum rechnen. Dies liegt vor allem an der energieintensiven Industrie und der starken Exportabhängigkeit Deutschlands im Vergleich zu anderen Ländern der Eurozone. Die deutsche OECD-Expertin Isabell Koske weist auch auf die stark exportabhängige und energieintensive Industrie in Deutschland hin, die zu diesem Ergebnis beiträgt. …
إن أحدث التوقعات الصادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بشأن آفاق النمو في ألمانيا مثيرة للقلق. وخفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو في ألمانيا إلى النصف من 0.7% إلى 0.3% فقط. وبالمقارنة مع الدول الصناعية الأخرى، فإن أداء ألمانيا أيضًا أسوأ بكثير. ويمكن للولايات المتحدة وأسبانيا وإيطاليا وفرنسا أن تتوقع نمواً اقتصادياً أقوى بكثير. ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الصناعة كثيفة الاستهلاك للطاقة في ألمانيا واعتمادها القوي على التصدير مقارنة بدول منطقة اليورو الأخرى. وتشير الخبيرة الألمانية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إيزابيل كوسكي أيضًا إلى الصناعة التي تعتمد بشكل كبير على التصدير وكثيفة الطاقة في ألمانيا، مما يساهم في هذه النتيجة. …

منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تخفض توقعات النمو الألماني - الأرجنتين فقط هي التي لديها توقعات أسوأ

Die neuesten Prognosen der Organisation für wirtschaftliche Zusammenarbeit und Entwicklung (OECD) zu den deutschen Wachstumsaussichten sind alarmierend. Die OECD hat ihre Wachstumsprognose für Deutschland von 0,7 Prozent auf nur noch 0,3 Prozent halbiert. Im Vergleich zu anderen Industrieländern schneidet Deutschland auch deutlich schlechter ab. Die USA, Spanien, Italien und Frankreich können allesamt mit einem deutlich stärkeren Wirtschaftswachstum rechnen. Dies liegt vor allem an der energieintensiven Industrie und der starken Exportabhängigkeit Deutschlands im Vergleich zu anderen Ländern der Eurozone. Die deutsche OECD-Expertin Isabell Koske weist auch auf die stark exportabhängige und energieintensive Industrie in Deutschland hin, die zu diesem Ergebnis beiträgt. Darüber hinaus hat die OECD eine Reihe von „Politikempfehlungen“ an Deutschland gesendet, um das Wachstum zu fördern. Dazu gehören Maßnahmen wie weniger Bürokratie, mehr Digitalisierung, mehr Anreize für Frauen, ein Stopp der Frühverrentungspolitik und eine zielgerichtetere staatliche Ausgabenpolitik für Investitionen und Bildung. Experten wie Stefan Kooths vom Kieler Institut für Weltwirtschaft betonen ebenfalls die Bedeutung eines guten Bildungssystems als Grundlage für nachhaltiges Wachstum.

التأثير على الصناعة المالية

ومن الممكن أن يكون لتوقعات النمو الضعيفة لألمانيا آثار سلبية على القطاع المالي. ومع انخفاض النمو الاقتصادي بشكل كبير وضعف الأداء الاقتصادي، فإن آفاق الربح للشركات الألمانية، وبالتالي فرص الاستثمار والائتمان، قد تضعف. وقد يؤدي ذلك إلى انخفاض الطلب على القروض، وهو ما قد يؤثر بدوره على ربحية البنوك. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستثمرين الأجانب أيضًا إعادة النظر في استثماراتهم في ألمانيا بسبب التوقعات الاقتصادية السيئة، مما قد يؤدي إلى تدفقات رأس المال إلى الخارج.

توقعات السوق

ويمكن أن تؤثر التوقعات السلبية أيضًا على سوق الأسهم وسوق الصرف الأجنبي. الشركات الألمانية التي تواجه أرباحًا أقل بسبب ضعف توقعات النمو قد تشهد انخفاضًا في أسعار أسهمها. وفي الوقت نفسه، قد يفقد اليورو قيمته مقابل العملات الأخرى، حيث أصبحت قوة ألمانيا الاقتصادية باعتبارها مرساة لمنطقة اليورو موضع تساؤل.

خاتمة

وتمثل توقعات النمو الجديدة لألمانيا تحديا كبيرا للاقتصاد والقطاع المالي. وسيكون من الأهمية بمكان أن نتعرف على كيفية استجابة الحكومة الألمانية لتوصيات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وما هي التدابير الملموسة التي سيتم اتخاذها لتعزيز النمو الاقتصادي. وسيكون التعاون الوثيق بين الحكومة وقطاع الأعمال والقطاع المالي ضروريا لتخفيف التأثير طويل المدى لآفاق النمو الضعيفة وتعزيز ثقة المستثمرين.

بحسب تقرير ل www.augsburger- Allgemeine.de,

اقرأ المقال المصدر على www.augsburger- Allgemeine.de

الى المقال