تخطط ساكسونيا وجمهورية التشيك لإنشاء شبكة هيدروجين عبر الحدود لتعزيز الاقتصاد وحماية المناخ.
وفقًا لتقرير من موقع www.stern.de، تخطط ساكسونيا وجمهورية التشيك لبناء شبكة هيدروجين عبر الحدود وتعزيز التبادل والتعاون في مجال تكنولوجيا الهيدروجين. كان التوقيع على إعلان النوايا في دريسدن بمثابة نقطة الانطلاق لهذا المشروع. ويريد البلدان تحويل خطوط أنابيب الغاز الطبيعي الحالية لضمان توريد كميات كبيرة من الهيدروجين من شرق وجنوب أوروبا بتكاليف منخفضة بحلول عام 2029. وتهدف هذه التدابير إلى تحسين قابلية تدفق الهيدروجين الأخضر في تحول الطاقة الأوروبي وخدمة أهداف المناخ والطاقة. وبالنسبة للقطاع المالي، يعني هذا زيادة الاستثمار في تكنولوجيا الهيدروجين والبنية التحتية. إن تطوير شبكة هيدروجين عبر الحدود يمكن أن يخلق أيضًا اقتصادًا جديدًا...

تخطط ساكسونيا وجمهورية التشيك لإنشاء شبكة هيدروجين عبر الحدود لتعزيز الاقتصاد وحماية المناخ.
بحسب تقرير ل www.stern.de تخطط ولاية ساكسونيا وجمهورية التشيك لبناء شبكة هيدروجين عبر الحدود وتعزيز التبادل والتعاون في مجال تكنولوجيا الهيدروجين.
كان التوقيع على إعلان النوايا في دريسدن بمثابة نقطة الانطلاق لهذا المشروع. ويريد البلدان تحويل خطوط أنابيب الغاز الطبيعي الحالية لضمان توريد كميات كبيرة من الهيدروجين من شرق وجنوب أوروبا بتكاليف منخفضة بحلول عام 2029. وتهدف هذه التدابير إلى تحسين قابلية تدفق الهيدروجين الأخضر في تحول الطاقة الأوروبي وخدمة أهداف المناخ والطاقة.
وبالنسبة للقطاع المالي، يعني هذا زيادة الاستثمار في تكنولوجيا الهيدروجين والبنية التحتية. إن تطوير شبكة هيدروجين عبر الحدود يمكن أن يفتح أيضًا فرصًا جديدة للتعاون الاقتصادي في المنطقة. ومن المتوقع أن تعتمد الشركات العاملة في صناعات الصلب والكيماويات وكذلك الإلكترونيات الدقيقة في ولاية ساكسونيا وجمهورية التشيك بشكل متزايد على الهيدروجين الأخضر.
يمكن للشبكات الدولية والاستثمارات في تكنولوجيا الهيدروجين أن تدفع النمو الاقتصادي في المنطقة في المستقبل وتؤثر على سوق الكهرباء. وبهذا المعنى، فإن التعاون المخطط له يفتح آفاقًا جديدة رائعة للصناعة المالية وتطوير السوق ككل.
اقرأ المقال المصدر على www.stern.de