يعلن سودر أن السياسة الاقتصادية هي الأولوية القصوى

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يأخذ ماركوس سودر السياسة الاقتصادية في الدولة الحرة بين يديه. يخطط رئيس CSU لمقترحات حول موضوعات مهمة قبل العطلة الصيفية. مناقشات حول المسؤولية والطموحات المحتملة لهوبرت أيوانجر. #اقتصاد #بافاريا #سياسة

Markus Söder nimmt Wirtschaftspolitik im Freistaat in die Hand. CSU-Chef plant Vorschläge zu wichtigen Themenbereichen vor Sommerpause. Diskussionen über Zuständigkeit und potenzielle Ambitionen von Hubert Aiwanger. #Wirtschaft #Bayern #Politik
يأخذ ماركوس سودر السياسة الاقتصادية في الدولة الحرة بين يديه. يخطط رئيس CSU لمقترحات حول موضوعات مهمة قبل العطلة الصيفية. مناقشات حول المسؤولية والطموحات المحتملة لهوبرت أيوانجر. #اقتصاد #بافاريا #سياسة

يعلن سودر أن السياسة الاقتصادية هي الأولوية القصوى

أعلن رئيس وزراء بافاريا ماركوس سودر مؤخراً أنه يعتزم جعل المجالات الرئيسية للسياسة الاقتصادية في الولاية الحرة أولوية قصوى. وبعد اجتماع تنفيذي للحزب في ميونيخ، أكد سودر أنه يتعامل مع القضايا الاقتصادية كل يوم تقريبًا ويشارك شخصيًا في العديد من الأمور لأنه يتم التحدث إليه بانتظام. وبالتعاون مع السلطات المسؤولة، يخطط لجمع كل الجوانب ذات الصلة بشأن عيد العنصرة وتقديم مقترحات ملموسة حول مواضيع مهمة للحكومة قبل العطلة الصيفية. وشدد على أهمية التعاون مع شريك الائتلاف.

ويأتي قرار سودر بالتركيز أكثر على السياسة الاقتصادية على خلفية انتقادات من حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي لوزير الاقتصاد هيوبرت أيوانجر من حزب الناخبين الأحرار. ويتهم أيوانجر بالتركيز أكثر من اللازم على قضايا أخرى مثل الزراعة وإهمال السياسة الاقتصادية. إلا أن أيوانجر يرفض هذه الادعاءات. تعليقات سودر جديرة بالملاحظة أيضًا في سياق طموحات أيوانجر ليصبح وزيرًا اتحاديًا للاقتصاد. ومع ذلك، تظهر الاستطلاعات أن الناخبين الأحرار يواجهون حاليًا صعوبة في التغلب على عقبة الخمسة بالمائة في الانتخابات المقبلة.

وفي مقابلة مع دويتشلاندفونك، أعلن أيوانجر مؤخرًا أنه سيرشح نفسه كأفضل مرشح للانتخابات الفيدرالية المقبلة. وشدد بشكل خاص على اهتمامه بمجالات الطاقة وسياسة المنافسة، التي يرغب في المشاركة في تشكيلها في برلين. تسلط هذه التطورات في المشهد السياسي البافاري الضوء على التوتر بين الاتحاد الاجتماعي المسيحي والناخبين الأحرار وتثير أسئلة مهمة حول مستقبل السياسة الاقتصادية في بافاريا.